دلوقتي وبعد كل اللي حصل ومريت بيه بقيت لا أجرؤ أبداً ع المراهنة ع أي شخص ولا أتسرع ف حكمي عليه ، وبقيت بحط علامة إستفهام ع كل شخص أقابله وكأنها حاجز أمان بيفصلني عنه ويخليني أتصرف بمنتهى الحذر إلى أن تثبت براءته وتوضح نواياه وبمنتهى الأمان أرجع وأنا سالم تماماً من غير خدوش ولا أي خيبة جديدة تنضاف لكل الخيبات السابقة ، ف تأكد إن رهانك دايماً مرتبط بثقة عمياء سامة ما بتجيبش غير أذى .. ف إياك ثم إياك إنك تراهن ع حد ..أي حد.