" إذا كنت تنتظر لحفظ القرآن اتساع وقتك، واعتدال نومك، وصفاء ذهنك، وانقضاء مشاغل، فلن تسمو أبدًا.
يا صديقي لا تقول غداً بل ابدأ اليوم.
فإن من بدأ طريق حفظ القرآن، بدأ النور يسري
في دربه وسيجد بركة عظيمة في حياته وكل أموره اقرأ واحفظ في ساحات الانتظار، وفي السيارة، واختف عن الضجيج للمراجعة، واصنع الوقت بجهدك، وتدرَّع بقوة الصبر مستعيناً بالقوي المتين، القرآن يستحق منك كل ذلك لأنه أنيس الدنيا والقبر وهو حبل النجاة."