«وقد يزوركَ أحدهم في وقت الفجر أو السحر على حين غفلة منك، نعم يطرق باب قلبكَ على هيئة همسة، أو ذكرى، أو حتى حنينٌ، أو اشتياق، فإن حدث هذا فادعوا له مهما كان بينك وبينه، ادعوا له عله بحاجةٍ للدعاء وأنتَ لا تدري، نعم لا تترك قلبك مرتجفًا يئن به دون أن تضمده بودٍ تلقاه فيه.»
- سُمية الشيخ