مَن أجبَر العِراقي السُّني علَى أكلِ جُثّة أخِيه ، وأدخَل أطفَال سُوريا للفُرن فقط لأن أسمَاءهم عُمر وعُثمان ، من اغتصَب اللُّبنانِية لأنّ اسمهَا عَائِشَة ، وجلَد الفِلسطينيّة فِي صيدنَايَا لأنّها سُنية لجأَت لسُوريا ، واستَحلّ دمَ اليمنِي ، لَن ينصُر الفلسطِينِي فِي غزّة ، كلّا واللهِ ، اللهُم أهلكِ الروَافض الزنَادقة واليهُود ولَا تُقِم لهُم رَايَة فِي بلَاد المُسلمِين ، اللهُم علَيكَ بِهم هُم ومَن وَالاهُم ، اللهُم عجّل بِهَلاكِم ، اللهُم إنّهم لَم يتقُوكَ فِي توحِيدكَ ولَا فِي عِرضِ نبيّكَ ولَا فِي صَحبهِ ، ولَا فِي دِماءِ أهل السُّنة ، وأنتَ القَادرُ القَاهِرُ النَاصِرُ ، والأمرُ كلُّه لَك ، فانصُرِ الإسْلام والمُسلمِين وأهلكِ الزنَادقة ، آمِين.