ملتقى أهل التوحيد

@multakaattawhid1


قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ۖ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (108)

ملتقى أهل التوحيد

22 Oct, 19:01


https://t.me/multakaattawhid1?livestream=7ab8cc976bdb583dca

البث المباشر
في مسائل التوحيد والاعتقاد
ونشر دعوة التوحيد

ملتقى أهل التوحيد

22 Oct, 19:00


Live stream started

ملتقى أهل التوحيد

22 Oct, 12:04


كي لا ننسى

ملتقى أهل التوحيد

22 Oct, 12:02


،اخبث ثلاث كلمات،

قال محمد بن أسلم الطوسي  - ؛ وقد كانَ وحدَهُ جماعَةً :

لم تعرج كلمةٌ إلىٰ السَّمَاءِ أعظم ، ولا أخبَثَ من ثلاثٍ :

[ أوَّلهــنَّ ] : قولُ فرعونَ ،
حيثُ قالَ : أنا ربُّكُم الأعلىٰ  .

و [ الثَّانيــة ]  : قولُ بشرٍ المريسي ،
حيثُ قالَ: القرآنُ مخلوقٌ  .

و [ الثَّالثــةُ ] : قولُ محمَّد بن كرَّام ،
حيثُ قالَ: المعرفةُ ليست من الإيمانِ ''

ملتقى أهل التوحيد

22 Oct, 05:44


🌱عن ابن طاووس قال:

أن رجلاً كان يسير مع طاووس فسمع غراباً ينعبُ ( يصيح ) ،

فقال الرجل: خيـــر

فقال طاووس:

أي خير عند هذا أو شر ؟ لا تمشِ معي.

🌴

ملتقى أهل التوحيد

22 Oct, 01:17


▪️من جاء يناقش ويجادل :
(ثم رَدَّ آية محكمة أو سنة متبعة)
فهو كافر زنديق خبيث لعين ..

ملتقى أهل التوحيد

22 Oct, 01:15


أبغض الناس إليَّ على الإطلاق :
( من جاء يناقش ويجادل (بالمتشابه) ليرد الحق اليقين (القرآن والسنة) ..
ويظن مع ضلاله أنه على شيءٍ

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 22:59


Live stream finished (4 hours)

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 21:34


٥٣٨٢٦- عن عطاء [بن أبي رباح] -من طريق عبد الملك- في قوله: ﴿أطيعوا الله وأطيعوا الرسول﴾، قال: طاعة الرسول اتِّباع الكتابِ والسنةِ(١). (ز)

٥٣٨٢٧- قال مقاتل بن سليمان: ثم أمرهم بطاعته ﷿، وطاعة رسوله ﷺ، فقال تعالى: ﴿قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول﴾ فيما أُمِرتُم(٢). (ز)

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 21:32


قُلۡ أَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِیعُوا۟ ٱلرَّسُولَۖ فَإِن تَوَلَّوۡا۟ فَإِنَّمَا عَلَیۡهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَیۡكُم مَّا حُمِّلۡتُمۡۖ وَإِن تُطِیعُوهُ تَهۡتَدُوا۟ۚ وَمَا عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا ٱلۡبَلَـٰغُ ٱلۡمُبِینُ﴾ [النور ٥٤]
قَوْلُهُ ﴿قُلْ أطِيعُوا اللَّهَ وأطِيعُوا الرَّسُولَ﴾
[ ١٤٧٥٣ ] - حَدَّثَنا المُنْذِرُ بْنُ شاذانَ، ثَنا يَعْلى بْنُ عُبَيْدٍ، ثَنا عَبْدُ المَلِكِ، عَنْ عَطاءٍ، في قَوْلِهِ: ”﴿أطِيعُوا اللَّهَ وأطِيعُوا الرَّسُولَ﴾ قالَ: طاعَةُ الرَّسُولِ اتِّباعُ الكِتابِ والسُّنَّةِ“

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 19:25


قالوا: نعم.
قلت: أما قولكم: “حكَّم الرجالَ في أمر الله” فإني أقرأ عليكم في كتاب الله أن قد صيَّر الله حكمَه إلى الرجال في ثمن ربع درهم، فأمر الله -تبارك وتعالى- أن يحكّموا فيه؛ أرأيت قول الله تبارك وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ} [المائدة: 95]، وكان من حكم الله أنه صيَّره إلى الرجال يحكمون فيه، ولو شاء لحكم فيه، فجاز من حكم الرجال. أنشدكم بالله، أحكم الرجال في صلاح ذات البين وحقن دمائهم أفضل أو في أرنب؟
قالوا: بلى، هذا أفضل.
وفي المرأة وزوجها: {وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا} [النساء: 35]. فنشدتكم بالله، حكم الرجال في صلاح ذات بينهم وحقن دمائهم أفضل من حكمهم في بضع امرأة؟
خرجتُ من هذه؟
قالوا: نعم.
قلتُ: وأما قولكم: “قاتل ولم يَسْبِ ولم يغنم” أفتَسْبونَ أمَّكم عائشة، تستحلّون منها ما تستحلّون من غيرها وهي أمُّكم؟! فإن قلتم: إنا نستحلّ منها ما نستحلُّ من غيرها فقد كفرتم، وإن قلتم: ليست بأمنا فقد كفرتم: {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} [الأحزاب: 6]، فأنتم بين ضلالتين، فأتوا منها بمخرج.
أفخرجتُ من هذه؟
قالوا: نعم.
وأما “محا نفسه من أمير المؤمنين” فأنا آتيكم بما ترضَون: إن نبي الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية صالح المشركين فقال لعلي: «اكتب يا علي: هذا ما صالح عليه محمد رسول الله»، قالوا: لو نعلم أنك رسول الله ما قاتلناك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «امح يا علي، اللهم إنك تعلم أني رسول الله، امح يا علي، واكتب: هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله». والله، لرسول الله صلى الله عليه وسلم خيرٌ من علي، وقد محا نفسه، ولم يكن مَحْوُه نفسَه ذلك محاه من النبوة.
أخرجت من هذه؟
قالوا: نعم.
فرجع منهم ألفان، وخرج سائرهم، فقُتلوا على ضلالتهم، فقتلهم المهاجرون والأنصار([6]).

•حدثنا أبو العباس الفضل بن زياد، قال: سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل يقول:" نظرتُ في المصحف فوجدت فيه طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثلاثة ٍ وثلاثين موضعاً ثم جعل يتلو:{فَليَحذر الّذينَ يُخالِفون عن أمرِهِ أن تُصيبهم فتنةٌ أو يُصيبَهم عذابٌ أليم} وجعل يكررها، ويقول: ومالفتنة ؟ الشرك، لعله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيزيغ قلبه فيهلكه، وجعل يتلو هذه الآية: {فلا وَربكَ لا يؤمنون حتى يُحكِّموكَ فيما شَجَر بينهم}".
•وقال: سمعت أبا عبد الله، يقول: " من ردَّ حديث النبي صلى الله عليه وسلم فهو على شفا هلكة".

[الإبانة الكبرى 104]

•عن إبراهيم بن بشير، عن خالد مولى أبي مسعود قال: قال حذيفة لأبي مسعود -رضي الله عنهما- : "إن الضّلالة حقَّ الضلالة أن: تعرف ما كنت تُنكِر وتُنكِر ما كنت تعرف، وإيَّاك والتلوّن في الدّين، فإن دين الله واحد".

[الإبانة الكبرى27]

*قلتُ: وهذا في حق من يتنازل ويبدل ويغيّر من أجل الهوى، أما من رجع إلى الحق بعد بيانه وظهوره له فليس هذا من التلوّن بل هو من أعظم القربات، وروي عن عمر رضي الله عنه قال : (ولا يمنعك قضاء قضيته أمس فراجعت اليوم فيه عقلك وهديت فيه لرشدك أن ترجع إلى الحق؛ فإن الحق قديم لا يبطله شيء ومراجعة الحق خير من التمادي في الباطل). 

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 19:25


) السنن

و ســـــبــــب كُفْــــــــــرهم كمـــا سبق هو :

أولا: يكفرون المسلمين بالمعاصي و هذا كفر لأنه تكذيب بالنصوص

ثانيا: تكفيرهم لعلي رضي الله عنه أمير المؤمنين وقتها و لباقي الصحابة و هذا تكذيب بالنصوص فعلي رضي الله عنه مبشر بالجنة

قال ابو عبد الله ابن حامد (وَمَنْ كَفَّرَ أَهْلَ الْحَقِّ وَالصَّحَابَةَ وَاسْتَحَلَّ دِمَاءَ الْمُسْلِمِينَ بِتَأْوِيلٍ فَهُمْ كُفَّارٌ بلَا خِلَافَ فِيهِ ) اختيارات ابن حامد في الفقه والأحكام

و قال أيضا (كُفْرَ الْخَوَارِجِ وَالرَّافِضَةِ وَالْقَدَرِيَّةِ وَالْمُرْجِئَةِ وذلك لما جاء في هذه الفرق من أحاديث شديدة فأما الخوارج فلما روى أحمد بإسناده أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ، ثُمَّ لَا يَعُودُونَ فِيهِ حَتَّى يَعُودَ السَّهْمُ فِي فُوقِهِ، فَاقْتُلُوهُمْ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ ) وروى عبد الله بن أحمد بإسناده عن أبي أمامة –رضي الله عنه- قال عن الخوارج (كانوا مؤمنين فكفروا بعد إيمانهم ثم قرأ هذه الآية (فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم ) وأما الرافضة فلما روى حرب بإسناده عن ابن عباس، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ( سيكون في آخر الزمان قوم ينتحلون مودة أهل بيتي هم الرافضة، فمن أدركهم منكم، فيقاتلهم فإنهم مشركون ) وأما القدرية والمرجئة فلما روى حرب عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( ألا وإن صنفين من أمتي لا يدخلون الجنة المرجئة والقدرية ) وروى ابن بطة بإسناده عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صنفان من أمتي ليس لهما في الإسلام نصيب : المرجئة والقدرية ) ) نفس المصدر

و قال أيضا (وأنتم بإجماع الأمة مارقون، خارجون من دين الله، لا اختلاف بين الأمة في ذلك ) التبيه و الرد ص 45

قال الملطي (جاء رجل إلى طاوس من أهل الجند، فقال: يا أبا عبدالرحمن علي غزوة في سبيل الله، فقال: عندك هؤلاء ( أي الخوارج)، فاحمل على هؤلاء الخبثاء، فإن ذلك يؤدي عنك ) التبيه و الرد ص 172

قال ابن بطة العكبري ( 152- كان الحسن بن محمد بن علي لا يراهم مسلمين وكذلك الخوارج ) الابانة الصغرى

قال حرب بن اسماعيل الكرماني (وأما الخوارج: فمرقوا مِن الدين، وفارقوا الملة، وشردوا عَنِ الإسلام، وشذّوا عن الجماعة، فَضَلُّوا عن السبيل والهدى، وخرجوا على السلطان والأئمة، وسَلّوا السيف على الأمة، واستحلوا دماءهم وأموالهم وعادَوا مَن خالفهم، إلّا مَن قال بقولهم، وكان على مثل قولهم ورأيهم، وثبت معهم فِي بيت ضلالتهم وهم يشتمون أصحاب محمد صلّى الله عليه وسلّم وأصهاره وأختانه، ويتبرؤون منهم، ويرمونهم بالكفر والعظائم، ويرون خلافَهم فِي شرائع الدين وسُنَن الإسلام، ولا يؤمنون بعذاب القبر، ولا الحوض، ولا الشفاعة، ولا بخروج أحد مِن النار، ويقولون: مَن كذب كذبة أو أتى صغيرة أو كبيرة مِن الذنوب فمات مِن غير توبة فهو كافر، فهو فِي النار خالدا مخلدًا أبدً

نصُّ المناظرة:مع الخوارج
يقول عبدُ الله بن عبّاس -رضي الله عنهما-: لما خرجتِ الحَرورية([2]) اعتزلوا في دار، وكانوا ستةَ آلاف، فقلتُ لعلي: يا أميرَ المؤمنين، أبرد بالصلاة([3])؛ لعلي أكلِّم هؤلاء القومَ.
قال: إني أخافهم عليك([4]).
قلتُ: كلا.
فلبستُ، وترجَّلت، ودخلتُ عليهم في دارٍ نصفَ النهار وهم يأكلون.
فقالوا: مرحبًا بك يا ابن عباس، فما جاء بك؟
قلتُ لهم: أتيتُكم من عند أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم -المهاجرين والأنصار-، ومن عند ابن عمِّ النبي صلى الله عليه وسلم وصِهره، وعليهم نزل القرآن، فهم أعلم بتأويله منكم، وليس فيكم منهم أحدٌ؛ لأبلّغَكم ما يقولون، وأبلِّغَهم ما تقولون.
فانتحى لي نفرٌ منهم([5]).
قلتُ: هاتوا ما نقِمتم على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وابن عمِّه.
قالوا: ثلاث.
قلتُ: ما هنَّ؟
قالوا: أمَّا إحداهن فإنه حكَّم الرجال في أمر الله، وقال الله: {إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ} [الأنعام: 57]؛ ما شأن الرجال والحكم؟!
قلتُ: هذه واحدة.
قالوا: وأما الثانية فإنه قاتلٌ ولم يسبِ ولم يغنم؛ إن كانوا كفارًا لقد حلَّ سباهم، ولئن كانوا مؤمنين ما حلَّ سباهم ولا قتالهم.
قلتُ: هذه ثنتان، فما الثالثة؟
وذكر كلمةً معناها قالوا: محا نفسَه من أمير المؤمنين؛ فإن لم يكن أمير المؤمنين، فهو أمير الكافرين.
قلت: هل عندكم شيءٌ غير هذا؟
قالوا: حسبُنا هذا.
قلتُ لهم: أرأيتكم إن قرأت عليكم من كتاب الله -جل ثناؤه- وسنَّة نبيه ما يردُّ قولَكم أترجعون؟

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 19:25


فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمً

ا، وهم يقولون بقول البكرية فِي الحبة والقيراط، وهم قَدَرِيّة جهمية مرجئة رافضة، لا يرون الجماعة إلّا خلف إمامهم، وهم يرون تأخير الصلاة عن وقتها، ويرون الصوم قبل رؤية الهلال والفطر قبل رؤيته، وهم يرون النكاح بغير ولي ولا سلطان، ويرون المتعة فِي دينهم، ويرون الدرهم بالدرهمين يدًا بيد حلالًا، ولا يرون الصلاة فِي الخفاف ولا المسح عليها، ولا يرون للسلطان عليهم طاعة ولا لقريش عليهم خلافة، وأشياء كثيرة يخالفون فيها الإسلام وأهله، وكفى بقوم ضلالة أنْ يكون هذا رأيهم ومذهبهم ودينهم فليسوا مِن الإسلام فِي شيء، وهم المارقة ) اعتقاد حرب الكرماني – باب الخوارج و ذلك في طبقات الحنابلة

شبهة

قال ابن شيبة في مصنفه (ثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، عَنْ شَرِيكٍ ، عَنْ أَبِي الْعَنْبَسِ ، عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ ، قَالَ : سُئِلَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ أَهْلِ الْجَمَلِ : أَمُشْرِكُونَ هُمْ ؟ قَالَ : مِنَ الشِّرْكِ فَرُّوا , قِيلَ : أَمُنَافِقُونَ هُمْ ؟ قَالَ : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا , قِيلَ : فَمَا هُمْ ؟ قَالَ : إِخْوَانُنَا بَغَوْا عَلَيْنَا )

هذا ضعيف جدا

فابو البختري لم يدرك علي رضي الله عنه (أبو البختري سعيد بن فيروز كوفي ثقة مات سنة 83 وروايته عن علي مرسلة )

(قَالَ الْهَيْثَمُ بْنُ عَدِيٍّ : ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ جَابِرٍ قَالَ : سُئِلَ عَلِيٌّ عَنْ أَهْلِ النَّهْرَوَانِ أَمُشْرِكُونَ هُمْ ؟ فَقَالَ : مِنَ الشِّرْكِ فَرُّوا . قِيلَ : أَفَمُنَافِقُونَ هُمْ ؟ قَالَ : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا . فَقِيلَ : فَمَا هُمْ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ؟ قَالَ : إِخْوَانُنَا بَغَوْا عَلَيْنَا فَقَاتَلْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ عَلَيْنَا )

الهيثم بن عدي كان قصّاص

قال ابن أبي حاتم : سألت أبى عنه فقال: متروك الحديث، محله محل الواقدي

قَالَ النَّسَائِيُّ وَغَيْرُهُ : مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ

قَالَ ابْنُ مَعِينٍ وَأَبُو دَاوُدَ : كَذَّابٌ .

قال البخاري:سكتوا عنه،وقال كان يكذب

(أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو قَالاَ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ سَلْعٍ عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ قَالَ :( سُئِلَ عَلِىٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ أَهْلِ الْجَمَلِ فَقَالَ : إِخْوَانُنَا بَغَوْا عَلَيْنَا (فَقَاتَلْنَاهُمْ وَقَدْ فَاءُوا وَقَدْ قَبِلْنَا مِنْهُمْ ) )

قال ابن أبي حاتم: كتبت عنه وأمسكت عن الرواية عنه؛ لكثرة كلام الناس فيه، وقال مطين كان يكذب، وقال أبو أحمد الحاكم ليس بالقوي عندهم تركه بن عقدة، وقال ابن عدي رأيت أهل العراق مجمعين على ضعفه.وفي سؤالات الحاكم للدارقطني: اختلف فيه شيوخنا ولم يكن من أهل الحديث.انظر التهذيب 12/32

ا مِنْ أَهْلِهَا، فَنَشَدْتُكُمْ بِاللَّهِ، حُكْمَ الرِّجَالِ فِي صَلاحِ ذَاتِ بَيْنِهِمْ، وَحَقْنِ دِمَائِهِمْ أَفْضَلُ مِنْ حُكْمِهِمْ فِي بُضْعِ امْرَأَةٍ؟ خَرَجْتُ مِنْ هَذِهِ؟ قَالُوا: نَعَمْ، قُلْتُ: وَأَمَّا قَوْلُكُمْ قَاتَلَ وَلَمْ يَسُبَّ، وَلَمْ يَغْنَمْ، #أَفَتَسُبُّونَ_أُمَّكُمْ_عَائِشَةَ_تَسْتَحِلُّونَ_مِنْهَا_مَا_تَسْتَحِلُّونَ_مِنْ_غَيْرِهَا، وَهِيَ أُمُّكُمْ؟ فَإِنْ قُلْتُمْ: إِنَّا نَسْتَحِلُّ مِنْهَا مَا نَسْتَحِلُّ مِنْ غَيْرِهَا، فَقَدْ كَفَرْتُمْ، وَإِنْ قُلْتُمْ: لَيْسَتْ بِأُمِّنَا، فَقَدْ كَفَرْتُمْ: النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ، فَأَنْتُمْ بَيْنَ ضَلالَتَيْنِ، فَأَتَوْا مِنْهَا بِمَخْرَجٍ، أَفَخَرَجْتُ مِنْ هَذِهِ؟ قَالُوا: نَعَمْ، وَأَمَّا مَحَى نَفْسَهُ مِنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنَّا آتِيكُمْ بِمَا تَرْضَوْنَ، أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ صَالِحَ الْمُشْرِكِينَ، فَقَالَ لِعَلِيٍّ: اكْتُبْ يَا عَلِيُّ: هَذَا مَا صَالَحَ عَلَيْهِ مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللَّهِ، قَالُوا: لَوْ نَعْلَمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ مَا قَاتَلْنَاكَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ: امْحُ يَا عَلِيُّ، اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ، امْحُ يَا عَلِيُّ، وَاكْتُبْ: هَذَا مَا صَالَحَ عَلَيْهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَاللَّهِ لَرَسُولُ اللَّهِ خَيْرٌ مِنْ عَلِيٍّ، وَقَدْ مَحَى نَفْسَهُ، وَلَمْ يَكُنْ مَحْوُهُ نَفْسَهُ ذَلِكَ مَحَاهُ مِنَ النُّبُوَّةِ، أَخْرَجْتُ مِنْ هَذِهِ؟ قَالُوا: نَعَمْ، فَرَجَعَ مِنْهُمْ أَلْفَانِ، وَخَرَجَ سَائِرُهُمْ، فَقُتِلُوا عَلَى ضَلالَتِهِمْ، قَتَلَهُمُ الْمُهَاجِرُونَ، وَالأَنْصَارُ

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 19:25


لَوْ لَمْ أَسْمَعْهُ مِنْ رَسُو

لِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ حَتَّى عَدَّ سَبْعَ مَرَّاتٍ مَا حَدَّثْتُكُمْ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : رَأَيْتُكَ دَمَعَتْ عَيْنَاكَ ، فَقَالَ : رَحْمَةً رَحِمْتُهُمْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ فَكَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ، ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الآيَةَ : وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ { 105 } يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ سورة آل عمران آية 105-106 " ، فِي سَنَدِهِ عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ ) السنة

و الشاهد قول الصحابي رضي الله عنه (رَحْمَةً رَحِمْتُهُمْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ فَكَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ )

و جاء في مسند أبو داود الطيالسي (حَدَّثَنَا الْحَشْرَجُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ جُمْهَانَ ، قَالَ : أَتَيْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِي أَوْفَى صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ لِي : مَنْ أَنْتَ ؟ وَكَانَ يَوْمَئِذٍ مَحْجُوبَ الْبَصَرِ ، فَقُلْتُ : أَنَا سَعِيدُ بْنُ جُمْهَانَ ، فَقَالَ : مَا فَعَلَ أَبُوكَ ؟ قُلْتُ : قَتَلَتْهُ الأَزَارِقَةُ ، فَقَالَ : رَحِمَهُ اللَّهُ ، حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَنَّهُمْ كِلابُ النَّارِ ) عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي أَوْفَى

قال النسائي (أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو زُمَيْلٍ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ، قَالَ: " لَمَّا خَرَجَتِ الْحَرُورِيَّةُ اعْتَزَلُوا فِي دَارٍ، وَكَانُوا سِتَّةَ آلافٍ، فَقُلْتُ لِعَلِيٍّ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، أَبْرِدْ بِالصَّلاةِ، لَعَلِّي أُكَلِّمُ هَؤُلاءِ الْقَوْمَ، قَالَ: إِنِّي أَخَافُهُمْ عَلَيْكَ، قُلْتُ: كَلا، فَلَبِسْتُ، وَتَرَجَّلْتُ، وَدَخَلْتُ عَلَيْهِمْ فِي دَارِ نِصْفِ النَّهَارِ، وَهُمْ يَأْكُلُونَ، فَقَالُوا: مَرْحَبًا بِكَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، فَمَا جَاءَ بِكَ؟ قُلْتُ لَهُمْ: أَتَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ الْمُهَاجِرِينَ، وَالأَنْصَارِ، وَمِنْ عِنْدِ ابْنِ عَمِّ النَّبِيِّ وَصِهْرِهِ، وَعَلَيْهِمْ نُزِّلَ الْقُرْآنُ، فَهُمْ أَعْلَمُ بِتَأْوِيلِهِ مِنْكُمْ، وَلَيْسَ فِيكُمْ مِنْهُمْ أَحَدٌ، لأُبَلِّغَكُمْ مَا يَقُولُونَ، وَأُبَلِّغَهُمْ مَا تَقُولُونَ، فَانتَحَى لِي نَفَرٌ مِنْهُمْ، قُلْتُ: هَاتُوا مَا نَقِمْتُمْ عَلَى أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ وَابْنِ عَمِّهِ، قَالَوا: ثَلاثَ، قُلْتُ: مَا هُنَّ؟ قَالَ: أَمَّا إِحْدَاهُنَّ، فَإِنَّهُ حُكْمُ الرِّجَالِ فِي أَمْرِ اللَّهِ، وَقَالَ اللَّهُ: إِنِ الْحُكْمُ إِلا لِلَّهِ، مَا شَأْنُ الرِّجَالِ وَالْحُكْمِ؟ قُلْتُ: هَذِهِ وَاحِدَةٌ، قَالَ: وَأَمَّا الثَّانِيَةُ، فَإِنَّهُ قَاتَلَ، وَلَمْ يَسُبَّ، وَلَمْ يَغْنَمْ، إِنْ كَانُوا كُفَّارًا لَقَدْ حَلَّ سِبَاهُمْ، وَلَئِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ مَا حَلَّ سِبَاهُمْ، وَلا قِتَالُهُمْ، قُلْتُ: هَذِهِ ثِنْتَانِ، فَمَا الثَّالِثَةُ؟ وَذَكَرَ كَلِمَةً مَعْنَاهَا، قَالُوا: مَحَى نَفْسَهُ مِنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، فَهُوَ أَمِيرُ الْكَافِرِينَ، قُلْتُ: هَلْ عِنْدَكُمْ شَيْءٌ غَيْرُ هَذَا؟ قَالُوا: حَسْبُنَا هَذَا، قُلْتُ لَهُمْ: أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ قَرَأْتُ عَلَيْكُمْ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ مَا يَرُدُّ قَوْلَكُمْ أَتَرْجِعُونَ؟ قَالُوا: نَعَمْ، قُلْتُ: أَمَّا قَوْلُكُمْ: حُكْمُ الرِّجَالِ فِي أَمْرِ اللَّهِ، فَإِنِّي أَقْرَأُ عَلَيْكُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ أَنْ قَدْ صَيَّرَ حُكْمَهُ إِلَى الرِّجَالِ فِي ثَمَنِ رُبْعِ دِرْهَمٍ، فَأَمَرَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنْ يَحْكُمُوا فِيهِ، أَرَأَيْتَ قَوْلَ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ، وَكَانَ مِنْ حُكْمِ اللَّهِ أَنَّهُ صَيَّرَهُ إِلَى الرِّجَالِ يَحْكُمُونَ فِيهِ، وَلَوْ شَاءَ يَحْكُمُ فِيهِ، فَجَازَ مِنْ حُكْمِ الرِّجَالِ، أَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ، أَحُكْمُ الرِّجَالِ فِي صَلاحِ ذَاتِ الْبَيِّنِ، وَحَقْنِ دِمَائِهِمْ أَفْضَلُ أَوْ فِي أَرْنَبٍ؟ قَالُوا: بَلَى، بَلْ هَذَا أَفْضَلُ، وَفِي الْمَرْأَةِ وَزَوْجِهَا: وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 19:25


تكفير الخوارج ليست مسألة خلافية
الرد على شبهة أن عليا رضي الله عنه قال عنهم اخواننا
لماذا تكفرون الرافضة الذين كفروا الصحابة ولا تكفرون الخوارج الذين كفروا الصحابة
كيف الخوارج كفروا مرتكب الكبيرة وهذا تكذيب للنصوص وحكم بغير ما أنزل الله
وتشريع من دون الله
ولا تكفروهم
اقرأوا عن الخوارج هداكم الله

قال الامام مسلم (حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ هِلَالٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الصَّامِتِ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ بَعْدِي مِنْ أُمَّتِي ، أَوْ سَيَكُونُ بَعْدِي مِنْ أُمَّتِي ، قَوْمٌ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ حَلَاقِيمَهُمْ ، يَخْرُجُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَخْرُجُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ ، ثُمَّ لَا يَعُودُونَ فِيهِ ، هُمْ شَرُّ الْخَلْقِ وَالْخَلِيقَةِ )صجيجه

الشاهد (يَخْرُجُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَخْرُجُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ )

قال عبد الله ابن الامام احمد (حَدَّثَنِي نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ، حدثنا غَسَّانُ بْنُ مُضَرَ، نا أَبُو مَسْلَمَةَ سَعِيدُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " تَمْرُقُ مَارِقَةٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنَ الرَّمِيَّةِ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَرْمِي رَمِيَّتَهُ فَيَنْفُذُهَا سَهْمُهُ فَتَنْطَلِقُ الرَّمِيَّةُ حَائِلَةً قَالَ: فَيَتَحَرَّكُ هُنَيْهَةً ثُمَّ يَقَعُ فَيَتْبَعُ سَهْمَهُ فَيَنْظُرُ فِي النَّصْلِ فَلَا يَجِدُ بَيِّنَةً قَالَ: فَيُحَدِّثُ نَفْسَهُ لَئِنْ كُنْتُ أَصَبْتُ لَأَجِدَنَّ بَيِّنَةً فِي الْقُذَذِ وَالْفُوقَتَيْنِ قَالَ: فَيَنْظُرُ فِي الْقُذَذِ وَالْفُوقَتَيْنِ فَلَا يَجِدُ بَيِّنَةً قَالَ: فَلَا يَتَعَلَّقُونَ مِنَ الْإِسْلَامِ إِلَّا كَمَا يَعْلَقُ ذَلِكَ السَّهْمُ مِنْ رَمِيَّتِهِ وَلَا يَعُودُونَ فِيهِ ثُمَّ قَالَ: «يَقْرَءُونَ كِتَابَ اللَّهِ لَا يَعْدُو تَرَاقِيَهُمْ» قَالَ: «يَحْتَقِرُ، أَوْ وَيَزْدَرِيَ، عَمَلَهُ عِنْدَ عَمَلِهِمْ سِيمَاهُمُ التَّحْلِيقُ هُمْ شَرُّ الْخَلْقِ وَالْخَلِيقَةِ، مَرَّتَيْنِ، يَتَوَلَّى قَتْلَهُمْ أَقْرَبُ الطَّائِفَتَيْنِ إِلَى الْحَقِّ» يَعْنِي أَصْحَابَ النَّهْرَوَانِ. فَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَلَّى قَتْلَهُمْ أَهْلَ الْعِرَاقِ ) السنة

الشاهد (فَلَا يَتَعَلَّقُونَ مِنَ الْإِسْلَامِ إِلَّا كَمَا يَعْلَقُ ذَلِكَ السَّهْمُ مِنْ رَمِيَّتِهِ وَلَا يَعُودُونَ فِيهِ )

قال البخاري ( حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ قَالَ سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ قَالَ أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ وَعَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ أَنَّهُمَا أَتَيَا أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ فَسَأَلَاهُ عَنْ الْحَرُورِيَّةِ أَسَمِعْتَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا أَدْرِي مَا الْحَرُورِيَّةُ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ يَخْرُجُ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ وَلَمْ يَقُلْ مِنْهَا قَوْمٌ تَحْقِرُونَ صَلَاتَكُمْ مَعَ صَلَاتِهِمْ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ حُلُوقَهُمْ أَوْ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنْ الدِّينِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنْ الرَّمِيَّةِ فَيَنْظُرُ الرَّامِي إِلَى سَهْمِهِ إِلَى نَصْلِهِ إِلَى رِصَافِهِ فَيَتَمَارَى فِي الْفُوقَةِ هَلْ عَلِقَ بِهَا مِنْ الدَّمِ شَيْءٌ ) كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم

قول أبي سعيد الخدري (يَخْرُجُ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ وَلَمْ يَقُلْ مِنْهَا) فهم منه جماعة من أهل العلم أنه لا يرى الخوارج من هذه الأمة وأنه يكفرهم

قال عبد الله ابن الامام أحمد (حَدَّثَنِي أَبُو خَيْثَمَةَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، نا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ الْحَنَفِيُّ ، نا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ ، نا شَدَّادُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : " وَقَفَ أَبُو أُمَامَةَ وَأَنَا مَعَهُ عَلَى رُءُوسِ الْحَرُورِيَّةِ بِالشَّامِ عِنْدَ بَابِ مَسْجِدِ حِمْصَ أَوْ دِمَشْقَ ، فَقَالَ لَهُمْ : كِلابُ النَّارِ ، مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا ، شَرُّ قَتْلَى تُظِلُّ السَّمَاءُ ، وَخَيْرُ قَتْلَى مَنْ قَتَلُوهُمْ ، وَدَمَعَتْ عَيْنَا أَبِي أُمَامَةَ ، قَالَ رَجُلٌ : أَرَأَيْتَ قَوْلَكَ لِهَؤُلاءِ الْقَوْمِ شَرُّ قَتْلَى تُظِلُّ السَّمَاءُ ، وَخَيْرُ قَتْلَى مَنْ قَتَلُوهُمْ ، أَشَيْءٌ مِنْ قِبَلِ رَأْيِكَ أَمْ شَيْءٌ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : مِنْ قِبَلِ رَأْيِي ؟ إِنِّي إِذًا لَجَرِيءٌ ،

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 18:42


في البث المباشر اليوم

الشك في التوحيد والاسلام كُفرٌ بالله العظيم

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 18:27


https://t.me/multakaattawhid1?livestream=8d71e4963bbc1deaf2
رابط البث المباشر

في مسائل اعتقاد أهل السنة والجماعة

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 18:23


Live stream started

ملتقى أهل التوحيد

21 Oct, 18:21


بعض اختبارات الاشبال
جزاهم الله خيرا وفتح الله عليهم وزادهم علما وهدى

1,341

subscribers

756

photos

322

videos