واليوم أقول: إن كنتم تعبدون محمداً فإن محمداً قد مات، وإن كنتم تؤثرون أحمداً فإن عهده قد فات. أما الله تعالى حيّ لا يموت.
ربّ محمدٍ عليه الصلاة والسلام
وربّ أحمد عليه الرحمة وله الغفران
عزّ اللهمّ قلب أمه فأنت أولى بِه من الهم والغم. "
من تخرج دفعة أحمد عوض Sep 13. 23