١٩٩٨

@mepkill


https://tellonym.me/1998.ix

١٩٩٨

20 Oct, 22:34


يستاهل البرد من ضيع دفاه

١٩٩٨

18 Oct, 14:29


‏"لا يُمكن أن تكون القراءة هواية، كيف لشيء يكسبك معنى الإنسانيَّة ويطوِّرك معرفيًا ويهذبك وجدانيًا
ويعرِّفك بالعالم المُحيط أن يكون ثانويًا"

١٩٩٨

18 Oct, 14:29


"وصن بعزك يا ذا العز أوجهنا
‏وأغننا بك حتى لا نرى أحدا"

١٩٩٨

18 Oct, 14:23


وقرأتُ في عَيْنِ المَلِيحَةِ جُملةً
إعرابُها -يا أنتَ- إنَّكَ موطني
لا تُفصِحِي بالقولِ إنَّ عُيُونَنا
في البَوحِ أفصحُ من كلامِ الألْسُنِ

١٩٩٨

15 Oct, 16:41


فارَقتُ فيكِ تَماسُكي وَتَجَمُّلي
وَنَسيتُ فيكَ تَعَزُّزي وَإِبائي
قَد كُنتُ آمُلُ أَن أَكونَ لَكِ الفِدا
مِمّا أَلَمَّ فَكُنتِ أَنتِ فِدائي
وَتَفَرُّقُ البُعداءِ بَعدَ مَوَدَّةٍ
صَعبٌ فَكَيفَ تَفَرُّقُ القُرَباءِ
لَو كانَ يُبلِغُكِ الصَفيحُ رَسائِلي
أَو كانَ يُسمِعُكِ التُرابُ نِدائي
لَسَمِعتِ طولَ تَأَوُّهي وَتَفَجُّعي
وَعَلِمتِ حُسنَ رِعايَتي وَوَفائي

١٩٩٨

15 Oct, 00:04


التبريرات لا تُغير في الخيبة شيئاً

١٩٩٨

13 Oct, 17:47


https://x.com/thenotoriousmik/status/1845521813805154708?s=52

١٩٩٨

13 Oct, 06:47


الذي يأسره برق السماء ، لا تعنيه مصابيح الأرض .

١٩٩٨

13 Oct, 06:45


وأيًا كان ما يتداعى بيننا، وكيفما استطاعت الأيام تهديد بقاءكَ بالقرب مني؛ لقد أحببتك وليس يغيّر ذلك شيء.*

١٩٩٨

12 Oct, 16:30


ولا أُبالي ولو ضَاقت بما رحُبت
‏ولي برَحبكَ مِحرابٌ ومُعتَكَفُ

‏-عبدالخالق الحفظي

١٩٩٨

12 Oct, 13:30


‏"يكلّفك التردد ما لا تكلّفك الخطوة الخاطئة، جازِف."

١٩٩٨

11 Oct, 15:18


"هذه سُنةُ الحياة
غروبٌ وشروقٌ
ومنزل .. ورحيلُ
وكبيرٌ يمضي ويأتي صغيرٌ
وفصولُ وراءهنّ فصولُ
أعقل الناس من يعيش ويدري
أن هذي الحيـــــاة طيفٌ يزولٌ"

١٩٩٨

11 Oct, 15:06


https://x.com/thenotoriousmik/status/1844756488025227572?s=12

١٩٩٨

09 Oct, 18:13


أغنُّ مليح الدلَّ أحور أَكحلٌ
‏أزجُّ نقيٌ الخدَّ أبلجُ أدعجُ
‏لهُ حاجِبٌ كالنُّونِ فوْقَ جُفُونِهِ
‏ وَثَغْرٌ كزَهرِ الأُقْحُوَانِ مُفَلَّجُ

١٩٩٨

09 Oct, 18:13


‏أهكذا أبدًا تمضي أمانينا
نطوي الحياةَ وليلُ الموتِ يطوينا؟
تجري بنا سُفُنُ الأعمارِ ماخرة
بحرَ الوجودِ ولا نُلقي مراسينا؟
بحيرةَ الحبِّ حيّاكِ الحيا فَلَكَم
أنتت مياهُكِ بالنجوى تُحيّينا
قد كنتُ أرجو ختامَ العامِ يجمعنا
واليومَ للدهر لا يُرجى تلاقينا

١٩٩٨

09 Oct, 18:12


‏عيناكِ ما أدراكِ ما عيناكِ
مُدنٌ منَ الألوانِ والأفلاكِ
أنا أحسدُ الأجفانَ ترمشُ فوقها
والكحلَ إذ يلهو بهِ رمشاكِ