- قَناة: قرَشيّة.

-
مِن صُور الاستِعجَال في العِلم:
أن يَكُون المَرء حَريصاً عَلى أن يتَصَدَّر وعَلى أن يُفتِي وأن يَتكَلَّم وهَذا عَلامَة استِعجَالِه!
فإنَّ المَرء ليعلَم أنَّ مِن عَلامَة تَوفِيقِ اللهِ ﷻ لِلعَبد: أن يَبتعِد عَن التًّصدُّر والإفتَاء.

• عَبد السَّلام الشُّوَيعر -حَفظَه الله-.
•مُعوِّقاتُ طَلبِ العِلم.

-
«صُورُكِ التي تَنشُرينَها للعَامَّة= تُصبِح حَقاً للتَّصرُّف مِن العَامَّة

لِذا فَجُملَة "لا أُحَلِّل أخذَ الصُّورَة" هِي جُملَة غَبيَّة،
إنْ لَم أخَف الله لَن أخافَ مِنكِ وَسآخُذها،
هَل تَستَطيعِين مَعرِفة أنَّني أخَذتُها؟
هَل تَستَطيعِينَ حَذفَها مِن هَاتِفي= لا
لِذا احْتَفِظي بِصُوَركِ لِنَفسكِ عَزيزَتي.

صُوَركِ هِي لَنا ما دَام وَضعتِها لَنا! اعقلِي هَذا».

-
«‏لا أجهَلَ مِمن يُجاهِر بالمَعصِية حَذرًا مِن أنَ يُوصَمَ بالنِّفاقِ؛ يَركُض فارًّا مِن السِّتر والعَافية تارةً، ويَرضى وصفَ الفِسقِ تارَة أخرَى.

وإذا كَان مِن أكثر ما يحضُّ الإنسَان علىٰ اجتِنابِ الخَبائِث: خَشيَة افتِضاح أمرِه ولُصُوقهَا بِه؛ فأيّ طَريقٍ للعَودَة أبقَى مَن لطَّخَ ظَاهِرَه، إذا لَم يَكُن لَه واعِظ مِن نَفسِه؟!»

-
﴿فَسَتَذكُرونَ ما أَقولُ لَكُم وَأُفَوِّضُ أَمري إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصيرٌ بِالعِبادِ﴾

-
﴿وَنَضَعُ المَوازينَ القِسطَ لِيَومِ القِيامَةِ فَلا تُظلَمُ نَفسٌ شَيئًا وَإِن كانَ مِثقالَ حَبَّةٍ مِن خَردَلٍ أَتَينا بِها وَكَفى بِنا حاسِبينَ﴾

-
‌‏﴿إنّا نَخافُ مِن رَبِّنا يَوماً عَبوسَاً قَمْطَريرا﴾

-
‌‏﴿وجَاءَتْ سَكرةُ المَوتِ بالحَقِّ
ذَلكَ ما كُنتَ مِنهُ تَحِيد‌‏﴾

-
‌‏﴿مَا لَكُم لا تَرجُونَ لِلهِ وَقارا﴾

-
مَن يُريد أن يَلحقه الأجر والثّواب؟ -عادةٌ لا تتوقّف بإذنِ الله-، أرسلوا لَنا صَوتيّات قُرآنية ( خالية من المؤثّرات - الصّدى ) ..
@lioinoibot
#تلاوات #بدون_مؤثرات

-
«اللَّهُمَّ صَلِ وسَلم وبَارك عَلى نبیِنا مُحمَّد-ﷺ-»

-
قال رَسولُ اللهِ ﷺ:
«لمَّا عُرِجَ بي مَرَرْتُ بِقومٍ لهُمْ أَظْفَارٌ من نُحاسٍ ، يَخْمُشُونَ وُجُوهَهُمْ وصُدُورَهُمْ ، فقُلْتُ : مَنْ هؤلاءِ يا جبريلُ ؟ قال : هؤلاءِ الذينَ يأكلونَ لُحُومَ الناسِ ، ويَقَعُونَ في أَعْرَاضِهِمْ»

لَو كَان هَذا الحَديثُ وَحدَه نَاهيًا عَن الغِيبَة لَكَفَى!

-
«والذِي لا إلَه غَيرُه ما يَضُرّ عبداً يُصبِح على الإسلَامِ، ويُمسِي عَليهِ مَاذا أصَابَه مِن الدُّنيَا».

• عبدُ اللهِ بنُ مًسعُود -رَضيَ اللهُ عَنه-.
• مُصنَّف ابن أبِي شَيبَة.

-
«لَن ينصُرَ الله أمّةً تعتَبِر الرَّوافِض-عَليهِم لعائنُ اللهِ تَترا- مِن أبناءِها وتُعَوِّل علَيهِم.

‏لا رَحِمَنا اللهُ إن تَسامَحنَا أو أحسَنّا الظَّنَّ بِهم الآنَ أو مُستَقبلًا، القاعدَةُ الذَّهبيَّة التِي ينبًغي لكُلِّ مُسلِم أن يَحفَظَها هوَ أنِّه ليسَ في قَنافِذِ الشِّيعَة أملَس».

-
«خلق الله سَبعة أبحر؛ وأحب مِن عبدهُ دمعة!».

• ابن القيّم-رَحمهُ الله-.
• وِتركم

-

-
أَكثَرُ مَظَاهِرِ التَّدلِيسِ بِشَأْنِ لِبَاسِ المُسلِمَةِ هُوَ انتِشَارُ مُصطَلَحِ اللِّبَاسِ الوَاسِعِ دَلَالةً عَلَى أَنَّهُ اللِّبَاسُ الشَّرْعِيُّ الصَّحِيحُ ، مَهْمَا كَانَ شَكْلُهُ أَوْ لَوْنُهُ ، مَا دَامَ « وَاسِعًا » فَهُوَ شَرْعِيٌّ!

وَهَذَا غَالِبًا بِسَبَبِ عَارِضَاتِ الْأَزْيَاءِ اللَّوَاتِي تَصَدَّرْنَ الْمَشْهَدَ مُؤَخَّرًا ، مِنْ بَيْنِهِنَّ الدُّكْتُورُة .......الَّتِي أَنْشَأَتْ بِرَانْدْ الْبِسْوَا الْوَاسِعِ ، وَاخْتَرَعَتْ لِبَنَاتِ مِصْرَ لِبَاسًا مَسْخًا لَا يَمُتُّ لِلشَّرْعِ بِصِلَةٍ ، وَلَا حَتَّى بِالنِّسْبَةِ لِمَذْهَبِ دُعَاةِ سُفُورِ الْوَجْهِ .

فُسْتَانٌ ضَيِّقٌ بِلَوْنٍ بَنَفْسَجِيٍّ فَاتِحٍ تَمْلَؤُهُ الزُّهُورُ وَالزَّخَارِفُ ، مَعَ خِمَارٍ مُثَلَّثٍ يُحَدِّدُ الْكَتِفَ وَبِالْكَادِ يَنْزِلُ عَلَى الذِّرَاعَيْنِ :
لَكِنَّهُ وَاسِعٌ فَهُوَ شَرْعِيٌّ !

وَمَنْ لَهُ وَلَوْ اطِّلَاعٌ يَسِيرٌ عَلَى أَقْوَالِ السَّلَفِ فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِلِبَاسِ الْمُسْلِمَاتِ ؛ يُدْرِكُ أَنَّ مَا تُرَوِّجُ لَهُ عَدِيمَاتُ الْقِيمَةِ وَالْحَيَاءِ وَالْعِفَّةِ لَا عَلَاقَةَ لَهُ بِشَرْعِ الله تَعَالَى لَا مِنْ قَرِيبٍ وَلَا مِنْ بَعِيدٍ .

-
﴿إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ﴾.

عَن الحَسنِ البَصرِيّ قَال :

العَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُ الكَلَامَ الطَّيِّبَ إلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، فَإذَا كَانَ كَلَامٌ طَيِّبٌ وَعَمَلٌ سَيِّئٌ رُدَّ القَوْلُ عَلَى العَمَلِ ، فَكَانَ عَمَلُكَ أحَقُّ بِكَ مِنْ قَوْلِكَ.

• الزُّهد للإمَام أحمَد بن حَنبَل -رَحِمهُ الله-.

-
لا تغفلوا عن الدُعاء؛ ففي الجمعة ساعة لا يُوافِقُها مُسْلِمٌ، يَسْأَلُ اللَّهَ فيها خَيْرًا، إلَّا أعْطاهُ إيَّاه.

#ساعة_استجابة

-
«أحبَّ فِي الله، ووَالِ فِي الله، وَعادِ فِي الله، فإنَّما تَنالُ ولايَة اللهِ بذلِك، لا يَجِد رَجُل طَعمَ الإيمَان وإن كثُرَت صَلاتُه وصِيامُه حَتّى يكُون كَذلِك».

• عبدُ اللهِ ابنُ عَبّاس-رَضِيَ اللهُ عَنه-.
• مُصنَّف ابن أبِي شَيبَة.