المكان: مسجد أبتّة شرق العتيق الولاية الشمالية - محلية البرقيق - قرية أبتّة شرق. *شمال دنقلا 35 كلم تقريبًا* ⌚️ الزمان : تاريخ التسجيل والمعاينات 5 إلى 8 / 10 / 2024م من السبت 5 /10 ~ إلى الثلاثاء 8/ 10 الساعة 8 صباحاً حتى 12 ظهرا.. 🚀 ستنطلق الدورة -إن شاء الله- يوم 20 / 10 / 2024م وتنتهي يوم 31 / 1 / 2025م إن شاء الله تعالى _____ رابط التقديم الإلكتروني لدورة الحفظ في 100 يوم: https://forms.gle/2gK2dpHai4YQ6GSL6 ______ 💡 *معلومات عن الدورة:* 🌹هي دورة سنوية يقيمها المركز لتيسير حفظ كتاب الله في فترة وجيزة مستهدفًا بذلك الأشخاص الذين لديهم مقدرة عالية على الحفظ ولكن يصعب عليهم التفرغ للدراسة في برامج طويلة المدى. 🌹الدورة مجانية، ويوفَّر للطالب كل سبل الراحة والغذاء الممتاز، والإشراف الشامل على البرنامج وفق جدولة دقيقة لجميع ساعات يومه ليستثمر الفترة استثمارًا أمثل. 🌹يتعاون كل أهل المسجد والحي لتهيئة المسجد لاستقبال ضيوفهم وأبنائهم من شتى بقاع السودان كل سنة وهم في سعادة وسرور. 🌹أقام المركز 13 دورة بتوفيق من الله وعون منه.. وها هو يطلق النسخة الرابعة عشر.. والثانية بالولاية الشمالية، قرية أبتّة شرق نسأل الله أن يرفع البلاء عن البلاد. كما نسأل الله القبول والتوفيق.. 📞 للاستفسار ومزيد من المعلومات: 0909959928 0116023195 ___
🌼 *هل تمنيت يومًا أن تحفظ القرآن الكريم كاملًا..؟؟* 🌼 هل خطر لك أنه يمكنك تحقيق هذه الأمنية في 100 يوم فقط..؟! ... 📌يسر *مركز ابن عباس لتحفيظ القرآن الكريم* أن يعلن عن: *أكبر دورات تحفيظ القرآن الكريم المجانية للشباب* 👇👇 *الدورة السنوية المغلقة لتحفيظ القرآن الكريم كاملاً في 100 يوم فقط* شروط الدورة : 1. التفرغ *التااااااام* لمدة ١٠٠ يوم. 2. *الحضور شخصيًا* لإجراء المعاينات. 3. أن يكون لدى الشخص *ملكة قوية* ممتازة على الحفظ. 4. أن يكون مستوى القراءة من المصحف والتجويد جيدًا جدًا. 5. إحضار صورة من الشهادة السودانية، أو الجامعية. 6. إحضار صورة من الرقم الوطني. ✅الفرص: الفرص محدودة للرجال فقط *وللأعمار من ١٨ إلى ٣٥ سنة* ______
نُخبةٌ من المشايخ الفُضلاء يقفونَ خلف هذا الصرح الديني المتين، رفقةٌ طيّبة ووقتٌ مبارك، اقتنِص الفُرصة، هذا تمديدٌ لكُلِّ من لَم يلتحِق بالرَكب بعد، املأ الاستمارة وسارِع بالتسجيل 🤍
يموتُ النّبيُّ ﷺ فينتفِضُ عُمر من هول الصدمة : "إنّ رِجالاً من المنافقينَ يزعُمونَ أن رسولَ اللَّهِ توفي وإن رسول الله ما مات.."
يقِفُ الصِدِّيقُ بثباتِ أُمّة : " اجلِس يا عُمر، أيُّها الناس من كانَ يعبُدُ مُحمّداً فإن مُحمّداً قد مات ومن كان يعبُدُ اللَّهَ فإنّ اللهَ حَيٌّ لا يموت" وبوفاة رسولِ اللَّه تشبُّ الفِتنة وتظهَرُ الرِدّة والخلافات
هذا في عهد النبيﷺ فما بالُكَ بعهدِنا عهدِ الفِتن؟ إن العلم الشرعي حصن يتدرع به الإنسان من الوقوع في شراك الفتن. قال الله جل وعلا في بيان أثر العلم في العصمة من كل فتنة: ﴿وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ﴾ فهلُمّ بنا يا صاحبي للنهل من بحر العلوم الشرعية، كعلوم السنة، وتفسير كلام الله عز وجل لنزكي أنفسنا!