میراث مکتوب شیعه (سید حسن موسوی بروجردی)

واحد پژوهشی «کتابخانه علامهٔ مجلسی؛
مرکز تحقیق و پژوهش میراث مکتوب شیعه» برگزار می‌کند:

آیین رونمایی از کتاب:

«کلمات سید العرب
أبي الحسن علی بن أبي طالب
- صلوات الله علیه -»
تألیف: الأشرف أبو الحسن محمد بن طاهر الجعفري (از دانشمندان بزرگ شیعه در قرن ۴ و ۵)

با حضور و سخنرانی: حضرت آیت الله علوی بروجردی -دام ظله -

و حضرات آقایان:
سید محمد طباطبایی یزدی: «میراث جاودان علوی؛ کلامُ عليٍّ کلامٌ عليٌّ»
سید حسن موسوی بروجردی: «مسیر تاریخی و تحقیق کتاب کلمات سید العرب»

زمان: چهارشنبه ۱۸ مهرماه ۱۴۰۳
مکان: قم، خیابان فاطمی (دورشهر)، جنب مسجد امیرالمؤمنین (علیه السلام)، پلاک ۴۴۳

t.me/almajlesilib

امشب در مراسمی با شکوه در کتابخانه آیت الله بروجردی در قم رونمایی شد.. واقعا باید از حسن ‌توجه بسیار ارزشمند آیت الله علوی بروجردی به عرصهٔ پژوهش و پژوهشگران تشکر ویژه‌ کرد.. در این شلوغی اوضاع در کتابخانهٔ تحت اشرافشان به بهترین وجه از تشکّل و انجمنی که به نام فهرستنگاران نسخه‌های خطی تأسیس شده‌، حمایت می‌کنند.
لازم است از جناب آقای راه‌نورد مدیر کتابخانه آیت الله بروجردی هم تشکر ویژه‌ای داشته باشم که با حوصله و نیکی پیگیر جزئیات این تشکل هستند.. دستمریزاد.. به امید دست‌آوردهای بیشتر و بهتر..
از این کمترین هم مصاحبه‌ای تفصیلی گرفتند که در این مجموعه منتشر شده..

t.me/almajlesilib

💳کلمات سیدالعرب
.
🔰کشف گنجینه‌ای خطی از گفتار امیر مؤمنان در کتابخانۀ سلیمانیۀ استانبول

✉️نسخه‌ای از کتاب کلمات سید العرب نوشتۀ أبی‌الحسن محمد بن طاهر که در قرن چهارم در اصفهان گردآوری شده، به تازگی و در کتابخانۀ سلیمانیۀ استانبول یافته شده است. اهمیت این کتاب در این است که در قرن چهارم یعنی پیش از نهج‌البلاغه نگاشته شده است.

⬅️ با سیدحسن موسوی بروجردی که این گنجینۀ تازه‌یاب را به چاپ و دسترس عموم رسانده همراه شوید.

🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴

📢 فطرس‌مدیا :: جایی برای دانستن

🌐 @fotrosmediatv

✅ بُشْرَى سَارَّةٌ
للعلماء والمحقّقين والباحثين بقرب صدور كتاب:

«کَلِمَاتِ سَیِّدِ العَرَبِ
أَبِي الحَسَنِ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ
صَلَوَاتُ اللهِ عَلَیهِ»

تَألِيفُ:
الكَافِي الوَزِيرِ وَالعَالِمِ المُحَدِّثِ
الشَّرِيفِ أَبِي الحَسَنِ مُحَمَّدِ بنِ طَاهِرٍ الجَعفَرِيِّ الزَّينَبِيِّ الإصفَهانِيِّ
المَعرُوفِ بِالأشرَفِ الجَعفَرِيِّ
(مِنْ أعلَامِ السَّادَةِ الأشرَافِ فِي القَرنِ الخَامِسِ الهِجرِيِّ فِي إصفَهَانَ)

عمل عليها ثلّة من المحقّقين المختصّين، مصدّراً بمقدّمتين حول الكتاب والمؤلّف؛ وهما:

المقدّمة الأُولى: مع كتاب كلمات سيد العرب للأشرف الجعفري (إطلالة على موضوعه ومخطوطه ونسبته)؛ بقلم السيد حسن الموسوي البروجردي

المقدّمة الثانية: دراسة في ترجمة الأشرف الجعفري؛ بقلم السيد العلاء الحسيني الموسوي الدمشقي

طبع في ٧٨٨ صفحة، من منشورات مكتبة العلّامة المجلسيّ (مركز التحقيقات والدراسات التراثيّة) قم المقدّسة ـ إيران.

📣 مع عرض خاصّ لمدّة شهر بتخفيض ٤٠ % بمناسبة أفراح أهل البيت (عليهم السلام)

للتواصل معنا:
📞الهاتف:
02537746611
🌐التليغرام:
@majlesilib_admin

t.me/almajlesilib

https://t.me/h_m_Borujerdi

دکتر ریو میزکامی (پژوهشگر مؤسسه مطالعات زبان‌ها و فرهنگ‌های آسیا و آفریقا، دانشگاه مطالعات خارجی توکیو) در کتابخانه علامهٔ مجلسی (ره). قریب به ۱۰ سال پیش که ایشان از دانشگاه توکیو به جهت فرصت مطالعاتی، مدتی به ایران آمده بودند، بیشتر مهمان کتابخانه‌ی ما بودند. الان یکی از پژوهشگران و شیعه‌پژوهان برتر ژاپنی به‌شمار می‌آیند.

واحد پژوهش کتابخانه علامه مجلسی (ره)، مرکز تحقیق و پژوهش میراث مکتوب شیعه برگزار می‌کند:

سلسله نشست‌های میراث مکتوب شیعه (۵):

فضایل‌نویسی امامان دوازده‌گانه در میان شیعه و اهل سنت (قرون ۶ تا ٨ هجری)

ریو میزوکامی (پژوهشگر مؤسسه مطالعات زبان‌ها و فرهنگ‌های آسیا و آفریقا، دانشگاه مطالعات خارجی توکیو)

مکان: قم - خیابان فاطمی (دورشهر)، جنب مسجد أمیر المؤمنین (علیه السلام)، پلاک ۴۴۳، سالن کتابخانه علامه مجلسی

زمان: چهارشنبه ۳ مرداد، از ساعت ۲۰:۳۰

شماره تماس: ۰۹۹۱۹۴۴۹۵۵۲
پخش زنده از اینستاگرام: majlesi_lib@

رَوَى الْكُلَيْنِي فِي الْكَافِي ج 4 ص 147 / الرقم 7

وعَنْه عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبَانٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّه عليه السلام...

فَقَالَ تَاسُوعَاءُ:

يَوْمٌ حُوصِرَ فِيه الْحُسَيْنُ ع وأَصْحَابُه رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ بِكَرْبَلَاءَ..
واجْتَمَعَ عَلَيْه خَيْلُ أَهْلِ الشَّامِ وأَنَاخُوا عَلَيْه،
وفَرِحَ ابْنُ مَرْجَانَةَ وعُمَرُ بْنُ سَعْدٍ بِتَوَافُرِ الْخَيْلِ وكَثْرَتِهَا..
واسْتَضْعَفُوا فِيه الْحُسَيْنَ صَلَوَاتُ اللَّه عَلَيْه وأَصْحَابَه رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ..
وأَيْقَنُوا أَنْ لَا يَأْتِيَ الْحُسَيْنَ عليه السلام نَاصِرٌ..
ولَا يُمِدَّه أَهْلُ الْعِرَاقِ..
بِأَبِي الْمُسْتَضْعَفُ الْغَرِيبُ...

وأَمَّا يَوْمُ عَاشُورَاءَ:

فَيَوْمٌ أُصِيبَ فِيه الْحُسَيْنُ عليه السلام صرِيعاً بَيْنَ أَصْحَابِه..
وأَصْحَابُه صَرْعَى حَوْلَه عُرَاةً...
ومَا هُوَ إِلَّا يَوْمُ حُزْنٍ ومُصِيبَةٍ دَخَلَتْ عَلَى أَهْلِ السَّمَاءِ وأَهْلِ الأَرْضِ وجَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ..
ويَوْمُ فَرَحٍ وسُرُورٍ - لِابْنِ مَرْجَانَةَ وآلِ زِيَادٍ وأَهْلِ الشَّامِ..
غَضِبَ اللَّه عَلَيْهِمْ وعَلَى ذُرِّيَّاتِهِمْ..
وذَلِكَ يَوْمٌ بَكَتْ عَلَيْه جَمِيعُ بِقَاعِ الأَرْضِ خَلَا بُقْعَةِ الشَّامِ..
فَمَنْ صَامَه أَوْ تَبَرَّكَ بِه حَشَرَه اللَّه مَعَ آلِ زِيَادٍ مَمْسُوخُ الْقَلْبِ مَسْخُوطٌ عَلَيْه..
ومَنِ ادَّخَرَ إِلَى مَنْزِلِه ذَخِيرَةً أَعْقَبَه اللَّه تَعَالَى نِفَاقاً فِي قَلْبِه إِلَى يَوْمِ يَلْقَاه وانْتَزَعَ الْبَرَكَةَ عَنْه وعَنْ أَهْلِ بَيْتِه ووُلْدِه وشَارَكَه الشَّيْطَانُ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ.

أعْظَــمَ اللهُ اُجُـورَنا وَأُجُورَكُمْ بِمُصـابِنا بِالْحُسَــيْنِ عَلَيْهَ السَّلامُ وَجَعَلْـنا وَاِيّاكُمْ مِنَ الطّالِبينَ بِثأرِهِ مَعَ وَلِيِّهِ الاِمامِ‌الْمَهْدىِّ مِنْ‌ آلِ‌مُحَمَّد عَلَيْهِمُ‌السَّلامُ

اللَّهُمّ عجِّل لولیِّک الفرج

#إجازات_الشيعة_الإمامية_القديمة
#صفحة_مشرقة_من_تأريخ_السماع_والقراءة_والإجازة_عند_الإمامية

(قراءة صحاح اللغة للجوهري في القرن السادس الهجري):

قرأ السيّد أبو المجد المرتضى بن عبد الله بن علي بن عبد الله الجعفري وأخوه رضي الدين محمد بن عبد الله‌ بن علي بن عبد الله الجعفري كتاب «صحاح اللغة» للجوهري على أستاذهما السيّد علي بن فضل الله الحسني الراوندي في سنة ٥٩٧ هـ، وهذه القراءة وردت بخطّ المجيز على مخطوطة من كتاب «الصحاح» في مكتبة السيّد المرعشي في قم برقم ٣٥٦٢؛ وهذا نصّها:

«قَرَأَ عَلَيَّ الْأَمِيرُ السَّيِّدُ الصَّدْرُ الْأَجَلُّ الْعَالِمُ الْبَارِعُ الْمُتَّقِيُّ الْأَنْوَرُ الْأَطْهَرُ كَمَالُ الدِّينِ تَاجُ الإِسْلَامِ مَلَكُ الْأَئِمَّةِ وَالْعُلَمَاءِ سَيِّدُ السَّادَاتِ صَاحِبُ السَّعَادَاتِ قَوَامُ آلِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ أَبُو الْمَجْدِ الْمُرْتَضَى وَأَخُوهُ السَّيِّدُ الْإِمَامُ الْعَالِمُ الزَّاهِدُ الْأَنْوَرُ الْأَطْهَرُ الْأَشْرَفُ الْأَزْهَرُ الصَّدْرُ رَضِيُّ الدِّينِ كَمَالُ الْإِسْلَامِ صَدْرُ الْعُلَمَاءِ وَالْأَئِمَّةِ مُعْجِزُ السَّادَاتِ عُدَّةِ آلِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ مُحَمَّدٌ ابْنَا السَّيِّدِ السَّعِيدِ زَيْنِ الدِّينِ مَجْدِ الْإِسْلَامِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْجَعْفَرِيُّ - حَرَّسَ اللهُ ظِلَّهُمَا - طَرفاً صَالِحاً مِنْ أَوَّلِ هَذَا الْكِتَابِ، وَأَجَزْتُ لَهُمَا أَنْ يَرْوِيَا عَنِّي عَلَى قَضِيَّتِهِ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ أَحْمَدِ بْنِ مُحَمَّدِ الشَّمْسَاي الْبَغْدَادِيِّ، عَنِ الشَّيْخِ أَبِي الْفَضْلِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى النَّاتِلِي، عَنْ أَبِي نَصْرٍ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأُطْرُوشِ سِبْطِ بِشْرٍ، عَنْ أَبِي عَلِيٍّ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَرَوِيِّ، عَنِ الْمُصَنِّفِ - رَحِمَهُمَ اللهُ تَعَالَى وَإِيَّانَا بِفَضْلِهِ -؛ كَتَبَهُ عَلِيُّ بْنُ فَضْلِ اللهِ الْحَسَنِيُّ حَامِداً مُصَلِّيّاً فِي شَهْرِ رَبِيعِ الْآخِرِ مِنْ سَنَةِ سَبْعٍ وَتِسْعِينَ وَخَمْسِمِائَةٍ».
https://t.me/h_m_Borujerdi

https://t.me/h_m_Borujerdi

تمام ابيات ابن المعتز در مدح امیر مؤمنان(علیه الصلاة والسلام) وبیان واقعۀ کربلا:

مناسب دیدم برای استفادۀ بیشتر تاریخ پژوهان، تمام قصیدۀ ابن معتز را با اعراب گذاری صحیح در اینجا بیاورم:

ومن أشعاره التي كانت من آخر قوله من آخر أيامه ما أنْشَدَنِيهِ لنفسه:

رَثَيْتُ الحَجِيجَ فَقالَ الْعُدا … ةُ: سَبَّ عَليّاً وَبِنْتَ النَّبِي
أَ آكُلُ لَحْمِي وَأَحْسُو دَمِي؟! … فَيا قَوْمِ، لِلْعَجَبِ الأعْجَبِ!
عَلِىٌّ يَظُنُّونَ بِي بُغْضَهُ … فَهَلَّا سِوَى الْكُفْرِ ظَنُّوهُ بِي؟!
إِذَنْ لَا سَقَتْنِي غَداً كَفُّهُ … مِنَ الحَوْضِ وَالَمْشرَبِ الأْعَذبِ
بَلَى، قَرْمَطِيِّينَ مَتُّوا إلَيـ … ـهِ بالنَّسَبِ الأَفْجرِ الأْكَذَبِ
سَبَبْتُ، فَمَنْ لَامَنِي فِيهِمُ … فَلَسْتُ بِمُوصًى وَلا مُعْتَبِ
مُجَلِّي الكُرُوبِ وَلَيْثُ الْحُرُوِ … بِ في الرَّهَجِ السَّاطِعِ الْأَصْهَبِ
وَبَحْرُ الْعُلُومِ وَغَيْظُ الْخُصُومِ … مَتَى يَصْطَرِعْ وَهُمُ يَغْلِبِ
يُقَلِّبُ فِي فَمِهِ مِقْوَلاً … كَشِقْشِقَةِ الجَمَلِ المُصْعَبِ
وَأَوَّلُ مَنْ ظَلَّ فِي مَوْقِفٍ … يُصَلِّي مَعَ الطَّاهِرِ الْأَطْيَبِ
وَكانَ أَخاً لنِبَيِّ الْهُدَى … وَخُصَّ بِذَاكَ فَلَا يُكْذَبِ
وَكُفْءاً لِخَيْرِ نِسَاءِ الْعِبَا … دِ مَا بَيْنَ شَرْقٍ إلىَ مَغْرِبِ
وَأَقْضَى الْقُضَاةِ بِفَصْل الْخِطَا … بِ والْمَنْطِقِ اْلأَعْدَلِ الْأَصْوَبِ
وَفِي لَيْلَةِ الْغَارِ وَقَّى النَّبِيَّ … عِشَاءً إِلَى الْفَلَقِ الْأَشْهَبِ
وَبَاتَ دَرِيَّتَهُ فِي الْفِرَاشِ ... مُوَطِّنَ نَفَسٍ عَلَى اْلأَصْعَبِ
وَعَمْرَو بْنَ عَبْدٍ وَأَصْحَابَهُ … سَقاهُمْ حَسَا الَموْتِ فِي يَثْرِبِ
فَسَلْ عَنْهُ خَيْبَرَ ذاتَ الْحُصُو … نِ، تُخْبِرْكَ عَنْهُ وَعَنْ مَرْحَبِ
وَسِبْطَاهُ جَدُّهُما أَحْمَدٌ … فَبَخْ بَخْ لِجَدِّهِمَا وَالْأَبِ
فَيَا أَسَداً ظَلَّ بَيْنَ الْكِلَا … بِ يَنْهَشْنَهُ دَامِيَ الْمِخْلَبِ
وَلَا عَجَبٌ غَيْرُ قَتْلِ الْحُسَيْـ … ـنِ، ظَمْآنَ يُقْصَى عَنِ الْمَشْرَبِ
لَئِنْ كَانَ رَوَّعَنَا فَقْدُهُ … وَفَاجَاهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْسِبِ
فَكَمْ قَدْ بَكَيْنَا عَلَيْهِ دَماً … بِسُمْرٍ مُثَقَّفَةِ الْأَكْعُبِ
وَبِيضٍ صَوارِمَ مَصْقُولَةٍ … مَتَى يُمْتَحَنْ وَقْعُها يَرْسُبِ
وَكَمْ مِنْ شِعَارٍ لَنَا بِاسْمِهِ … يُجَدِّدُ غَيْظاً عَلَى المُذْنِبِ
وَكَمْ مِنْ سَوَادٍ حَدَدْنا بِهِ … وَتَطْوِيلِ شَعْرٍ عَلَى الَمْنْكِبِ
وَنَوْحٍ عَلَيْهِ لَنَا بِالصَّهِيلِ … وَصَلْصَلةِ اللُّجْمِ فِي مِقْنَبِ
وَذَاكَ قَلِيلٌ لَهُ مِنْ بَنِي … أَبِيِه وَمَنْصِبِهِ الْأَقْربِ
وأنشدنا عبد الله بن المعتز لنفسه:
قِيلَ: إنِّي لِعَلِيٍّ مُبْغِضٌ … مُصَّ مَنْ يَزْعُمُ هَذَا وَدَخَلْ
لَعْنَةُ الله عَلَى مُبْغِضِهِ … كُلَّمَا صَلَّى مُصَلٍّ وَابْتَهَلْ
وَالَّذِي زَوَّرَ قَوْلاً كاذِباً … أَثْبَتَ اللهُ لَهُ قَرْنَ وَعَلْ
وَهْوَ عِنِدي فَرْخُ سَوْءٍ حَمَلَتْ … أُمُّهُ لا شَكَّ مِنْ ذَاكَ الْعَمَلْ
https://t.me/h_m_Borujerdi

عبد الله بن مُعتَزّ، وگزارشی از شعائر حسینی در قرن سوّم هجری (مصایب، شعائر، عزاداری، سیاه پوشی، اصلاح نکردن و قیام ها):

خلیفۀ عباسی «ابو العبّاس عبد الله بن المعتزّ بالله محمّد بن المتوكّل جعفر بن المعتصم محمّد بن الرشيد هارون بن المهديّ» (متولد 249 ـ مقتول 296 هـ)، جدای از آنکه نسل اندر نسل فرزند خلفای عباسی بود، و خود نیز در پایان به خلافت رسید و در همان اوان خلافت توسط مخالفینش کشته شد، ادیبی بسیار شناخته شده و صاحب نظم فاخر، و نثر برجسته‌ای بوده است. او ادب را نزد بزرگان زمان خود چون مبرَّد و ثعلب آموخت.
زندگی علمی و اعتقادی او نیز دارای فراز و نشیب زیادی است. ظاهرا او بسیار به امیر مؤمنان علی بن ابی طالب (علیه الصلاة والسلام) دلباخته بوده تا جایی که شاگردش ابو بکر محمد بن یحیی الصولی (ت 335 هـ) در کتاب «أشعار أولاد الخلفاء وأخبارهم» (ص107 ـ 113) درباره اش آورده که: «وَكَانَ رَأْيُهُ مُخَالِفاً لِرَأْيِ الْعَامَّةِ إِلَّا أَنَّه كَانَ يَسْلَمُ عَلَيهِ أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ لَا يُذْكَرُ لَهُ أَحَدٌ مِنْهُمْ إِلَّا عَدَّدَ فَضَائِلَهُ وَنَاضَلَ عَنْهُ وَنَصَرَهُ، إِلَّا أَنَّهُ كَانَ يُقَدِّمُ بَنِي هَاشِمٍ وَيُفَضِّلُهُمْ... الخ». البته این نکات با آنچه صولی بعد از آن می آورد بسیار متفاوت است و یا آنکه او بسیار تقیه می کرده چرا که او در این مسیر تا حدی پیش رفته که همان شاگردش صولی از او اشعاری دیده است که جد خود «عباس بن عبد المطلب» و برخی ازبزرگان بنی عباس و حتی خلفای راشدین را دروغگو خوانده است: «عَلَى أَنِّي وَجَدْتُ عَنْهُ أَشْعَاراً يَتَكَذَّبُ فِيهَا عَلَى الْعَبَّاسِ ـ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ـ وَعَلَى أَفَاضِلِ وُلْدِهِ وَعَلَى الْخُلَفَاءِ ـ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِمْ ـ أَكْثَرُهَا لَمْ يَظْهَرْ».
ابن معتزّ به جهت سرودن اشعار دو پهلو و ابهام آمیز در مفاخره با طالبیین مورد اعتراض ایشان قرار گرفت که در نتیجه اشعار دیگری سرود و در آنها از طالبیان پوزش طلبید و به مدح و ستایش امیر مؤمنان (ع) و اولاد گرامی‌اش(ع) پرداخت و با خداوند عهد و پیمان بست که باقیماندۀ عمرش را در سرودن اشعاری با همین مضمون صرف كند: «ثُمَّ عَمِلَ أَشْعَاراً يَعْتَذِرُ فِيهَا وَيَمْدَحُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيّاً وُوُلْدَهُ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، وَأَعْطَى اللهَ عَهْداً لَيَقُولَنَّ بَاقِيَ عُمُرِه فِي هَذَا الْفَنِّ».
صولی در پایان قصیده ای از ابن معتز نقل می‌کند و مدعی است که این قصیده را خود از زبان ابن معتز در اواخر عمرش شنیده است. این قصیده که بسیار زیبا و دلنشین است با بیان فضایل امیر مؤمنان(ع) شروع می شود و با مرثیه بر امام حسین(ع) خاتمه می‌یابد. این قصیده که به طور کل مورد توجه پژوهشگران قرار نگرفته حاوی نکات بسیار ارزنده ایست که حال و هوای مراسم سوگواری شیعیان در قرون متقدم را برای ما عیان می‌سازد.
در این ابیات و در بیت اولش، ابن معتز برای بیان مظلومیت امام حسین(ع) به شهادت ایشان در حال «تشنگی» اشاره می‌کند. سپس به قیام های خوانخواهانۀ شهادت امام حسین(ع) اشاره دارد. او آنها را مصداق گریۀ واقعی می‌داند؟! در نهایت به شعائر حسینی می‌پردازد. وی این شعائر را سبب نو شدن کینه و نفرت از قاتلان آن امام همام می داند. در ادامه به مصادیق عینی این شعائر اشاره می کند و با تعبیر «سَوَادٍ حَدَدْنا بِهِ» به «سیاه پوشی»، و با تعبیر «تَطْوِيلِ شَعْرٍ عَلَى الْمَنْكِبِ» به «اصلاح نکردن موی سر و صورت» در عزای امام حسین(ع) اشاره می‌کند.
در پایان، باز به قیام‌های خون‌خواهانه برای انتقام گیری از قاتلان آن حضرت اشاره می کند و صدای شیهه ی اسبان و به هم خوردن لگام های آهنین در آنها را مصداق واقعی برای نوحه ثرایی می‌داند، و این نکته را با این بیت بیان می‌کند: «وَنَوْحٍ عَلَيْهِ لَنَا بالصَّهِيلِ...».
سر انجام ابن معتز با آوردن بیت: «وَذَاكَ قَلِيلٌ لَهُ...» بیان می دارد که تمام این سگواری ها، نوحه ها، مشکی پوشی ها، اصلاح نکردن ها، و قیام ها در مقابل مصایب او کم و ناچیز است.

در اینجا بخش پایانی این قصیده که دربارۀ شعائر حسینی است را می آوریم:

وَلَا عَجَبٌ غَيْرُ قَتْلِ الْحُسَيْـ**ـنِ، ظَمْآنَ يُقْصَى عَنِ الْمَشْرَبِ
لَئِنْ كَانَ رَوَّعَنَا فَقْدُهُ**وَفَاجَاهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْسِبِ
فَكَمْ قَدْ بَكَيْنَا عَلَيْهِ دَماً**بِسُمْرٍ مُثَقَّفَةِ الْأَكْعُبِ
وَبِيضٍ صَوارِمَ مَصْقُولَةٍ**مَتَى يُمْتَحَنْ وَقْعُها يَرْسُبِ
وَكَمْ مِنْ شِعَارٍ لَنَا بِاسِمِه**يُجَدِّدُ غَيْظاً عَلَى المُذْنِبِ
وَكَمْ مِنْ سَوَادٍ حَدَدْنا بِهِ**وَتَطْوِيلِ شَعْرٍ عَلَى الَمْنْكِبِ
وَنَوْحٍ عَلَيْهِ لَنَا بالصَّهِيلِ**وَصَلْصَلةِ اللُّجْمِ فِي مِقْنَبِ
وَذَاكَ قَلِيلٌ لَهُ مِنْ بَنِي**أَبِيْهِ وَمَنْصِبِهِ الْأَقْربِ

https://t.me/h_m_Borujerdi

السَّلامُ عَلَيكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ يَا حُسَينُ بْنُ عَلِيٍّ، أيُّهَا الشَّهِيدُ، يَابْنَ رَسُولِ اللهِ

به مناسبت فرا رسيدن ایام سوگواری محرم الحرام و شهادت جانسوز باب النجاة ‌سید الشهداء -سلام الله عليه- و اصحاب باوفایش، به مدت یازده شب مجلس عزاداری برگزار می‌گردد.

زمان: از شنبه شب (شب اول محرم) لغایت شب ۱۱ محرم (شام غریبان) از ساعت ۸/۳۰ لغایت ۹/۳۰
مکان: خیابان دورشهر، کنار مسجد امیر المومنین علیه السلام، پلاک ۴۴۳

(موسوی بروجردی)

(شارح، شاگرد و ناسخ طبری):

کتاب «خلاصة الأصول في شرح مبادي الوصول» تالیف: تاج الدين علي بن حسن علي بن إبراهيم الطبري الإمامي (ق8)، شرحی است بر «مبادئ الوصول إلى علم الأصول» استاد شارح، علامۀ حلی که آن را در 5 صفر سنۀ 706 هـ (در حیات علامه) تألیف کرده است. این نسخه را «حیدر بن إبراهیم بن علي الطبري»، که مجاور «المشهد المقدّس الغروي» نجف اشرف بوده در «یوم السبت غرة شهر صفر سنة 733 هـ» از خط شارح کتابت کرده است.
ما از مؤلف این کتاب شناختی نداریم و فقط این را می‌دانیم که او شاگرد علامهٔ ماتن بوده و در تمام منابع کتابشناسی و فهارس نسخه‌های خطی با عنوان: «علي بن حسن بن علي الإمامي» معرفی شده است (الذريعة ج 7 ص 213؛ فنخا ج 13 ص 806 ـ 807) و اینکه شرح خود را در حیات مؤلف ماتن نگاشته است. این در حالی است که بر روی این نسخه تصریح به ایرانی بودن شارح و دقیقا «طبری» بودن او و نیز لقب او شده است. به احتمال زیاد او از جمله شاگردان علامه حلی در «مدرسۀ سیّاره» بوده که در شمال ایران به او پیوسته‌اند. جالب توجه است که شارح خود «طبری» است و این شرح را به تصریح خود در مقدمه برای یکی از شاگردان و همشهریان «طبری» خود به نام «تقی الدین إبراهیم بن حسن طبری» تألیف کرده، و ناسخ این نسخه نیز «طبری» است.
گفتنی است که ظاهرا این «تقی الدین طبری» از شاگردان شارح در نجف بوده چنانچه شارح در مقدمه از او اینگونه یاد می‌کند:
«فلمّا كان كتاب شيخنا المعظّم، العلّامة المكرّم، أفضل المتأخّرين، جمال الحقّ والملّة والدين، أبي منصور الحسن ابن الشيخ السعيد الفقيه سديد الملّة والدين يوسف بن المطهّر الحلّي ـ متّع الله المسلمين بطول بقائه ـ الموسوم بمبادي الوصول إلى علم الأصول... سألني الشيخ الصالح الزاهد العابد الورع تقي الدين إبراهيم بن محمّد الطبريّ ـ وفّقه الله تعالى على ما يرضيه ـ إملاء مختصر متضمّن شرح... مبيّن لمعانيه المستورة».
از این کتاب در فنخا 6 نسخۀ خطی معرفی شده که همگی از نسخه های خوب و کهن به شمار می آید و این نسخه نفیس ترین آنهاست. جای تحقیق و تصحیح این کتاب خالی است.

https://t.me/h_m_Borujerdi

https://t.me/h_m_Borujerdi

لَمّا نَزلتْ آيةُ المُباهَلة: «تعالَوا نَدْعُ أبناءنا و أبناءكم ···» و أخذَ بيدِ عليٍّ و فاطمةَ و الحسنِ و الحسينِ عليهم السلام ـ : هؤلاءِ أهْلي .