[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ١٦٢-١٦٤]
-لمّا وضح الفرق بين من أتبع رضوانه ومن باء بسخطة ، وبين الدرجات لعلمه سبحانه بأعمالهم ، أرشد إلى الطريق الموصل إلى تلك الدرجات وهي تزكية النفس وتعلم الكتاب والسنة.
-وإذا جاءت الحكمة في سياق التعلم أو التنزيل فالمراد بها السنة على قول كثير من المفسرين.