و تخجل مِن نفسك
أنت الذي في نعم لا حصر لها .. تشتكي ؟
بينما أُناس لا يملكون حتى مكان أمن، هادئ يتسع لهُم في أرضهم ؟؟؟،
أُناس ذوات لحم و د م أقل حقوقهم أن لا يعيشوا الكوابيس واقعًا، تخلى عنهم العالم، و تبرعت بهم الإنسانية ؟
و رغم ذلك كله مازال الإيمان مُحركهم
يارب
أدين لك بِالكثير مِن الشكر و الأسف 💔.