الرقيب اللغوي

إعدادات الضبط

#قانون_الاربعة

📚القلم و الممحاة

#قصص

و مِن عَجَبِي انّي احنُ لهُم ..
وَ اسأل عَنهُمْ مَنْ أرَى وَ هُمْ مَعِي ..

وَ ترصُدُهُمْ عَينِي
وَ هُمْ فِي سَوَادُها ..

وَ يَشْتَاقَهُمْ قَلْبِي وَ هُمْ بَيْنَ أضْلُعِي

اِخْشَوُا اَللَّهَ خَشْيَةً لَيْسَتْ [بِتَعْذِيرٍ](1) وَ اِعْمَلُوا لِلَّهِ فِي غَيْرِ رِيَاءٍ وَ لاَ سُمْعَةٍ فَإِنَّهُ مَنْ عَمِلَ لِغَيْرِ اَللَّهِ وَكَلَهُ اَللَّهُ إِلَى عَمَلِهِ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ .

الامام علي عليه السلام

( 1 ) مصدر عذر تعذيرا لم يثبت له عذر أي خشية لا يكون فيها تقصير يتعذر معه الاعتذار

حياتكم قذارة
و بثكم تجارة
و انتم في ما بين ذاك
ابناء الدعارة
يهوديةً امكم
و الاب حتماً
من السفارة

#حلاج_البصرة

عندما تحاول ان تتغير
تغير بالشكل الصحيح

لا كن —— لكن

صباح التغير

أسمع غضب الأرض

فقط أمك
تستحق العشق

أترى تلك العصا التي رفعتها يدك وأنت مكلوم .... نعم تلك العصا
لقد جبنت دول وجيوش ومؤسسات دينية وشعوب أن ترفعها بوجه محتل....
لا أدري أأمتدح يدك التي فعلت ما عجزت عنه أمة....
أم أبصق بوجه تلك الأمة التي لم يبلغ عزمها عزم يد مقاومة

🔻 : فائدة في علم القراءات

🔻 : قال صاحب الوسيط: قرأ الإمام حمزة والكسائي وخلف العاشر: ﴿فَيُقْتَلُونَ وَيَقْتُلُونَ﴾ بتقديم الفعل المبني للمفعول على الفعل المبني للفاعل؛ بضم الياء، وإسكان القاف وفتح التاء.

وهذه القراءة فيها إشارة إلى أنَّ حرصَ هؤلاء المؤمنين الصادقين على الاستشهاد أشدُّ من حرصهم على النجاة من القتل لأن هذا الاستشهاد يوصلهم إلى جنة عرضها السموات والأرض، وإلى الحياة الباقية الدائمة.

🔻 : و جاء في بعض التفاسير: وأما تقديم المفعول على الفاعل، فالمعنى: أن طائفة كبيرة من المسلمين، وإن صاروا مقتولين لم يصبح ذلك رادعًا للباقين عن المقاتلة، بل يبقون بعد ذلك مقاتلين مع الأعداء، قاتلين لهم بقدر الإمكان، وهو كقوله تعالى: ﴿فَمَا وَهَنُوا۟ لِمَاۤ أَصَابَهُمۡ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ﴾، أي ما وهن مَن بقي منهم.

الجنة عند البعض

صبَاحُ الخَير..
«قل للذين تغيّروا وتنكّروا
‏ما ضرّني بُعدٌ ولا نكرانُ
أنا لا أبالي إن تبدّل ودّكم
‏ما صابني نقصٌ ولا خسرانُ»

خارطة الزمن الجديد
اخذت ترسم على اشكالنا
تضاريسها التي نابت عنها في تغيرها الايام

لا عزاء في حضرة الشهداء
بقية البكاء و العزاء
للجبناء

لاحظ أن القرآن لم ينه عن تسمية الشهيد؛ ميِّتًا فقط {ولا تقولوا لِمن يُقتَل في سبيل الله أمواتٌ}.. بل حتى نهى عن اعتقاده ميِّتًا {ولا تَحسَبنَّ الذين قُتلوا في سبيل الله أمواتًا بل أحياء}، وتأكيدًا لذلك أخبر أنهم يُرزقون ويستبشرون ويفرحون ولا يَحْزَنون!

ومنه كان الأمر بألا يُغَسَّل كما تُغَسَّل الأموات، ولا يُنزع عنه ثيابه بل يُدفن بها.. وكان الإخبار بأن الشهادة كالنصر في المنزلة في قوله تعالى:
{قُل هل ترَبَّصون بنا إلا أحدى الحُسنَيَين}، لأن الشهادة ارتقاء، والارتقاء نصرٌ لا هزيمة..
المؤمن الذي يُقاتل باسم الله لا يُهزم أبدًا وإن مات!

فإن لا يكن حيًّا لدينا فإنّه
لدى الله حيٌّ في الجنان مزوَّجُ

- ابن الرومي.

الحسام: طرف السيف القاطع.
العامر: المليء بالبركة والخير.