Publicaciones de Telegram de منافذ أخرى

من الكتب العظيمة الممتلئة بالفوائد المهمة والتي بمثابة تذكير للمسلمين كافةً، الأنس والسكينة الصافية التي تغلف القلب في القراءة لابن القيم لا يوازيها شيئًا آخر بل كلما قرأت كتابًا له يتجدد ذلك كأنها مقترنةً به!
(اللَّهُم أعِنّا على ذِكرِكَ وشُكرِكَ وحُسنِ عِبادَتِك) كما تحب ربي وترضى

"لو تدري كم هي قصيرة و قليلة هذي الحياة لما أضعت ثانيةً فيما لا يُجدي. كل ضغنٍ في قلبك، كل خوفٍ في سعيك، كل أذًى في وصلك هو نَزفٌ مِن طاقتك و عَوَقٌ في طريقك إلى السلام.

فلتنشد الخفة حيث تكون، و لتلبس البساطة كيف تلوح. لتفرح أين أدركت السعادة، و لتأسَف متى حقَّت الملامة، و لتهجر كل أذًى ليس بوُسعك إعذاره و لا بحَولك إصلاحه"

"سَلْني ما الحب؛ أقُلْ لك: حنانٌ لا ينضُب"

"اختَر لروحك النقيّة ما يتناسب معها، من الأشخاص الطيّبين الذين يستحقون قُربك ومحبتك، ومن الأماكن التي تمنحك الانسجام والسكينة، ومن الاهتمامات التي تُلهِمُك وتُحيي شغفك، ومن المسارات التي تستمتع بالتنقل فيها، ومن كل خيار يرفع من شأنك؛ فاختياراتك الراقية ترفع من مستواك"

‏"الأصدقاء.. ماذا أقول عن هذا الحصن المنيع الذي شيّدوه في روحي، أخذت مني الحياة ما أخذت وبقي لي هذا الوتد العظيم من المحبة، فوق كل أرضٍ مجدبة، وتحت كل سماءٍ حالكة، تنقذني معرفتهم"

"أن ترمي بِنا الأيام في أحضان الطمأنينة التي لا نشرد بعدها أبدًا، أن نصل في نهاية المطاف إلى طريقٍ معلومٍ وواضح، أن تصفو لنا الحياة من كدرها.
أن ننعم بطريق واضح وهدف معلوم ومساعي مكللة بالوصول"

«قال
‏يا أيّها النخل
‏يغتابكَ الشّجر الهزيل
‏ويذّمك الوتد الذليل
‏وتظلّ تسمو في فضاءِ الله
‏ذا طلعٍ خرافي
‏وذا صبرٍ جميل»

- محمد الثبيتي

صباح الخير.. ‏"من تمد له يديك بحماسة، ويُصافحك بتراخي، يُعلمك أهمية الاتزان"

«إن استطعت؛ فاعبُر عبورًا كريمًا في الحياة، لا تؤذِ نفسًا، ولا تكسر قلبًا، ولا تُبكِ عينًا، ولا تجرح روحًا، ولا تغتل حلمًا، ولا تطفئ بسمة؛ فإن الحياة لا تستحق، سيمضي بك الزمن وتُدرِك يقينًا أن خير ما يظفر به الإنسان في هذه الحياة هو أثرًا طيبًا وذِكرًا حسنًا»

«لا بأس لِكُلِّ آلامِ العام؛ رَمضانُ آتٍ!»
تذكير يطمئن الأنفس❤️‍🩹