من ارض الغري Telegram 帖子

اللهم فكما أشهدتنا مشهدهم، فأنجز لنا موعدهم وأوردنا موردهم، غير مُحَلّئين عن وِردٍ في دار المقامة والخلد

_الزيارة الرجبية

قال الامام علي الهادي (عليه السلام) :

مَنْ هانَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ فَلا تَأْمَن شَرَّهُ.


_____________
تحف العقول

بِعَليٍّ الهاديّ ، اللهُمَّ عَجِّل لِوَليِّكَ الفَرَج. 💚✨

• أقلّ ما في المراء!

روي عن الإمام الهادي عليه السلام أنّه قال:

«اَلْمِرَاءُ يُفْسِدُ اَلصَّدَاقَةَ اَلْقَدِيمَةَ، وَيُحَلِّلُ اَلْعُقْدَةَ اَلْوَثِيقَةَ، وَأَقَلُّ مَا فِيهِ أَنْ تَكُونَ فِيهِ اَلْمُغَالَبَةُ، وَاَلْمُغَالَبَةُ أُسُّ أَسْبَابِ اَلْقَطِيعَةِ».

المراء: المجادلة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

• أعلام الدين: ص٣١١

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ فِي اللَّيْلِ إذا يَغْشى وَالنَّهارِ إذا تَجَلّى


زيارة آل ياسين

آخر ما قاله الشاعر قبل وفاته بلحظات .. 💔

أبا حسنٍ تَفديكَ نَفسي وأُسرَتي
وَمالي وَما أصْبَحْتُ في الأرضِ أمْلَكُ

أباحَسَنٍ إنّي بفَضْلِكَ عارفٌ
وإنّي بِحبلٍ من هواكَ لَمُمْسِكُ

السيّد الحمّيري

ماكو مبدأ اسمه "زين من عنده"

زين من عنده يصلي حتى لو كلهه تصير قضاء ونقر كنقر الغراب
زين من عدهه لبست حجاب حتى لو لابسه حصر أو متمكيجة
زين من عنده ما يسوي مكسرات حتى لو نظرته مو نظيفة
زين من عنده ..... حتى لو .... الخ

هذا الشيطان مرات يزيّن للإنسان سوء عمله ويخليه يشوف سيئاته حسنات
الإنسان اللي يطيع الله بجانب معين هذا مو زين من عنده ..وما متفضل على أمة محمد بشي وانما جاي يأدي واجبه تجاه نعم الله عليه وشكد ما يسوي يبقى مقصر أمام مطلق الخير ومطلق العطاء

اما صاحب الطاعة المخربطة والمزاجية اللي يطيع الله مثل ما هو يشتهي مو مثل ما يريد الله ويقارن نفسه وية اللي ظاهرهم اسوأ منه حتى لا يشعر بوخزة الضمير هذا لا بي ولا بزينيته ولا يستحق الاحتفاء بهذا الجانب

أَفَمَن زُيِّنَ لَهُۥ سُوٓءُ عَمَلِهِۦ فَرَءَاهُ حَسَنًا ۖ فَإِنَّ ٱللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَآءُ وَيَهْدِى مَن يَشَآءُ ۖ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَٰتٍ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌۢ بِمَا يَصْنَعُونَ



د. حسين البصري

ما أحوجنا إلى طلاب العلم !!

لمشاهدة الفيديو على الانستغرام اضغط هنا

http://t.me/Elixirofwisdom

إن المفهوم الإسلامي الصحيح للسعادة، هو الوصول إلى رضوان الله تعالى، بتحقيق هدف الخلقة والوجود، ألا وهو العبودية الحقة لله تعالى، حيث يقول تعالى:
{وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}؛
وليست هي في الآمال المتفرقة، المشتتة للذهن، والباعثة على الحسرة..