来自 عمر علي العيساوي omar alisawey (@omaralisawey) 的最新 Telegram 贴文

عمر علي العيساوي omar alisawey Telegram 帖子  

عمر علي العيساوي omar alisawey
ناشط وفنان عراقي . حب للناس ما تحب لنفسك . سامح انت الرابح ❤🌺
1,996 订阅者
229 张照片
139 个视频
最后更新于 27.02.2025 09:32

عمر علي العيساوي omar alisawey 在 Telegram 上分享的最新内容


ماذا قال الشيخ الشعراوي ل حسني مبارك ؟

رائد فضاء يلتقط صورة لبحيرة الرزازة في العراق من المحطة الدولية 🇮🇶

وهي بحيرة اصطناعية ذات لونين أحمر وأخضر تقع في وسط العراق 🔴🟢

ينتج اختلاف لون الماء بسبب الطحالب المختلفة التي تزدهر في البحيرة طبقا لدرجة حرارة الماء والملوحة

حيث تحتوي المناطق الخضراء على تركيزات ملح أقل من المناطق الحمراء

من تدخل بحياة ماتعنيك 😂😂🤣

اضحك من قلبك

العراق ولاول مره بالتاريخ يتغلب على موسكو بانخفاض درجات الحرارة سجلت منطقة حاج عمران سالب 10 وموسكو سالب 4

إسمي عمر وأبي علي وجدي الحسين ❤️💚
#روسيا

لن ينتهي الدوري حتى نحقق هذه اللحظة قريبا ❤️

من جبال جمهورية أديغيا ، القوقاز ، الاتحاد الروسي ،
في اللباس التقليدي لهذا الشعب المسلم الطيب

في أحد الأيام، بعد 13 عامًا من الغياب، جاء الخبر: "عبد الوهاب خرج من سجن صيدنايا". الأم ركضت بكل ما تبقى لها من قوة، لكنها لم تتعرف عليه. الوجه الذي أمامها كان غريبًا، شاحبًا، متعبًا. لم يكن هذا ابنها الذي غادرها بابتسامة مشبعة بالأمل. عبد الوهاب خرج فاقدًا للعقل والذاكرة. لم يكن يتذكر شيئًا. حتى اسمه لم يعد يعرفه. نظراته كانت فارغة، لا روح فيها. كانت كأن السنين التي مضت سلبت منه ليس فقط حريته، بل حياته بأكملها.

الصدمة كانت قاسية. الأم التي انتظرت عودته لسنوات طويلة، وجدته ولكن لم تجده. كان جسده حاضرًا، لكن روحه ضاعت في دهاليز السجن والعذا.ب.

عبد الوهاب دعدوش، الشاب الذي كان حلمه أن يصبح طبيبًا ليعالج الناس ويخفف من آلامهم، تحول إلى رمز للمعاناة التي لا حدود لها. في العشرين من عمره، غادر بلدته الصغيرة كفرنبل، حاملاً كتبه وأحلامه، متجهًا إلى حماه لتقديم امتحان مصيري في كلية الطب. لم يكن يعلم أن تلك الخطوات ستكون آخر ما تراه أسرته منه.

مرت السنوات، ثقيلة على والديه، خاصة والدته التي كانت تنتظر عودته كل يوم. غاب عبد الوهاب، وغابت معه أحلام الأم التي كانت تراهن على ابنها الوحيد ليكون سندها في شيخوختها. مرّ الوقت بطيئًا، والأمل كان يتلاشى شيئًا فشيئًا، إلى أن أصيبت والدته بالعمى، عيناها لم تعدا تتحملان الدموع التي انهارت من فقدانها. كانت تلمس جدران المنزل، تبحث عن أي أثر منه، تشم ملابسه القديمة، تتحدث إليه كأنه لا يزال هناك.