زَمزَم

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد و عجِّل فَرَجَهُم.

اللهمَّ سدِّد رميتَهُم ..

وَاعْضُدْهُمْ بِالنَّصْرِ ..

بِئسَ العَقِيدَةُ الَّتِي تَجعَلكُم تَفرَحُون أَنتُم وَاليَهُود مَعًا.

https://youtu.be/RMNPbZp-INI?si=fevAFpDMOCRu2yXx

شُرَكَاءُ ثَلَاثَتُهُمْ.

اللّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَغَيْبَةَ وَلِيِّنا وَكَثْرَةَ عَدُوِّنا وَقِلَّةَ عَدَدِنا وَشِدَّةَ الفِتَنِ بِنا وَتَظاهُرَ الزَّمانِ عَلَيْنا، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأَعِنّا عَلى ذلِكَ بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ وَبِضُرٍ تَكْشِفُهُ وَنَصْرٍ تُعِزُّهُ وَسُلْطانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ وَرَحْمَةٍ مِنْكَ تُجَلِّلُناها وَعافِيَةٍ مِنْكَ تُلْبِسُناها بِرَحْمَتِكَ يا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

يا مَولانا يا صاحِبَ الزَّمانِ الغَوثَ الغَوثَ الغَوثَ ..

وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ.

﴿وَلا تَحسَبَنَّ الَّذينَ قُتِلوا في سَبيلِ اللَّهِ أَمواتًا بَل أَحياءٌ عِندَ رَبِّهِم يُرزَقونَ﴾.

إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ.

عندما يكون الموضوع دينُ الله ودماء المسلمين، وحرمةُ المسلمات؛ فكلّنا مسؤولون.. ومن تخلّف؛ هلك مع يزيد العصر، أو مع الجبناء من أهل الكوفة.

اِلـهي عَظُمَ الْبَلاءُ، وَبَرِحَ الْخَفاءُ، وَانْكَشَفَ الْغِطاءُ، وَانْقَطَعَ الرَّجاءُ، وَضاقَتِ الأرض، وَمُنِعَتِ السَّماءُ، واَنْتَ الْمُسْتَعانُ، وَاِلَيْكَ الْمُشْتَكى، وَعَلَيْكَ الْمُعَوَّلُ فِي الشِّدَّةِ والرَّخاءِ.

وَطَهِّرْ بُطُونَنا مِنَ الْحَرامِ وَالشُّبْهَةِ، وَاكْفُفْ
أَيْدِيَنا عَنِ الظُّلْمِ وَالسِّرْقَةِ، وَاغْضُضْ أَبْصارَنا
عَنِ الْفُجُورِ وَالْخِيانَةِ، وَاسْدُدْ أَسْماعَنا عَنِ
اللَّغْوِ وَالْغِيْبَةِ.

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد و عجِّل فَرَجَهُم.

يروون بأنّك مطّلعٌ ليلة الجمعة
وترىٰ أعمال مواليك؛ فتهلّ الدمعة
مولاي اعذرني؛ إن كنتُ شريكًا باللّوعة ..

لاتخَاف
"حسِّيْن" لِلخَايف أمَان ..