سأجلس بينكما ، وأحتضنكما كأنني أحتضن الحياة ذاتها ، وكأن كل لحظة غياب كانت مجرد حلم عابر ، ليبدأ واقع أكثر نقاء . ستتحدث عيونك كما تحدثت دائما ، دون حاجة للكلمات ، وستملأ ضحكات
طفلتنا المكان كأجمل لحن . سمعته أذناي .
كل شيء حينها سيشبه لوحة فنية ، تُرسم فيها تفاصيل الحب والعائلة ، ألوانها من نبض قلوبنا ، وخطوطها من الأمان الذي أشعر به حين أكون
بينكما