وهم

أكبر المؤلفين والمخرجين السينمائيين لن يفكر في نهاية لقصة أو رواية ما توازي عظمة وأثر نهاية قصة أبو إبراهيم.
كان المشهد عبارة عن طائرة تصوير تتسلل لمنزل مدمر، رجل ملثم يجلس على كرسي، مصاب ويده تنزف، يلتفت نصف التفاتة وبنصف عين يشاهد الطائرة، جراحه النازفة في هذه اللحظة لم تمنعه من تحريك يده الأخرى وأخذ عصا ورميها على الطائرة.
لحظتها كانت رهبة الموت تفوق رغبة الحياة لأي بشر، لكنه لم يكن عادياً. ولم ينهار بسبب جراحه أو ما ينتظره، أراد إيصال رسالة سامية وبث حيّ عن البطولة كيف تكون وما معناها.
يا لمهابة المشهد، يا لعظمة الخاتمة. وكأنها كانت مكتوبة في ورقة وهناك ممثل يؤديها. لكنها لم تكن كذلك، وليست ذات تحضير مسبق، بل نبذة أخيرة لرجل قصص حياته لا تسعها الروايات والتخيلات.
رحل يحيى الس.نوار جسداً وبقي روحاً وقصة نستلهم منها أسمى المعاني في طريق التحرير.

اللهم طمأنينةً ك طمأنينة يوم الجمعة.

اللهم أخرجنا من ضيق همومنا إلى سعة فرجك

لا يُسيء الظن بك من عرفك بقلبه، لا بعينه .

إنّ العين لتدمع و إنّ القلب ليحزن وإنّا على فراقك لمحزونون ولا نقول الا ما يرضي ربنا ..
إنا لله وإنا إليه راجعون

# نصر_الله_شهيدا

أنا لله وأنا اليه راجعون

"لن يهجرك إلا من كان وده مَكذوباً."

"أحقر الناس من ينظر لمظهرك ويسأل عن
مهنتك ليُقرر إحترامك، وما أكثرهم في مجتمعنا".

لمن يقرأ الآن
لن يخذلك الله أبدًا ، إنما يؤجل حلول رحمته لوقتٍ يعلمه ، ولا تعلمه أنت.. اطمئن

أيموت الامل فينا ، ونحن من زرعنا في غيرنا آمالا ☆☆

التظاهر بكُل هذه الصلابة يكاد يُنسيني من انا

-مرحباً لِمن ‌يقرأ رسائليّ‌ دائِماً

"اعلمُوا أنَّ الدُّنيا بحرٌ عمِيقٌ
قد غرِق فيها خلقٌ كثيرٌ، وأنَّ
سفينة نجاتِها آلُ مُحمَّد.."

- النبي الأعظم (ص)

‏﴿ رَبَّنا لا تُؤاخِذنا إِن نَسينا أَو أَخطَأنا ﴾

•الذينَ ينسونَ أحزانهم
يبكونَ لأشياءٍ لا يعرفونها .

- الحُبّ لاَ يُمكِن أن تَتَعَلِمهُ أو تَدرسَه.. الحُب يَأتِي كَنِعمَة.

‏يمكنني أن أكون بدون أي شخص لكن ليس بدونك .

"‏أتعرفون ماذا يعني ألاّ يعرف أحدنا إلى أين يذهب؟."

‏"وأنامُ على طريقتي، بلا حلمٍ ولا راحة".