عَـوْن

@x4wa1


بوت التواصل : @war9bot .
حسابي بالإنستقرام :
https://instagram.com/x4wa1

عَـوْن

20 Oct, 00:48


وتذكَر انكَ لو تأملت في حالك لوجدت أن الله أعطاكَ أشياء دون أن تطلبها , فثق أن الله لم يَمنع عنك حاجة رغبتها إلا ولك في المنع خيرا تجهله.

عَـوْن

20 Oct, 00:47


لكن لطف الله ورحمته وحنانهُ عليكَ صرفه عنك.

عَـوْن

20 Oct, 00:47


إذا دعوت فاطمئنّ وسلّم أمرك لله .
حتماً إن كان لك سيأتيك وإن لم يأتيك فتأكد أنه لا يُناسبك وسيكون وبالًا عليك إن أتاك !

عَـوْن

20 Oct, 00:47


انتَ تجهَل هذا الخير الله يدبّره لك ليُعطيك إياه بالوقت المناسب.

عَـوْن

20 Oct, 00:47


انتبه هُنا لا تعامل الله الكامل بنقصك أنت !

عَـوْن

20 Oct, 00:46


فتقول كَيف يحدث هذا وأنا دعوت بضِده ؟

عَـوْن

20 Oct, 00:46


ربّما تدعو الله وتلحّ في الدعاء وتطرق باب الله، ثمّ لا ترى شيئًا ، ثمّ تدعوا وتدعوا وترى تلك الدعوات تأتي مُعاكسة عليك.

عَـوْن

20 Oct, 00:46


موضوع اليوم : تَجربة من تَجارب الدُعاء!

عَـوْن

16 Oct, 09:23


والأدلة على وجوب الحجاب كثيرة
‏والمسلم سيكفيه دليل واحد فقط

‏وهنا فتيات أحببن الحجاب قبل حتى أن يفرض عليهن هكذا تكون التربية الصالحة

عَـوْن

16 Oct, 09:23


‏عن أم عطية رضي الله عنها قالت:
‏أمرنا أن نُخرج الحيّض يوم العيدين، وذوات الخدور، فيشهدن جماعة المسلمين ودعوتهم، ويعتزل الحيّض عن مصلاهن
‏قالت امرأة: يا رسول الله إحدانا ليس لها جلباب!
‏قال: لتلبسها صاحبتها من جلبابها

‏تقول عائشة رضي الله عنها : لما نزلت هذه الآية وليضربن بخمرهن على جيوبهن
‏أخذن أُزُرَهن (نوع من الثياب) فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها.
‏و بلفظ :  يرحم الله نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله  وليضربن بخمرهن على جيوبهن . شققن أكثف مروطهن (نوع من الثياب) فاختمرن بها . أي غطين وجوههن.

عَـوْن

16 Oct, 09:23


وهنا أدلة على وجوب الحجاب من القرآن والسنة لمن يبحث عن الحق

قال تعالى
‏ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين .

قال تعالى
‏وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن

قال تعالى
‏وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن .

عَـوْن

16 Oct, 09:22


ألا تريد أن تكون إبنتك هكذا
‏علموا و عودوا بناتكم على الحجاب منذُ الصغر حتى يعتادوه قبل أن يفرض عليهن

‏الحجاب الشرعي يكون كالتالي
‏يستر جميع بدنها و وجهها
‏ألا يشف أو يصف بدنها
‏ألا يكون ضيقًا يصف حجم أعضائها
‏ألا يكون زينة في نفسه
‏ألا يكون معطرًا أو مبخرًا

عَـوْن

11 Oct, 10:45


تصدق عن موتاك عسى الله أن يُسخِّر لك من يتصدق عنك بعد وفاتك

عَـوْن

11 Oct, 10:45


في ساعة الاستجابة وقتٌ فضيل، فتصدّقوا قبل دعواتكم لأنّ الصدقة من أسباب استجابة الدعاء. وكذلك، قال ابن القيم إنّ الصدقة في يوم الجمعة كالصدقة في رمضان. لا تفوّتوا هذا الأجر العظيم.


https://ehsan.sa/campaign/40C5BC5230

عَـوْن

02 Oct, 23:49


وفي هذا الوقت، أحب أن أشارككم فرحتي وسعادتي التي لا أظن أن هناك سعادة بعدها قبل ثلاث ايام أتممت بحمد الله حفظ كتابه الكريم، وهذا الإنجاز الذي كنت أترقبه طويلاً، قد جاء ليكون لحظة عظيمة في حياتي ، شعوري لا يوصف، كمن أطل على القمر في ليلة صافية، حيث تشرق الأنوار وتضيء العتمة، وتمنح القلب فرحًا لا يُقارن.

شعور يشبه العودة إلى الوطن بعد غربة طويلة، حيث كل زاوية تحمل ذكرى، وكل شجرة تتحدث عن الأمل ، أشعر كأنني اجتزت بحرًا من التحديات، وعندما وصلت إلى الضفة الأخرى، رأيت الأمان، ورأيت النور ، فرحة تملأ قلبي، وكأنني أسمع زقزوقة العصافير في الصباح الباكر، تعبر عن سعادتها وتدعو الجميع للاحتفال.

لقد كانت رحلتي في حفظ القرآن مليئة بالمشقة والابتلاءات ، كل آية حفظتها كانت كقطعة من الماس أضعها في قلبي، تلمع كلما تذكرتها ، لقد عشت لحظات من السكون العميق، كنت أقرأ الآيات وأستشعر معانيها، وكأنني أتحدث مع ربي، يسير بي في دروب المعرفة والتقوى.

أسأل الله أن يبلغكم هذه الختمة المباركة، وأن يجربكم شعوري الذي لا أستطيع وصفه بالكلمات ، كم أتمنى أن تشعروا بما أشعر به الآن، من سرور وطمأنينة، وكأنني أحمل في صدري كنزًا لا يقدر بثمن ، شعور القرب من الله والانتماء إلى كتابه، شعور يعانق السماء، ويمنح الروح سعادة لا تنتهي، كنجمة تتلألأ في ظلام الليل، تنير الدرب لكل من يبحث عن الهداية ، فأرجو من الله أن يديم هذه النعمة عليّ وعليكم

- عَـوْن.

عَـوْن

02 Oct, 23:40


من عرف قناتي في الماضي، يعرف أنني كنت أنشر رسائل مشحونة بالإيجابية، تبث الأمل في النفوس، وتدفع نحو التفاؤل لذلك اسميتها " طموح "

لكن الإنسان، كما هي الشجرة التي تتبدل أوراقها مع تعاقب الفصول، يتغير ، تمر عليه لحظات كالخريف، تتساقط فيها الأفكار القديمة، ويأتي الربيع بأفكار جديدة أكثر نضجًا وأعمق جذورًا ، لقد شعرت بأن ما كنت أنشره سابقًا لم يعد يعبر عما يجول في داخلي ، تغيرت رؤيتي للحياة، وتغيرت أهدافي

أصبحت قناتي دينية، مليئة بكلمات الله وأحاديث رسوله ﷺ ، وأصبح ما أنشره ليس لتحفيز الدنيا، بل لتحفيز الآخرة، ليس للأمل في الأمور الزائلة، بل للأمل فيما يبقى ويخلد.

أصبح كل ما كنت أتابعه من قنوات إيجابية بلا طعم في نظري، لم يعد يجذبني كما كان

أجد في قناتي الدينية راحتي وسعادتي
أرجو أن يجعل الله ما أنشره فيها صدقة جارية لي، وأن يكتب لي الأجر في كل حرف أكتبه، لعل هذه الكلمات تبقى شاهدة لي يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من أتى الله بقلب سليم

عَـوْن

02 Oct, 23:30


لقد تم تغيير اسم القناة من “طموح” إلى “عَـوْن”،
كلما غيّرته إلى “عَـوْن” كنت أعود وأرجعه إلى “طموح”.

لكن هذه المرة، بإذن الله، سأثبت على الاسم لأن جميع حساباتي تحمل اسم “عَـوْن”.

عَـوْن

25 Sep, 17:16


قد يذيقكَ الله فتحَهُ وتيسيرَهُ في عبادةٍ من العبادات، ثم تستمرَّ عليها زمناً طويلاً حتى يغيبَ عن ذِهْنِكَ أن الموفقَ هو الله، وأنه لو وَكَلَكَ إلى نفسِكَ لما استطعتَ الاستمرارَ يوماً واحداً، فيتدارك الرحيمُ قلبَك، وَيُنْزِلُ عليكَ من الشدائدِ والأشغالِ ما يُضْعِفُ سَيْرَكَ في تلك العبادة، فلا تجد نفسكَ تُطَاوِعُكَ كما كانت، ولا تجد وقتك يُسْعِفُكَ لِتُنْجِزَ ماكنت تُنْجِزُه، فيضيقَ الوقت، وتثقلَ الطاعة، وَتُحْرَمَ العبادة، فتتألم ويعتصر قلبُكَ من حالِك، وبهذا الألم يوقظكَ الله من غفلتِك، فتتبرأ من حولِكَ وقوتِك، وتستعينَ وتستغيثَ به أن يردَّكَ إلى سابقِ العهدِ معه، ولابد أن تعلم هنا، أن اختبارك في هذه المرحلة أن تجاهد نفسكَ وتُرِي الله من نفسكَ خيراً رغم الظروفِ والضغوطِ وثقل الطاعةِ عليك، ليشكرَ الشكورُ جهدك، ويعيد إليك فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ ولذةَ طاعتِهِ أضعافاً مضاعفة، بعد أن ربَّاك ربُّك ليُسْلِمَ له قلبُك، فلا تخرج من هذه الدنيا إلا بقلبٍ سليمٍ تلقاهُ به فتنتفع وتنجو، وحتى يبقى بين عينيك حاضراً، ولقلبكَ ملازماً، أن التوفيقَ لطاعتِهِ فضْلٌ مَحْضٌ منه سبحانه، فتنسبَ الفضلَ له لا إليك، وتستعينَ به لا بالقوةِ التي بين جنبيك

عَـوْن

02 Sep, 14:18


كانت تقول يومًا ما سأرتدي الحجاب الساتر..
‏ولكنها كانت تؤجل القرار في كل مرة إلى أن..
‏جاء اليوم الذي تحجبت فيه بالكامل…
‏ولكن بالأبيض..

‏اللهم طيب الآثر وحسن الخاتمة..