أسَمِعتُم مِن قَبل عَن طيف مُشتبك يُهدى وُرودًا جورية كلّ يوم !
يُغنى لَه
"يا جميل العَموري جِبنالك وَرِد جوري!"
اليَوم يُهدى لِـ جَميلُنا شَقيقَ روحِه
مَتى سيُخبرنا جَميلُنا أنّه اكتفى مِن الورود الزّاهية الجَميلة المُكتَسية بِالدّماء المَغمورة بِرائحة المسك؟
مَتى سيأتي جَميلُنا يقاتل مَعنا ويشتم الورود بيننا، ونتوقف عَن إرسالها لَه!