مُنَى القُلوبْ..💗

⌛️لو عُرضتْ الأقدار على الإنسان لإختار القدر الذي اختارهُ الله له ، رسائل اللَّه تقَسِّم أقداره ، فرسائله لا تنتهي تفقَّد بريدَ قلبك 📲💗..

♦️بطل يا ابراهيم بطل، عدونا من حيث لا يعلم عم يظهر بطولة شبابنا، شب لحالو صمد والتحم مع القوات المعادية من مسافة صفر، حمل قاذف ب 7 وتعرض لإطلاق نار مباشر، ما نسحب، ما خاف، جاب الكلشن، وبلش يرمي بكل ثبات وهدوء والنيران عم تنصب عليه بدون ما ينرفلو جفن، ما رمى غريزي، ما رمى رشقي، كان عم يسدد ويرمي طلقة طلقة، كل طلقة بهدف، مش فارقة معو العدو المحيط فيه، مش فارقة معو الطيران فوقو كل همو يكثر القتل بالعدو...عدونا الغشيم وثق بطولة الشب، اظهر ثباتو، وفرجى اد هو جبان ما قدر لفرد واحد إلا بغارة طيران حربي، شب واحد اضطر جيش العدو يستعمل صاروخ كفيل ينزل بناية كرمال يغتالو...
بطل ايا ابراهيم بطل....(السعيد ابراهيم حيدر)

ألا إنّ الدعي ابن الدعي ، قد ركز بين اثنتين .. بين السلّة والذلّة وهيهات منّا الذلّة.

‏لا والله لا أعطيكُم بِيَدي إعطاءَ الذَّليلِ، و لا أقرُّ لكم إقرارَ العَبيدِ

بِعَينِ اللّٰه، كُلُّهُ بِعَينِ اللّٰه..

-اللّهُمّ عَجِّل فَرَجَ وَلِيِّكَ 💔

: ( واللهُ أشدُّ بأسًا وأشدُّ تنكيلاً )

"أنسقُط!
ونحن الذين نستند يومياً على إيَّاك نعبد وإيَّاك نستعين"

لوحتُ له يدي مودعة و لا يعلم كم يداً في قلبي قد لوحت ..😢

كلُنا يتامى،..

كم كنتما جميلان، معاً في مصيرٍ واحد، تخطان قصةً من قصص العشق للأرض والعرض والقضية 💔❤️

🤍...

"الخبر هو ما سترون، وليس ما تسمعون"
ها نحنُ يا سيدنا نُمتّع أنظارنا بهذه المشاهد المباركة، وها هم أبناؤك يا عزيز قلوبنا يُتقنون صنع الحدثِ ويتفننون في رسم لوحات العز والشموخ..
إهنأ يا سيدنا مع الأولياء والصالحين والسُعداء، شعبكُ صامدٌ ثابتٌ شريف، ومقا✌🏻ومتُكَ أبيةٌ مقدامة، وهذا.. بعضُ أثرِكِ في كلِ النفوس والعقول والقلوب، فأنتَ السيدُ العظيمُ الذي ما زادتهُ الشها🍂دةُ إلا حضورًا وخلود.

هذا نحن ..
الشهيد القائد السيد حسن نصر الله

وهذه الجمعة الثّالثة بعد الرّحيل
ولكن نحن حتّى الآن لا نصدّق هذا الرحيل
وحتّى اليوم نراك في عيون وقلوب المحبّين
نسمع همس صوتك مع كلّ رَمْيَة للمجاهد…ين
كذبت الأخبار فأنت مازلت بين الحاضرين
هذا إحساسنا بك يا sayida المقاweمين
وأملنا بالله كبير أن ينصرنا وحتما أنت أوّل المحتفلين
إن غادرت دنيانا ستشاركنا الفرح من عليائك
وإن عدت لنا ستضجّ الأرض بالشكر لربّ العالمين.

‏«إمّا مــوت وراءه الجنّة وإمّا
حياة وراءها العزّة والكرامة.»

شبابٌ أرخصوا العمر..

وَبِقُوَّتِكَ الَّتي قَهَرْتَ بِها كُلَّ شَيْء، وَخَضَعَ لَها كُلُّ شَيء، وَذَلَّ لَها كُلُّ شَي ..

سمعانين بوحدة كسارة الجوز؟؟ 💛😂
#الوزير_مصطفى_بيرم

أبناء السيد عند الحدود الآن،
لأبناء مَرحَب:
يا هلا ومَرحب

كُلَّما اشتَدَّت الكُروب وعَظُمَت الخُطوب كان ذلك إيذاناً بأمرين اثنين: قرب الفرج، وإنزال الله ملائكته مُسوِّمين.
وكُلَّما اشتَدَّت الكُروب وعَظُمَت الخُطوب تغربل المؤمنون أنفسهم، بين من يمسك بيقينه بالله، ومن يهتّزُّ يقينه، ويتقلقل إيمانه.
لا قيمة للفرج إن لم يكن ضِيق وكَرب، ولا قيمة للنصر إن لم تسبقه تضحيات جِسام، إن الله يريدنا أن نبذل أقصى ما نستطيع، ولا يكلفنا أكثر من ذلك، وحين نعجز عن المزيد يغيثنا الله بعد أن نستغيث به وحده، ونتكل عليه وحده، ولا نستغيث بدول أو جماعات، ليُعَلِّمنا أن النصر من عنده وحده، وبهذا نكون قد بلغنا التّوحيد العملي، بحيث نوقِنُ أن لا مؤَثِّرَ في الوجود إلا اللهُ تعالى.
وبهذا أيضاً يصنعنا الله تعالى على عينه، الأزمات والابتلاءات غايتها أن تعيدنا إلى الله، أن نعرف أن لا ملجأ لنا إلا هو، وأن لا كافل لنا إلا هو، وأن لا مُعين لنا إلا هو.
وعليه: فالمطلوب الآن: أن نرجع إلى الله، أن نستغفره ونتوب إليه، أن نُصلِحَ أنفسنا لِيُصلِح الله حالَنا وبالَنا.
✍ السيد بلال وهبي
مساء يوم الأربعاء الواقع في: 16/10/2024 الساعة (17:37)