درﮪ

@takselr


درﮪ

01 Oct, 00:28


أوجعتني طريقتك الإستثنائية في منحي الألم والحب معاً،
لم أعد أعلم أين ينتهي الأول ،ومتى يبدأ الثاني

درﮪ

18 Sep, 01:15


‏"عليك أن تُدرك أن هناك ما أود قوله، لكن لا أعرف كيف أقوله، إنه غالبًا يختلف كثيرًا عن ما تسمعه."

درﮪ

13 Sep, 15:14


‏أنا مُستنزف وملتاع
بما يكفي لإلغاء فكرة المحاولة من جديد

درﮪ

10 Jul, 23:09


أنا من يواسيني على الشكلِ الأمثل، لكن عاطفتكَ نحوي تُهون الأمر، ‏تُسهلُ بلعَ اليوم، ‏تحبسُ البكاءاتِ ‏لحينِ أعودُ لذاتي، ‏تَعرف‏ .. لا بد من البكاءاتِ، ثباتي مُزيف، وقوتي قَش.. الآنَ أفلتُ يدي من كل شيءٍ عداكَ أنت.

درﮪ

11 Jun, 23:43


" تتوهّج في حضور أشخاص معينين ،في أماكن معيّنة ،يشبعون كل حواسك ،تعرف نبرة الراحة في صوتك بسببهم ،يذوبونك داخل هالة من المشاعر واضحة على وجهك ،مشعة"

درﮪ

11 Jun, 23:37


يجعلك سعيداً ،ليس من الضروري أن يكون منطقياً

درﮪ

09 May, 12:10


أنتَ لا تفهم الأمر على حقيقتهِ .. أنا لا يُخيفني الفشل، ولا يزعجني ضياع المجهودات سدى، ولا يعنيني في نهاية الأمر أن لا أحقق شيئًا يُذكر.
ما هكذا تُقاس الأشياء، هذهِ مخاوف الأطفال والحالمين أما أنا فقد اعتدّت ذلك. لكن ما يُرعبني حقيقةً هو إختفاء الرغبة، هل تعلم ماذا تعني الرغبة لشخصٍ مثلي؟، هل تتخيّل أن أستيقظ يومًا ما فأجد تلك النار القلقة في صدري قد انطفأت؟ أو أن يختفي توهج عيني؟ أو أن أنظر إلى الناس والأشياء ببرودٍ وكأنني ثور محنّط؟
لا أعد نفسي شخصًا عاديًا ﻭﻻ ﻳﻬﻤﻨﻲ كثيرًا ﺃﻥ ﻳﺮﺍﻧﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﻨﺎﺟﺢٍ ﺃﻭ ﻓﺎﺷﻞ، ﺇﻥ ﻣﻌﻈﻢ ﻋﺎﻟﻤﻲ ﻳﺪﻭﺭ ﺩﺍﺧﻞ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﻣﻌﺎﺭﻛﻲ ﺃﺧﻮﺿﻬﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﻋﻘﻠﻲ.
ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥَ ﺍﻵﺧﺮﻭﻥ ﺭﺿﻮﺍ ﺑﺄﻥ ﺗﻀﻴﻊ ﺣﻴﻮﺍﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﺨﺸﺐ ﻭﺍﻟﻘﻤﺎﺵ ﻭﺍﻟﺬّﻫﺐ ﺍﻷﺻﻔﺮ ﻓﺄﻧﺎ ﻟﻢ ﺃﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﻄﺘﻬﻢ ﺗﻘﻀﻲ ﺃﻥ ﻳﻌﻤﻠﻮﺍ ﻛﻌﺒﻴﺪٍ ﻷﺭﺑﻌﻴﻦ عامًا ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺃﻥ ﻳﻤﻀﻮﺍ ﺷﻴﺨﻮﺧﺘﻬﻢ ﻣﻤﻄﻄﻴﻦ ﻛﻔﻘﻤﺎﺕ ﻓﻮﻕ ﺍﻷﺭﺍﺋﻚ ﻓﺄﻧﺎ ﻟﻢ أُخلق ﻟﻬﺬﺍ، ﻭﻟﻢ ﺃﺳﻊ يومًا ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺠﺐ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻴﻪ، بل ما أحب الحصول عليه.
نعم لقد مررتُ بالحزن ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ أبدًا كهفًا ﺃﻋﺘﻜﻒ ﻓﻴﻪ، ﺑﻞ ﺟﺴﺮﺍ ﺃﻋﺒﺮه ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﺳﻮﺍه. ﻭﺇﻥ ﻛﻨﺖَ ﻗﺪ ﺭﺃﻳﺘﻨﻲ محطمًا وبائسًا ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺎﺕٍ ﻣﺎ، ﻓﻠﻢ ﻳﻌﻦِ ﺫﻟﻚ ﺃﺑﺪًا ﺃﻥ البحرَ ﺍلّذﻱ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻗﺪ ﻫﺪﺃ ﻭﺍﺳﺘﻜﺎﻥ، ﺃﻭ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟّﺘﻲ ﺗﻌﻮﻱ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻗﺪ ﺻﻤﺘﺖ.
إﻥ ﺍﻟﺤُﺰﻥ ﻟﻴﺲ نقيضًا ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ، ﺑﻞ ﻫﻮ ﺟﺰﺀ ﻣﻨﻬﺎ، ﻫﻞ ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻔﺮﺡ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩٌ ﻟﻠﺒﻜﺎﺀ؟ ﻫﻞ ﻳﻤﻜﻨﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺴﻌﺪ ﺑﺮﺅﻳﺔ ﻣﻮﻟﻮﺩٍ ﺟﺪﻳﺪ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻗﺎﺩﺭﻳﻦ ﻋﻠﻰ الحُزن لوفاة ﻋﺠﻮﺯ؟ ﺃﻭ ﻫﻞ ﻳﻔﺮﺣﻨﺎ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺷﺬﻯ ﺍﻷﺯﻫﺎﺭ ﻭﻻ ﻳﺤﺰﻧﻨﺎ ﺟﻔﺎﻑ ﺍﻟﻨﻬﺮ؟. لقد ﻋِﺸﺖ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻛﻠﻬﺎ ممتطيًا ﺣﺼﺎﻥ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ، موجهًا ﺑﺼﺮﻱ ﻻ ﻧﺤﻮ ﻣﺎ ﺃﻣﻠﻚ، ﺑﻞ ﻧﺤﻮ ﻣﺎ ﻻ ﺃﻣﻠﻚ، حاملًا ﻗﻠﻖ ﺍﻟﺼﻴّﺎﺩ ﺍﻷﺑﺪﻱ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﻋﻴﻨﻲ، مترقبًا ﺃﻥ ﻳﺤﺪﺙ ﺷﻲﺀ ﺃﻭ ﺃﻥ ﻻ ﻳﺤﺪﺙ ﺷﻲﺀ، منصتًا ﻟﻜﻞ ﺻﻮﺕ ﻭﻟﻜﻞ ﺻﻤﺖ ومحدقًا ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺃﺭﻯ، ﻭﻻ ﻳﺤﺮّﻛﻨﻲ ﻓﻲ ﻛﻞّ ﺫﻟﻚ إلّا حُبي ﺑﺎﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻷﺷﻴﺎﺀ.
ﻟﺬﻟﻚ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺭﺃﻳﺘﻨﻲ يومًا ﻣﺎ ﻣﻨﻄﻔﺄ ﻛﻤﻮﻗﺪ ﻣﻬﺠﻮﺭ، ﺃﻭ ﻫﺎﺩئًا ومستكينًا ﻛﺴﺎﻋﺔ ﺣﺎﺋﻂ، ﻓﻠﻚ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﺃﻥ ﺗﺪﻓﻨﻨﻲ .. "ﺇﻥ ﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻻﺷﺘﻬﺎﺀ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻮت".

درﮪ

27 Apr, 11:46


الأنفس تَشعُر بمقدار ما فيها من الإحساس، لا بمقدار ما في الحقيقة من مادة الشعور.

درﮪ

18 Apr, 11:52


أشياء بديهية لكنها لا تحدث.

درﮪ

18 Apr, 11:52


‏كنت اشعر معه بالخلاص، بالخمول، بالراحة، تمامًا مثل مانشعر به بعد أن نبكي طويلًا، كما لو أننا ننفجر، نشعر بأننا قلنا كل شيء ونحن لم نقل شيئًا.

درﮪ

10 Apr, 19:00


يموت في ساعات نومه .

درﮪ

10 Apr, 19:00


‏تود لو تقوم، بين وقت وآخر، بردة فعل مبالغ فيها، بشرط ألا يسألك أحد عن السبب.

درﮪ

25 Mar, 22:20


لستُ إلا صدىً للكلمات التي لم اجرؤ على قولها .

درﮪ

25 Mar, 22:18


"لا مبالاتي الباردة، غير المستترة، غير القابلة للزوال، الحائرة بشكل طفولي، التي تميل إلى إثارة السخرية، هذه اللامبالاة كانت تمثل لي الحماية الوحيدة من تدمير الأعصاب بسبب الخوف والشعور بالذنب."

درﮪ

25 Mar, 22:16


‏"وددت لو أن لي القدرة على قول ما أردت قوله في الوقت المناسب ليس بعد فوات الأوان، أن تصل شتائمي لمن أساء إلي دون الخوض في معارك تافهة، أن يشعر الأشخاص الذين أتجنبهم بأنني لا أرغب في الحديث معهم دون الحاجة لتبرير ذلك، أن يعلم الشخص الذي أُحب بأني أُحبه جدًا حتى وإن بدا له عكس ذلك."