"نهايه هذا اليوم وفي منتصف هالليل أفتقد نسختي القديمة، رغم طيشها وجنونها وغبائها وقلة نضجها، إلا إنها كانت أكثر سعادة وأكثر بساطة، كان نورها يظهر على وجهها، كانت في راحة وطمأنينة أنني أشتاق إلي."
هقيت اني ملكتك مادريت أن الاماني غرور وانك في يدي لين انتحابي الوقت واقفى بك سقى الله يوم كان أكبر همومك خاطري المكسور وكنت الضي في عينك وكنت السقم في ثيابك سقى الله يوم كنتي الأرض أنهار وشجر وقصور ديار نورها من طاقتك واحلامها بابك