بدي داعمة تساعدني اطلع من إدمان الموبايل - عم اتشتت كتير عليه وعم أفقد تركيزي بشكل كبير ويفضل انها تكون عانت من هي المشكلة وحلّتها . بدرس طب بشري سنة تانية
ما الفرق بين الإكتئاب والحزن..؟ ومتى يصير الحزن إكتئاباً..؟
أظن أن الفرق الأكثر أهمية هو قدرة الشخص على فهم حالته وظروفها..
عند الحزن العادي يستطيع الإنسان بنفسه أن يُفسّر وضعه بربطه بظرف ما ( فراق/ فقدان/ مشاكل عمل..) و يعتبر الإنسان الطبيعي أن حزنه هذا هو نتيجة طبيعية لحدث ما رغم الألم المترافق مع ذلك ..مترافق مع شعور عميق بأنه مسألة وقت وسيخف..
أظن منطقياً أن موت قريب هو أكثر الحوادث إثارة للحزن ...و الحزن المترافق هو حزن طبيعي منطقي متلائم مع الحياة ..وقد يكون أكثر أنواع الحزن شدة ... لماذا إذاً لا يصاب كل من فقد حبيب بالإكتئاب...؟
الإكتئاب إذا .. ليس بالضرورة أن يكون مصدره الحزن .. وليس بالضرورة أن يتحول الحزن إلى إكتئاب..
في حالات الإكتئاب .. هناك إنقطاع مفاجئ وصعب التفسير بين حالة المريض قبل وبعد المرض.. الجملة التي يكررها المريض دائماً :" أنا مستغرب حالي .. مو هادا أنا اللي بعرفو.." أي أن الإكتئاب هو حالة غير مرتبطة بشكل دائم بسبب واضح ... أما الحزن فهو بالتأكيد له تفسيره و أسبابه...
باختصار .. الحزن هو حدث مفهوم من الشخص ومن المحيط والإكتئاب هو حدث جديد ومنفصل عن طبيعة المريض وعاداته ورغباته..
#مركز_الإغاثة_والتنمية - #فرع_اللاذقية يعلن عن اطلاق قاعات الدراسة #المجانية، من الأحد للخميس من الساعة العاشرة صباحًا حتى السابعة مساءً، في مقره الكائن في شارع بغداد - مقابل بنك الدم - جانب بنك سوريا والخليج.
لمزيد من المعلومات و #الاقتراحات التواصل عبر الرقم:
الطلب رقم ♦️90♦️ انا طالبة طب بشري رابعة بدمشق عندي معاناة انو بدرس كتير بس مابجيب علامة ترضيني او تستاهل التعب اكيد في مشكلة بمكان ما بس مابعرف وين بدي حدا عندو نفس المشكلة وكيف قدر يتجاوزا او نصيحة لان تعبت نفسيتي من هالشي بفضل تكون انثى
مو مشكلة العدد ولا العمر بس بفضل من الكليات الطبية
أنا طالب بشري سنة تانية بجامعة تشرين بسبب ظروف صارت بالبيت وقت الامتحان و تقاعس دراسي حملت الأربع مواد الأساسية و معي مادة من التحضيرية سابقا صراحة خايف أن ما اقدر رفع المواد المطلوبة للنجاح و مرعوب من فكرة أنو ممكن أرسب بأول سنة ألي بالكلية فاذا حدا مر بتجربة مشابهة بأي سنة أو فرع يمكن يطعيني نصائح ممكن تساعد ( ما شرط نفس السنة أو الفرع )
متى يجب أن يبدأ الصباح؟ لا، ليس منذ الإفطار، وليس عند ملامسة الماء لوجهك. هل هناك أي خيارات أخرى؟ القهوة؟ خطأ. يجب أن يبدأ الصباح بالامتنان.
نحن بحاجة للعثور على الفرح ليبدأ الصباح. أن تكون على قيد الحياة هو بالفعل أمر ممتع. ربما حصلتَ على قسط كاف من النوم وهكذا يبدأ صباحك بالامتنان، أو أنك لم تحصل على قسط كافٍ من النوم لأنك كنتَ تقرأ كتاباً جيداً حتى وقت متأخر، هذا أيضاً أمر ممتع.
يمكننا، كذلك، أن نبحث عن المتعة في الخارج: ها هو، ما يزال نائماً في مكان قريب، ملفوفاً في البطّانية، تذهب لإيقاظه وتقول له "صباح الخير"، ثم تدعه يتذمر لنفسه بسعادة أنه لا يزال هناك خمس دقائق إضافية.
ربما هناك أيضاً فرح آخر في جعبة طفلك: مستلقٍ على السرير يحتضن لعبته المحشوّة. لن توقظ هذه "الفرحة" اليوم فهو في عطلة.
فرحة أخرى تسمعها تموء في جميع أنحاء الشقّة بأكملها: ماذا تريد؟ هل يجب أن أسكب بعض الطعام؟ لقد تأخرت عن العمل.
تبدأ الشمس بالتغلغل أكثر فأكثر، مع تصاعد أصوات الجيران، يصطنع دماغك بعض أصوات الطيور، رغم أنها نادراً ما تزور هذه المدينة الصاخبة. الآن يمكنك تناول القهوة. اِذهب لتخبره أن الدقائق الخمس قد انتهت منذ فترة طويلة، وأنك ممتن لكونه بجوارك.