خرائط es

نقلا عن المقاومة الاسلامية في لبنان:
مشاهد من عملية استهداف المقاومة الإسلامية تجمّع لجنود جيش العدو الإسرائيلي قرب موقع راميا على الحدود اللبنانية الجنوبية.

بعد قليل….

نقلا عن الإعلام الحربي للمقاومة الإسلامية في لبنان:
مشاهد إستطلاع جوي لقواعد ومقرات عسكرية ومرافق حيوية في منطقة حيفا - الكرمل عادت بها طائرات القوة الجوية في المقاومة الإسلامية.

جيش العدو يقوم حاليا بمحاولة تسلل نحو الأراضي اللبنانية عند غرب موقعي العاصي والبغدادي باتجاه بلدة ميس الجبل.

المقاومة الإسلامية في لبنان تعلن عن استهداف تجمع لجنود جيش العدو الإسرائيلي عند جنوب بلدة مارون الراس.
المنطقة التي تعنيها المقاومة هي الواقعة أسفل التلة التي تقع عليها حديقة مارون الراس، وهي المنطقة التي يحتشد فيها جيش العدو مستغلاً كونها غير مرئية من الجانب اللبناني.

جودة عالية للخريطة.

جودة عالية للخريطة.

الوضع العملياتي في جنوب لبنان - القطاع الغربي.

بعدما أعلن جيش العدو عن إنشاء منطقة عسكرية مغلقة عند القطاع الحدودي الغربي مع لبنان، بدأت اليوم قواته بالقيام بعمليات توغل داخل الجانب اللبناني.

حاولت اليوم قوات العدو الصهيوني التوغل في جنوب لبنان من جهة القطاع الغربي تحديداً عن منطقة اللبونة الحدودية، التي تبعد أقل من 600m عن الحدود مع فلسطين المحتلة، وقد قام بهذه المحاولة عبر دباباته ومدرعاته تتقدمها جرافة.
سرعان ما تصدت المقاومة لمحاولة التوغل هذه والتي تعد الأولى من نوعها حيث اعتمد العدو بشكل أساسي فيها على الدروع من دبابات ومدرعات بدلاً من التسلل عبر المشاة.

ووفق المشاهد التي وثقتها قناة الميادين فإن القوة الإسرائيلية التي حاولت التقدم تم التصدي لها واستهدافها بعدد من الصواريخ الموجهة المضادة للدروع وهنالك آليات قد دمرت واحترقت، وشوهدت ألسنة النيران المشتعلة في دبابات جيش العدو وآلياته من مسافة بعيدة عن المنطقة.
ومن المؤكد أن خسائر جيش العدو في محاولة التقدم الفاشلة في القطاع الغربي كبيرة، وذلك وفق ما تبينه المشاهد التي رأيناها على قناة الميادين.

الوضع العملياتي في جبهة جنوب لبنان - القطاع الأوسط.

لا يزال جيش العدو الصهيوني يحاول يائساً صناعة انتصارات وهمية يحاول بها ترميم صورته المتهالكة جراء ضربات المقاومة الإسلامية في لبنان.

اليوم يدعي جيش العدو الإسرائيلي كذباً سيطرته على بلدة مارون الراس اللبنانية، وذلك بعد نشره صورةً يظهر فيها جنوده وهم يضعون علم كيانهم المحتل في بلدة مارون الراس كما يقولون، فهل هذا كان صحيحا؟ كلا، فالمكان الذي التقط جيش العدو منه صورة العلم هو حديقة مارون الراس التي تبعد 800m عن الحدود اللبنانية الفلسطينية، والتي كنا قد تحدثنا عنها في تقارير سابقة، حيث دخل جيش العدو قبل ثلاثة أيام لهذه الحديقة وتصدت له المقاومة فور ذلك، ومن ثم قامت طائرات العدو بقصف المنطقة وتدميرها بالكامل، من ثم عاود جيش العدو الكرة ولكن هذه المرة محتمياً بالقوات الدولية متخذاً منها دروعاً بشرية، وقد نوهت المقاومة لذلك الأمر في إحدى بيناتها.

تقع حديقة مارون الراس على رأس تلة مرتفعة تشرف على فلسطين المحتلة، وجنوب وشرق هذه التلة وهي مناطق غير مرئية للجانب اللبناني، وجيش العدو كان قد استغل هذا الأمر حتى يسهر عمليات تسلله خاصة فيما يتعلق بادخال الدبابات والمدرعات، وحتى عندما عاودت المقاومة استهداف التلة واضطرار جيش العدو للانسحاب مجدداً منها عاد جيش العدو لمواقعه أسفل التلة وفي محيط موقع القوات الدولية، وهي مناطق غير مرئية من الجانب اللبناني، وقد لاحظنا في صور الأقمار الصناعية المحدثة عمليات تجريف عند أسفل التلة من الناحية الجنوبية والشرقية.

جيش العدو عموماً لا يستطيع التواجد في حديقة مارون الراس لفترة طويلة، فهي منطقة مرتفعة ومكشوفة وسهلة الاستهداف من قبل مدفعية المقاومة وطائراتها المسيرة وصواريخها الموجهة، بالتالي مسألة وجود تهديد لبلدة مارون الراس وأن البلدة ستؤول للسقوط بيد قوات العدو كلها محض أكاذيب وكلام فارغ لا يمث للواقع بصلة.

بالنسبة لبلدة يارون، فشلت محاولات العدو في تطويق البلدة، وبدأ جيش العدو في معاودة الضغط علي وسط البلدة مجدداً بعد توغله من شرقها وجنوبها.

المعارك عموماً مستمرة في هذا القطاع وهي معارك كر وفر، فالعدو لا يستطيع تثبيت أي موقع له لفترة طويلة، وسرعان ما يضطر للانسحاب تحت وطأة ضربات المقاومة.

سننشر لاحقاً تقريراً عن وضع جبهة جنوب لبنان تحديداً القطاع الاوسط والقطاع الغربي.
ترقبوا.

نقلاً عن المقاومة الإسلامية في لبنان:
فاصل | 366 يومًا - دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة ودفاعًا عن لبنان وشعبه.

المقاومة الإسلامية في لبنان اليوم كبدت قوات العدو خسائر كبيرة عند محاولة العدو التقدم في القطاع الغربي.

جيش العدو الإسرائيلي: إصابة 48 جنديًا إسرائيليًا خلال ال24 ساعة الماضية، منهم 30 جنديًا عند الحدود الشمالية مع لبنان و18 جنديًا في غزة.

من جديد، رشقة صاروخية نحو مدينة حيفا.

المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف بالمسيرات الانقضاضية تجمعاً لجنود العدو عند محيط موقع البغدادي.

جيش العدو يبدو أنه سيتحرك في القطاع الغربي من جبهة الجنوب، وذلك بعدما أعلن عن منطقة عسكرية مغلقة جديدة تبدأ من الناقورة وصولاً إلى الأحراج الواقعة شرق عرب عرامشة.

المقاومة الإسلامية في لبنان تخوض معاركاً عنيفة في هذه الأثناء مع قوات جيش العدو الإسرائيلي في جبهة جنوب لبنان.
شوهدت مروحيات تابعة لجيش العدو وهي تنقل قتلى وجرحى جراء المعارك الدائرة حاليا في جبهة الجنوب.