ثم يَسُوقَكَ إلىٰ مَسار لم يَخطُّر بِبالِكَ أبدًا فَتُدرِك بَّعدَ حِين إنَهُ الصَوابُ والخِير لكَ فَتطمئِن و تَرضىٰ لأن ما أصابَكَ هوَ مِن عِند اللّٰه ...
فَكُّن راضيًا وَ لو لَّم تُدرِك الأَسبَاب حَتىٰ تحظىٰ بِراحةِ الجِنانّْ و الأَذهانِ
21 Oct, 23:23
21 Oct, 02:19
17 Oct, 14:58
17 Oct, 00:29
14 Oct, 22:32
12 Oct, 22:26
12 Oct, 22:24
12 Oct, 22:24