-من يسره هذا المصاب، لايقل دناءة عن الأسرائيلي! من يسره هذا المصاب، هو يتعرّى من قيمة الدينية والأسلامية.. من يسره هذا المصاب، يقف مع عدو الأمه في خندقِ واحد.. من يسره هذا المصاب، طبع الله على قلبه وأعماه وأضلة.. نحن وأن نذرف الدموع حزناً وڪمداً، وأن اوجع وآلم وأفطر هذا المصاب قلوبنا، إلا اننا أبناء هذا النهج وأبناء المقاومة وأبناء هذه المدرسة، سنبقى وسنظل على العهد والوعد للسيد الذي ماخاب يوماً وعده ولا تناقص عزمه، فقد احباءه الواحد تلو الآخر وبقي شامخاً صامداً يجاهد ويقاوم ويجابة بڪل قوة وعزم، لم يثنه اي مصاب عن أن يقف جبلاً في وجه الأسرائيلي! اسرائيل تحتفل بهذا المصاب، يفرحها ويثلج صدرها، لڪنها تعلم يقيناً أن هذا الدم الطاهر سيڪون سبباً حتمياً في زوالها.. هل تعلم ان سماحة السيد رعب وهدد ڪيانها في حياته وسيبقى وسيظل يهددها حتى بعد شهادته، ولن يجف دمه إلا بزوالها..
خوفك من ڪلام الناس اللي مابش له اي قيمـةه مش هيرفعك في عيونهم، الناس لا بترضى ولا بتتفق عليك حتى لو ڪنت ملاك بجناحين، لذالك افعل الأنسب والأريح بالنسسـبةه لك، ومادام مححـد بيأڪلك ولابيشربك فـ خليك حُر بنفسسـك، وماتخليش جهل حد فيك يغلب معرفتك بروحك.. 🌷✨