فِند.

@rfaxe


- ‏أقحوان الصِبا و طيشُ الشبابِ و سطوة الشيب و إرتكاز المشيب.
@Rfaxe_bot

فِند.

18 Oct, 19:45


مات رسول الله!

ولم تعش الأمة فقدًا أعظم من فقده، ولن تعيش مصيبة أكبر من مصيبة موته، واستمرت الراية كما هي لا تسقط ولن تسقط، حتى وصل هذا الدين إلى رجل كهذا، يتقدم مواكب المدافعين عنه، بروحه وعمره ونفسه، فلا تهنوا، ولا تحزنوا، وأنتم الأعلون!

ثم ماذا تنتظرون من رجل قضى بضعا وستين سنةً يقاتل في سبيل الله وينكأ العدو ويغيظ المحتل ويوجه له الصفعة بعد الصفعة ويجعله يلعن اليوم الذي ولدته فيه أمه؟ ماذا تنتظرون أن يعيش ستين عاما أخرى؟ والله لولا الله لظن الناس أن قد تأخر أجله! اثنان وستون عاما يا سيدي من الترجل.. أما آن للرجل أن يستريح؟! أن يلقى الله وقد تشققت قدماه وشقيَ قلبه وشقت رأسه؟!

ثم إلم يقبض الربان في عز الطوفان فمتى يكون موعد مع الله خير من ذاك؟ أولا يعطى الأجير أجره قبل أن يجف عرقه؟ وهاهو عرق السنوار سائلًا مدرارا منذ نصف قرن لم يجف، لم يترك موضعا يغيظ أعداء الله إلا وكان على جبهته، سبابته مدفع ولسانه سوط وثغره فوّهة! أفلا يموت الرجال؟ لعمرك هذا ممات الرجال.. ومن رام موتا شريفا فذا!

استشهد الرجل، وهو ليس مقبلًا وحسب، في نفق تحت الأرض بثمانين مترًا، وإنما شيء له أن يموت مقبلًا هو هو بنفسه، مشتبكًا هو هو بساعديه، كارًّا هو هو بجعبته العسكرية، فارسًا هو هو بخنجره وبندقيته، بالله هل ترجون للرجل تكريمًا أدنى من ذاك؟!

الله أكبر الله أكبر الله أكبر.. الله أكبر الله أكبر الله أكبر.. الله أكبر الله أكبر الله أكبر!

فِند.

16 Oct, 20:31


الله مولانا ولا مولى لهم.

فِند.

14 Oct, 19:31


منظر قاسي، لكن لكي لا نكون من الجاهلين، لكي لا يكون الصمت حجّة عليّ.

فِند.

14 Oct, 19:30


على مثل هذا تطبعون؟
على مثل هذا تسحجون؟
على مثل هذا تعبرون؟
على مثل هذا تصدّرون؟
على مثل هذا تصادرون؟
على مثل هذا تصافحون؟
على مثل هذا تهاجمون؟
على مثل هذا تسكتون؟
على مثل هذا تنتظرون؟
على مثل هذا تشاهدون؟

أخشى يا رب..
أن تكون معبره إلى الجنة،
ومعبرنا إلى النار..
إلا أن نقوم فنأخذ بحقه!

فِند.

14 Oct, 16:37


حسبنا الله ونعم الوكيل..

فِند.

14 Oct, 15:29


-عَامٌ مِن الهَوانِ، وَأَنتَ يَاربُّ عَزيزٌ مُقتدرٌ..
اجْعلْ كَيدَ اليَهودِ فِي نَحرهِم، وَزَلزلِ الأَرضَ مِن تَحتهِم..
إِنَّهم لَايُعجزونَك.

فِند.

10 Oct, 15:56


الإيمان والتسليم المطلق لا يقتضي معرفة الحكمة، الإيمان أن تعي أن لله حكمة بالغة جلّت عن حدود معرفتك وفاقت مدى تفكيرك، لا حاجة لمعرفة الحكمة ليترسخ الايمان، فقد قال تعالى في وصف أولي الألباب وعلى لسانهم ﴿ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾
هنالك الكثير مما نعجز عن تفسيره بوعينا القاصِر، لكن الإيمان أبلغ الإيمان أن {رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا}..
عسى الله أن يرزقنا حلاوة الإيمان وأن يجعلنا من الأبرار المتقين..

فِند.

09 Oct, 20:57


معادلة بسيطة أبلُغ بها غياب الوعي الذي يُنقي واجهة الفكر ويهدئ من صخب الأصوات.
مِزاج عكر ثائر، نشاط بدني لا يستدعي أية تشبث باللحظة، مقطع من برودكاست "أسمار".
تغيب وتغيب في آفاق فكرك، ثم يشُدك شطر تسلل إلى رُكنِك القصي، جمالية متكاملة بفائدة تكعيبية.

فِند.

09 Oct, 08:35


كلما عُرضت عليّ معلومه أجهلها -دينية كانت أم دنيوية- داهمني يأس بتأخُري الفِكري وكمّ المعرفة التي أجهلها، إلا أنني بعد تأمُل قليل أعي أن الله تعالى وضع مواقيته التي لا نحن مؤخريها إذا علِمنا ولا مُقدميها إذا رغبنا، وبذلك أستقبل المعرفة بوعي يُدرِك كَمَّ جهلِه، ولا أجد في ذلك حرجا، وأكون بذلك الساعي إلى المعرفة بجهله، الساعٍ إلى البِئر بقربته الخاليه، الساعٍ إلى الريّ حينَ العطش، وأؤمن بأن هذا التسليم مفتاح لكل أبواب المعارف.
اسأل الله العظيم أن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بكل ما علمنا إياه.

فِند.

06 Oct, 03:26


اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، هازم الاحزاب، زلزل الارض تحت اقدامهم واخذلهم ومكن جُند الارض والسماء منهم وأرِنا فيهم يومًا أسودًا كيوم عاد وثمود.

فِند.

02 Oct, 16:47


عسى ألا يرى عمري أيامًا بدونك .. ❤️‍🩹

فِند.

02 Oct, 16:47


حيثما كُنت كان نعيمي ونعمتي.

فِند.

02 Oct, 16:47


وجهُك شمسي وقمري، نور عمري وضياء كوني وموطن الدِفئ في أرجاء الكون الوسيع.

فِند.

28 Sep, 15:19


اللهم سَلِّم الضعفاء والمساكين واضرب الظالمين بالظالمين.

فِند.

28 Sep, 12:49


«يَنتقِمُ اللهُ مِنَ الظَّالِم بظالِم، ثمَّ يَنتقِمُ مِنْ كِلَيهِما».

الإمام مالك | «حاشية الدسوقي» (٤/ ٢٩٩)

فِند.

28 Sep, 07:41


لعبودية حقة وشعور وجداني صادق بالإتصال مع المعبود جل وعلا، يفوتكم خير عظيم، سلسلة تحتاج إلى أن تسمعها كل ما خفتت همتك وتشتت إتصالك بالله تعالى.

https://youtube.com/playlist?list=PLTtjk0GwiBsIDr7OH8TxzOgTwBU20SY89&si=or1clOcCN5uti2pY