فإن حزبك أمر وأشتد عليك؛ كان الله في ذلك مولاك، يرعاك ويحفظك.
وما الدنيا للمؤمن إلا ومضة، إما أن نعيشها ابتغاء مرضات الله وإما أن يسخط علينا، ونحن إذن هالكون بسخطه!
فَيا رب العالمين، يا رب الكون بأسره، يا واسع يا حكيم، ارزقنا القدرة على أن نجابه الحزن داخلنا والطف بنا، ولا تجعلنا آيسين من رحمتك.
اللهم تقبل من إخواننا واربط على قلوبهم وانصرهم وآوهم.
❤️
__ إسلام منصور