لا تُحدثني عن الألم .. لقد رأيتُ شخصي المُفضل وهو يتخلى عني بالتدريج ، رأيتهُ وهو يُهملني ويتجاهل كلامي ويبتعدُ عني ويختارُ غيري في نهاية المَطاف .. لقد عايشتُ ألمَ تجاهلِ رسائلى .. رأيته وهو يحاول لأجل غيري ويفعلُ معه كل ما تمنيتُ أنا افِعله بينما ظللتُ مكاني أتساءل ..؟ هل كانَ لي مكانٌ في قلبه من الأصل أم كنتُ مجردَ فترة عابره ؟
بقول انا : - مدري ليه دائماً بينتابني هداك الشعور ، أنو بكلّ مرة بحبّ حدا ، بوثق بحدا ، بأمّن لحدا .. من البداية بقدر بعرف النِّهاية بس أحياناً من كتر محبتنا لشخص واحد ممكن حتى ما نسمح لهاد الشعور يراودنا ، وإذا راودنا منحاول ننهيه .. يمكن غيرة ، يمكن خوف ، يمكن محبة كبيرة .. يمكن لإنك بتخصني الي بس .🖤
انا من فترة عملت قصيدة بعنوان ( هل هناك أمل) بس الأمل كل يوم عم يصير أضعف يمكن تفكيري جنوني شوي او كتير يمكن هي العبارة عطتني شوية تفائل ( الا لو رجعنا ) من بعدها الشي يلي عم يصير التجاهل (والتقيد) الاجتماعي والنفسي دليل عدم الانتظار وعدم الرغبة سبب تفكيري بالاشتياق رجعني للزمن لايام السلم ايام البداية الاولى .. لكن بعد تفكير كتير وتعب التفكير رح أمن بقدري مابدي التفات الى الوراء بعد اليوم سأكون لنفسي بداية جديدة ان كان حب او زواج او عمل او شيء آخر ولاشي بدو يكسرني بعد اليوم .. ( أنا ومن بعدي الطوفان!!) يمكن محدا يكون فهماان شو عم اكتب ولا انا فهمان على حالي بس لازم اكتب والقليل يلي رح توصلهم الفكرة ..
إنهاء كل شيء وتفكير جديد وحياة جديدة 🖤. نقطة اخر السطر