سورة يوسف سُميت بـ ( أحسن القصص ) لأنها السورة الوحيدة التي بدأت بحُلم وانتهت بتحقيق هذا الحلم، وكأن الله يخبرنا ان نتمسّك بأحلامنا، وتعلمنا ايضا بأن المريض سيُشفى، الغائب سيعود، الحزين سيفرح، ان الكرب سيُرفع، ان صاحب الهدف سيصل اليه، فهو كفيل سبحانه على إعادة كل كل املٍ ضائع
يا رَبُ لا تجعَلني في حيرَةٍ مِن أمري يا رحمَنُ إختَر لِي ولا تُخيرني فإنَّ الخيرَةُ فيمَا إخترتَهُ لِي إني وكلتُ و فوَضتُ أمري إليك يا رَبُ أرِح قلبي و نَوِر بَصيرَتي و أرِني عجائِبُ قُدرتِك فِيْ تَيسير أُمُوري
اللهم صَلِّ على سيِّدنا محمد، صلاة تُحل بها العُقد، وتنفرجُ بها الكُرب، وتُقضى بها الحوائج، وتُنال بها الرغائب، وتُزيل بها الضرر، وتُهوّن بها الأمور الصعاب، صلاة ترضيك وترضيه وترضى بها عنّا يارب العالمين
اللهُمَّ فاطِرَ السماواتِ والأرض عالم الغيب والشهادة لا إلٰه إلا أنت ربَّ كل شيء ومليكه أعوذُ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه وأن أقترِفَ على نفسي سوء أو أجرّه إلى مسلم