تمكن جهاز المخابرات العراقي وبالتعاون مع جيش الدفاع الاسرائيلي من تحرير المواطنة العراقية الايزيدية التي اختطفت وهي بعمر 11 سنة من قبل داعشي فلسطيني واجبرها على الزواج منه وتم اخذها الى قطاع غزة وتم احتجازها كـ سجينة لدى عائلة الداعشي وتم تحريرها وإعادتها إلى الديار وسط أهلها
طبعا ايران سياستها هاي خلت الكل يكرها وبالخصوص الشيعة
لان جاي تقامر بالشعوب الشيعية من اجل وهم تحرير فلسطين وما جاي تخلي اي اعتبار لحقن الدماء ولا جاي تتوقف بالعلن وما جاي تستخدم التقية الي وصو بيها اهل البيت
وكذلك جاي تقامر بقادتها الكبار الموالين الها بشكل مطلق بحيث حزب كامل مثل حزب الله جان عبارة عن دولة عميقة محد يكدر يوصللهم ولا احد يعرف معلومات عنهم راحو قياداته كلهم خلال شهرين فقط من اجل حرب خسرانة من الاساس (تحرير فلسطين )
ايران جاي تنطي كل شي من اجل تحرير فلسطين وهي اساساً القضية خسرانة وفلسطين راحت ومشت وبعد ما ترجع ليش باقي تنطي دم الشيعة علمودهم وانت اساساً ما قادر على مواجهتهم وتعرف ان قوتك محدودة ليش هذي المجازفة بالارواح والقادة الشيعة؟
اذا تبقى على نفس السياسة راح تخسر هواي مثلما الان جاي تخسر شيعة لبنان وجاي يعتبرون ايران خاينتهم بسبب عاطفتهم الزائدة تجاه قادتهم والخذلان الي جاي يحسون بي من قبل ايران
ايران سياستها الحالية والسابقة هي الصبر الاستراتيجي (الايراني عنده خلك طويل وبارد وسياسي ممتاز )
لكن هاي السياسة اصبحت لا تعمل مع اسرائيل بالوقت الحالي
اسرائيل صار مدة تريد تجر ايران للحرب بأي طريقة وايران ترفض وتريد تبقى الداعم الخفي للمحور مثلما تفعل امريكا والغرب بمساعدة اسرائيل
هذا الصبر راح يخلي الاعداء يستهدفون شخوص النظام الايراني نفسه (السيد خامنئي) او المفاعل النووية لان استخدموا كل الطرق وما جاي ينجرون للحرب
ايران ليش ما تريد تدخل حرب بشكل مباشر؟
لان تعرف اذا دخلت الحرب اذا فازت او خسرت هي بالحالتين خسرانة
ايران تخاف من الداخل اكثر من الخارج لهذا ما تريد تضعف بسبب الحرب لان تعرف بنفسها حتى لو فازت فـ راح يدمرونها من الداخل بعد الحرب ( المعارضين ، الانفصالين ، الافغان ، وغيرهم )
ما اعرف بأي طريقة راح يطلعون من هاي الورطة الي جابوها لأنفسهم 😬 بس لا تخافون على ايران هي ام السياسة وهذا رئيسها الجديد من الاصلاحيين (كيوت بنكهة غربية ) اظن قادر على مفاوضات ايقاف الحرب بأقل الخسائر (استسلام بصورة غير مباشرة وارغامها على رفع اليد عن المحور وتغير سياستها الداخلية والخارجية )