لا أشبهُ أبناءُ جيلي بشيءٍ إطلاقاً، كنتُ كنجمةٌ لامعة وسط ظلام أفعالهم
وسط جهلِهم كنتُ المعرفة
مُميزٌ عَنهم ناضجٌ كأني لعُمري سابقٌ
لما وجدتُ نفسي لا أنتمي إليهُم ، إخترتُ العزلة وابتعدت عن تلك التفاهات إختفيتُ كظلٍ تلاشى من على جدار
لأني من شدة غباء أفعالِهم أحيانًا أخجل بدلًا عنهم.