بعدها بيومين جلست مع نفسي جلسه صفاء. حتى اوصل لاخر قرار. اخليه ينيكني او لا. جلست افكر بهدؤء. وكل القرارات والتفكير تقول لنفسي ايوه خليه ينيكك خليه يخنثك. اشبعي رغبتك الناقصه اسعدي حياتك. اشبعي عطش جسمك. عيشي حياتك. حتي وصلت لقناعه انو انتاك من ماجد لو كان الثمن مهما كان الثمن. وضليت اخطط كيف اسوي وين انتاك وكيف اسوي اذا انتكت بالبيت فقلت لنفسي اصلا امي بتجلس في غرفتها. وانا بنذاكر. يعني لو دخلت ماجد ما راح تحس علينا بشي. ما كنت قلقانه من امي.
المهم انشغلت ثلاث ايام بالمذاكره وبعد ثلاثه ايام. اصبحت فاضيه. رجعت للتفكير في ماجد. تغدينا انا وامي. وقالت امي بتروح عند جارتنا فلانه معها ولاد. للعصر وامي راحت للولاد. وشفت ماجد ناديته ينفعني. وكنت لابسه فستان مش فستان منفوش حق مناسبات فستان بيتي بس قصير لفوق ركبي. وعلاقي على اكتافي. لانه لبسي هكذا بالبيت اخذ راحتي. دعيته من باب الحوش. وحاء ماجد. وهو مغبر من التراب لانه كان يلعب كره مع عيال الجيران. جبت له الف ريال وقلت له اشتري لي من البقاله بطاطس وببسي. وشافني انذهل. وراح للبقاله مثل الطير. ورجع. وانا منتضره له خلف باب الحوش. وقلت ادخل وغلقت باب الحوش. وهو مستحي عيونه يشوف للارض. مستحي من لبسي القصير. جبت له بطاطس. وببسي ياكلهن رفض واصريت عليه واخذهن قلت له جيب تلفونك. وجابه اتفرج المقاطع وهو ياكل البطاطس. وكان بالحوش دكه للجلوس. جلس ماجد ياكل البطاطس وانا جلست امامه ورجلي رجل فوق رجل. وافخاذي باينه ومكشوفه امامه عشان اهيجه. قلت له. ماجد قال ايش. قلت لمن قد رسلت هذه المقاطع من بنات الجيران قال لفلانه وفلانه. وذكرهن. وقلت ايووه ومن قد نكت من بنات الجيران. قال فلانه وفلانه. ضل يذكرهن واحده بعد واحده. وكلهن اعرفهن حتى ان البعض منهن ما توقعت انهن انتاكين. ضلينا نتكلم. واستي تلهب وتولع شرار قلت له ينفع نوصل الذاكره او التلفون على الشاشه. شاشه التلفون صغيره. قال ايوه معك توصيله. قلت ايوه. تعال بعدي. قال خذي التلفون وبرجع له قلت لا لا تعالي امي مش موجوده. تعال وقمت وهو بعدي وانا امشي واتمايل واعنص بطيزي. اهيجه.وامشي دخلته للمجلس وقلت ماجد امي مش موجوده وعتجي مغرب. ايش رايئك اليوم تجلس معي اليوم وقال وامك كيف. قلت امي ما تدخل المجلس. راح اخبيك بالمجلس. ولو حتى دخلت انت اختبي وراى الستاره وهي ما عتحس. لانها نادرا ما تدخل المجلس. قال تمام. وناولته التوصيله وشبك تلفونه بالشاشه وكان معه مئات المقاطع. قلت له انت شفتهن كلهن قال ايوه قلت افتح اضخم مقطع شفته وعجبك. كم جهدنا نشوفهن كلهن وفتح مقطع. ووطينا الصوت الشاشه وانا اتفرج معه. واشوف زبه بدء يقوم. قلت له ماجد روح اتروش بسرعه قبل ما تجي امي لاني اشتيك اليوم نضيف قال تمام. وريته مكان الحمام. وجبت له منشفه ودخل يتروش وانا رجعت للمجلس امام الشاشه اتفرج المقطع. والعب باستي. اااااااح. اااح وكنت مثل المجنونه. جسمي ساخن وجسمي يتعرق بغزاره.
خرج ماجد من الحمام. وهو عريان ولافف حول خصره المنشفه. وانا اندمجت بشوفت جسمه وقد اصبح نضيف. اشوفه مثل الملاك. والمنشفه حول خصره ولم يلبس تحته كلسون جلس يتفرج معي وانا اريد اغتصبه. ولكن حبيت ما اذل نفسي حبيت اسوي لنفسي قيمه. وما ابداء اطلب منه يخنثني. حتى يطلب هو ذالك.
كنت اتفرج وجسمي أصبح حامي ومولع قوي مش من المقطع بل بسبب منضر ماجد وهو عريان بالمنشفه وماجد زبه مقووم بقوة اشوف زبه رافع المنشفه وينظرالى عندي بعد حوالي عشر دقايق كمل المقطع الاول وقلب المقطع الثاني. وما زال ماجد. مبورد. يفلج قلبي يريد مني ابادر انا مسكت رغبتي بصعوبه حتى يبداء هو يتحرش فيني جلسنا نتفرج وانا خلاص اريد انتاك. اريد اقفز فوق حظنه. وابوس شفايفه. الا انه مندمج. شفته مندمج. ولم يتحرش فيني. وما اريد ابين له ان ابادر انا اريد يبادر هو الاول.
ما تحملت نزلت الشورت حقي لعند ركبتي والعب باستي وافحسها شافني وجن جنونه. لانه يمكن متعود البنات هن الي يترجنه. وما عنده ملامه اي بنت في موقفي مستحيل تمسك نفسها وتقاوم جماله. ووسامته التي لا تقاوم.
شويه بعد ما شافني نزلت الشورت والعب باستي. خلع المنشفه. واصبح عريان. امامي. واخذ يده يلعب بزبه. شفت زبه مركوز ومقووووم. ااح ااح كيف اشرح هذك الحظه. مش عارفه كانت لحظه حسيت ان دماغي راح يخرج من جمجمتي. حسيت قلبي راح يخرج من صدري واضلاعي. قمت خلست ملابسي كلها قطعه قطعه وماجد يشوفني. اصبحت عريانه. وماجد عريان. بعد ما شاف جسمي الابيض الي تضهر عليه اثار المس من شده بياضه. ومفاتني أقترب مني مسك يدي وحطها فوق زبه وفعلآ كان زبه طويل وجاسر وثخين والكنفرة حق راس زبه عريضة ومفرشة حسيت ان داخل جسمي بركان يفور. والعب بيدي بزبه. واخيرا باسني في شفايفي. وانا بوسته اقوى من بوسته. اكلت فمه وشفايفه المرسومه. رسم اكل.