ضاقت انفاس الهوى يوم الوداع
كضياق القبر في وقت الممات..
كنت تزهو في وسط ورد العيون
كيف للنسيان يمحو الذكريات..
ها قد اتى جيش الجروح متوجهاً
نحو قلبي المات في وقت الحياة..
فترك الجيش في وسط جسدي شهيد
لم يمت بالسيف لكن هو مات..
فكتبوا سبب الوفاة شيئ بسيط
كلمات من حبيب جارحات..
حيل انعم الله علَى الجرح
مشكور منك واعتذر يالتيهيت سنيني
صفنه بوسط گلبي الشعر
في خارطة رأسي وطن
نصبتك انت على العرش
جنت انت الاتدليني
ما ادري جنت اعشگ وهم
احلامي باني علَى الچذب
راسم صفتني على الشمس
طفيت شمس الله لچن
ماكو احد يطفيني
شايلي حظ ما ينحزر
ورده اني زارع بالارض
وعاگول خضر طيني