Mutaz

@mutaz2001


@Mutaz19bot
Instagram : m19_is

Mutaz

22 Oct, 22:32


ما أقوله الآن بين سطرٍ فارغٍ وآخر، هو ذلك الكلام الذي تُسمِّينه شِعرًا، وأُسمِّيه التعب

Mutaz

22 Oct, 10:36


https://vt.tiktok.com/ZSjdFqk1v/

Mutaz

22 Oct, 09:55


https://vt.tiktok.com/ZSjdLnhCN/

Mutaz

22 Oct, 07:46


صباح الخيل
أيتها الجامحة..
صهيلك منذ سهل فى براح دمي ينمو
وعشب الحب يركض فى جنبات أشيائي،
حتى ظننت الخضرة حلفي والغدائر لي..
من أي البعيد أتيتين
وفى أي البلاد،يجوز مقامك؟
يا مهرة الروح
يا شغب الآلهة...
فمنذ تعثرها
وهى تحبو
ومنذ قيامتها
وهى تجثو على وهم الدين
ما رأيت بلادا
ولا صافحت أبناء امي
إخوتي
بهذه الشاكلة:
غبطا غائم الروح
شاهرا بسمة القلب فى وجه أعدائيا الغائبين
مستبشرا بنضال عظيم
ونساء سيحلبن حبا فى شوارع الله، دون رقيب
وآباء يهشون -من نوم الظهيرات -أحلامهم فى ولد يتوكأوون على نذره..
ما عرفت الحقيقة،إن الحقيقة فى الموت
فأنا ميت الآن فيما ركضتين
داخل الروح
أفهم ان سهولك أبعد
وخضرة من تقتلين
قريبة

Mutaz

21 Oct, 16:28


كانت تشبهني
تشبهني كثيراً ..
بل أكثر من هذا
لقد كنا شخصاً واحدًا في الحقيقة ..
شخصاً يحب بقلبين ..
ويعانق بأربعة أذرع

Mutaz

21 Oct, 13:01


حتى برج الجوزاء مو مثله

Mutaz

21 Oct, 10:53


شو بيشبهك تشرين

Mutaz

21 Oct, 06:01


صباحُ الفقراء من محطة لمحطّة
صباح الدنيا التي طحنت قلوبهم بالقسوة

صباحهم وهم واقفون كالفزاعات أمام الفرح والأغاني
صامدون أمام اجتياح الجميلات و الغواني ؛

صباحهم وهم يرون الدنيا من زجاج سميك
وكلمّا حاولوا رفع أعينهم قليلا رمى فيها الآخرون الصديد

صباح البيوت الضيّقة
كعنق الزجاجة
صباح الشوراع التي لضحكتك محتاجة ،

صباحك كيف ترفعين الأفق لأحزانهم قليلاً
وكيف تجعلين الماء الذي يصلهم شحيحًا سلسبيلا ؛

صباح الشامات في عنقك
يدور حولها الأطفال
ويشربُ منها الجيران
وتأوي اليها الطيور العطشى
وينعس على كتفها المكان ،

صباح بيوت الصفيح التي جعلتها بعطرك ترتدي ربطات العنق،
صباح أبوابها التي جعلتها قططا أليفة تلاحق خطوك
صباح جدرانها الآيلة للتصدع
كيف سترت نفسها حين مسح عليها صوتك!

صباح كل الأشياء الرخيصة تباع في سوقِ الصاغة بعد لمستك
صباح الأزقّة الخلفية تخرجُ خضراء من لثغتك
صباحُ كل الطيور
والخيول
والجسور
والحقول
تخرج رويدها بيضاء من سترتك !

صباح نعاسك المفاجىء كيف تغفو عليه النجوم
صباح وجهك العسير بلا قهوة
كيفَ تخلقُ منه الكروم،

صباح أحزاننا أمامك كيف تجلوها الغيوم
صباحُ خيباتنا بين يديك تبستم عند اللزوم
صباحُ قهرنا الذي لا ينتهي
وقهوتنا التي لا تريدُ ان تصبح حلوة

صباح كل الأنظمة التي خانت
وكل الأوطان التي باعت
وكل الجنائز التي تفيض عن يومنا وتفزع احلامك!

صباح الذين تركونا بلا رسالة وداع
وأوغلوا في الغياب والضياع

صباح الأحياء الخالدين في ذلك القطاع
صباح بيوتهم التي أصبحت ماضيًا
وأطفالهم الذين أصبحوا شواهدًا
صباح العصا التي رماها أصبحت وطنًا
والركام الذي تغطّى به كيف أصبح قصرًا

صباحُ صمتك نلوذ به من ضجيج الفواصل
وحضنك نفتحه ملاجىء وعواصم

صباحُ قلبي الذي لا يقبلُ القسمة
وحزني الذي لا يعطي الجزية

دثّريني من ذل هذه الأوطان التي رفعت الذل مقاما عليًّا
وتنكحُ كل صباحٍ من خلفٍ ومن أمام

واذا سألها الناس ما بك ؟!
تأبى الكلام !

Mutaz

21 Oct, 05:26


الصباح، تدريبٌ يوميّ على الخفّة

Mutaz

20 Oct, 22:58


اكره الارق وقت الدوام

Mutaz

20 Oct, 16:34


أتمدّد على حياتي التي أحفظها كأغنيةٍ مألوفة
أفكّر، لعلّي أقع على حادثةٍ مدهشةٍ تستحقّ أن أكتب عنها..
لا شيء!
لا شيء على الإطلاق يستحقّ أن أقطع "الكوبليه" الأخير..
لقد قلت كل ما لديّ
وها أنا كخاتمٍ في يد ميت

Mutaz

20 Oct, 15:29


أضواء المدينة خافتة،
كأنها تحاول إخفاء الحزن.

Mutaz

20 Oct, 15:28


َ
عدتُ إلى الخلف
تراجعتُ خطوة
بعد أن أدركت رهبة المقدمة.
جربتُ أن أكون في الأمام
حصنًا وسدًا أمام كل ما يحزنكِ
ويمزقني.

أنا كالأشياء
التي تنفلت منكِ وتعود
كالأشياء التي تجد نفسها
بقربكِ دون إرادة.
أجري نحوكِ
لأنني اعتدت الجريان إليكِ.

تقدمتُ عنكِ
سبقتُ خطواتكِ
سئمتُ أن أكون ظلًّا..
ذهبتُ لأكون أول من يواجه العواصف
التي تلامسك كنسمة
وتضربني كإعصار..

سبقتكِ لأنكِ
أسرفتِ في الزهو
وكنتِ ملتزمة بالإتيكيت
الذي يقيدني.

خطاكِ بطيئة
وأنا قرويٌّ
أحرّكُ يدي كأشرعة
أقطع المتر بخطوة..

توقفتُ عن سباقكِ
عن السير في دربكِ
عن انتظارك في الأمام
لأمسك بيدكِ
بأطراف قميصكِ
ثم أعود إلى الخلف

حيث كنتُ
قبل أن أجدكِ.

Mutaz

20 Oct, 14:02


6 شهور يا ظلام اول سبوع واحس الدنيا تغيرت

Mutaz

20 Oct, 13:47


https://vt.tiktok.com/ZSjJspr78/

Mutaz

19 Oct, 09:58


I lost my words till the point where im inside of my brain, searching for something that could never exist again.