فقال الحكيم : خذني إلي داره.
فلما وصل الي داره طرق الباب حتي خرج له
فتبسم في وجهه وقال : ياخي هلا اخذت بيدي إلي مكان ظليل لايرانا فيها احد؟
فاحس الشخص بالخجل واخذه الي تحت شجرة في نهاية الحديقة..
فقال له : احببت ان اسالك علي انفراد حتي ارفع عنك الحرج
هل قلت عني كذا وكذا ؟
فقال نعم .. قلت !
فمردغه الحكيم حتي اصبح اغبش من الضرب ثم عاد الي بيته ،
*فخلي بالك الحكيم مرات بكون زهجان وقافله معاهو واعصابه بتفلت ..
ما دايما مزاجه رايق وبقول حٍكم🔪🙂