وَبالحظة نَدم حبيَتك اني
لو تسأل عَلي مَـره بغلَط
مو دوم أغفُرلك أنا وما أشِيل
بأحَلامي
يهِل كثر القصايد راحَن بأوهام ،
ويَا كثر الصور المچلبه ليَه ،
أنا ردتك ثِلج وتطفِي هالنَار ؛
صَرت چمَرة وتزيد النَار بيه ؛
وتزيد الحِطب وتسمَع الصَرخات
فِدوه واحد يلحك عَليا
هاهيه انتهَت كُل المشَاعر نار
وبالحَظة نَدم حَبيتك اني .