أريد اخباركِ إن هذا السواد الذي تراه تحت عيناي ليس إهمالاً وإنما هي بصمه لمقاومت نفسي من أنتحار. أنني ما عُدت أستطيع مُجاراة هذا التعب وأن لا أحد مجبور على البقاء.
احبك في الخصَام وفي الأوقات السيئة وفي كُل اللحظات التي تَضن أنني لا امُلك شَعور نَحوك أنا لا أفَعل شيء سوى أن احبكِ أنتِ فحسب ولا اريد سَوى أن تحبني بكُل ما لديك افَعلها لأجلي