فضائل الإمام عـلي (ع)

@lmam_ali1


قال رسول الله (صلى الله عليه وآله)، لو كانت البحار مدادا والرياض أقلاما والسماوات صحفا والإنس والجن كتابا لنفذ المداد وكلت الثقلان أن يكتبوا معشار عشر فضائل علي (عليه السلام)

فضائل الإمام عـلي (ع)

20 Oct, 21:57


جَلَّ وَ عَلا

فضائل الإمام عـلي (ع)

20 Oct, 21:57


عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي خُطْبَةٍ لَهُ يَذْكُرُ فِيهَا حَالَ اَلْأَئِمَّةِ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ وَ صِفَاتِهِمْ فَقَالَ: إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَوْضَحَ بِأَئِمَّةِ اَلْهُدَى مِنْ أَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ عَنْ دِينِهِ وَ أَبْلَجَ بِهِمْ عَنْ سَبِيلِ مِنْهَاجِهِ وَ فَتَحَ لَهُمْ عَنْ بَاطِنِ يَنَابِيعِ عِلْمِهِ فَمَنْ عَرَفَ مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَاجِبَ حَقِّ إِمَامِهِ وَجَدَ طَعْمَ حَلاَوَةِ إِيمَانِهِ وَ عَلِمَ فَضْلَ طُلاَوَةِ إِسْلاَمِهِ إِنَّ اَللَّهَ نَصَبَ اَلْإِمَامَ عَلَماً لِخَلْقِهِ وَ جَعَلَهُ حُجَّةً عَلَى أَهْلِ طَاعَتِهِ أَلْبَسَهُ اَللَّهُ تَاجَ اَلْوَقَارِ وَ غَشَّاهُ مِنْ نُورِ اَلْجَبَّارِ يُمَدُّ بِسَبَبٍ مِنَ اَلسَّمَاءِ لاَ يَنْقَطِعُ عَنْهُ مَوَادُّهُ وَ لاَ يُنَالُ مَا عِنْدَ اَللَّهِ إِلاَّ بِجِهَةِ أَسْبَابِهِ وَ لاَ يَقْبَلُ اَللَّهُ اَلْأَعْمَالَ لِلْعِبَادِ إِلاَّ بِمَعْرِفَتِهِ فَهُوَ عَالِمٌ بِمَا يَرِدُ عَلَيْهِ مِنْ مُشْكِلاَتِ اَلْوَحْيِ وَ مُعَمَّيَاتِ اَلسُّنَنِ وَ مُشْتَبِهَاتِ اَلدِّينِ لَمْ يَزَلِ اَللَّهُ يَخْتَارُهُمْ لِخَلْقِهِ مِنْ وُلْدِ اَلْحُسَيْنِ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ مِنْ عَقِبِ كُلِّ إِمَامٍ فَيَصْطَفِيهِمْ لِذَلِكَ وَ يَجْتَبِيهِمْ وَ يَرْضَى بِهِمْ لِخَلْقِهِ وَ يَرْتَضِيهِمْ لِنَفْسِهِ كُلَّمَا مَضَى مِنْهُمْ إِمَامٌ نَصَبَ عَزَّ وَ جَلَّ لِخَلْقِهِ مِنْ عَقِبِهِ إِمَاماً عَلَماً بَيِّناً وَ هَادِياً مُنِيراً وَ إِمَاماً قَيِّماً وَ حُجَّةً عَالِماً أَئِمَّةً مِنَ اَللَّهِ: يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَ بِهِ يَعْدِلُونَ حُجَجُ اَللَّهِ وَ دُعَاتُهُ وَ رُعَاتُهُ عَلَى خَلْقِهِ يَدِينُ بِهُدَاهُمُ اَلْعِبَادُ وَ تُسْتَهَلُّ بِنُورِهِمُ اَلْبِلاَدُ وَ تَنْمِي بِبَرَكَتِهِمُ اَلتِّلاَدُ وَ جَعَلَهُمُ اَللَّهُ حَيَاةَ اَلْأَنَامِ وَ مَصَابِيحَ اَلظَّلاَمِ وَ دَعَائِمَ اَلْإِسْلاَمِ جَرَتْ بِذَلِكَ فِيهِمْ مَقَادِيرُ اَللَّهِ عَلَى مَحْتُومِهَا فَالْإِمَامُ هُوَ اَلْمُنْتَجَبُ اَلْمُرْتَضَى وَ اَلْهَادِي اَلْمُجْتَبَى وَ اَلْقَائِمُ اَلْمُرْتَجَى اِصْطَفَاهُ اَللَّهُ لِذَلِكَ وَ اِصْطَنَعَهُ عَلَى عَيْنِهِ فِي اَلذَّرِّ حِينَ ذَرَأَهُ وَ فِي اَلْبَرِيَّةِ حِينَ بَرَأَهُ ظِلاًّ قَبْلَ خَلْقِهِ نَسَمَةً عَنْ يَمِينِ عَرْشِهِ مَحْبُوّاً بِالْحِكْمَةِ فِي عِلْمِ اَلْغَيْبِ عِنْدَهُ اِخْتَارَهُ بِعِلْمِهِ وَ اِنْتَجَبَهُ بِتَطْهِيرِهِ بَقِيَّةً مِنْ آدَمَ وَ خِيَرَةً مِنْ ذُرِّيَّةِ نُوحٍ وَ مُصْطَفًى مِنْ آلِ إِبْرَاهِيمَ وَ سُلاَلَةً مِنْ إِسْمَاعِيلَ وَ صَفْوَةً مِنْ عِتْرَةِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ لَمْ يَزَلْ مَرْعِيّاً بِعَيْنِ اَللَّهِ يَحْفَظُهُ بِمَلاَئِكَتِهِ مَدْفُوعاً عَنْهُ وُقُوبُ اَلْغَوَاسِقِ وَ نُفُوثُ كُلِّ فَاسِقٍ مَصْرُوفاً عَنْهُ قَوَاذِفُ اَلسُّوءِ مُبَرَّأً مِنَ اَلْعَاهَاتِ مَحْجُوباً عَنِ اَلْآفَاتِ مَصُوناً مِنَ اَلْفَوَاحِشِ كُلِّهَا مَعْرُوفاً بِالْحِلْمِ وَ اَلْبِرِّ فِي بِقَاعِهِ مَنْسُوباً إِلَى اَلْعَفَافِ وَ اَلْعِلْمِ وَ اَلْفَضْلِ عِنْدَ اِنْتِهَائِهِ مُسْنَداً إِلَيْهِ أَمْرُ وَالِدِهِ صَامِتاً عَنِ اَلْمَنْطِقِ فِي حَيَاتِهِ فَإِذَا اِنْقَضَتْ مُدَّةُ وَالِدِهِ اِنْتَهَتْ بِهِ مَقَادِيرُ اَللَّهِ إِلَى مَشِيَّتِهِ وَ جَاءَتِ اَلْإِرَادَةُ مِنْ عِنْدِ اَللَّهِ فِيهِ إِلَى مَحَبَّتِهِ وَ بَلَغَ مُنْتَهَى مُدَّةِ وَالِدِهِ فَمَضَى وَ صَارَ أَمْرُ اَللَّهِ إِلَيْهِ مِنْ بَعْدِهِ وَ قَلَّدَهُ اَللَّهُ دِينَهُ وَ جَعَلَهُ اَلْحُجَّةَ عَلَى عِبَادِهِ وَ قَيِّمَهُ فِي بِلاَدِهِ وَ أَيَّدَهُ بِرُوحِهِ وَ أَعْطَاهُ عِلْمَهُ وَ اِسْتَوْدَعَهُ سِرَّهُ وَ اِنْتَدَبَهُ لِعَظِيمِ أَمْرِهِ وَ آتَاهُ فَضْلَ بَيَانِ عِلْمِهِ وَ نَصَبَهُ عَلَماً لِخَلْقِهِ وَ جَعَلَهُ حُجَّةً عَلَى أَهْلِ عَالَمِهِ وَ ضِيَاءً لِأَهْلِ دِينِهِ وَ اَلْقَيِّمَ عَلَى عِبَادِهِ رَضِيَ اَللَّهُ بِهِ إِمَاماً لَهُمْ اِسْتَحْفَظَهُ عِلْمَهُ وَ اِسْتَخْبَأَهُ حِكْمَتَهُ وَ اِسْتَرْعَاهُ لِدِينِهِ وَ حَبَاهُ مَنَاهِجَ سُبُلِهِ وَ فَرَائِضَهُ وَ حُدُودَهُ فَقَامَ بِالْعَدْلِ عِنْدَ تَحَيُّرِ أَهْلِ اَلْجَهْلِ وَ تَحْبِيرِ أَهْلِ اَلْجَدَلِ بِالنُّورِ اَلسَّاطِعِ وَ اَلشِّفَاءِ اَلنَّافِعِ بِالْحَقِّ اَلْأَبْلَجِ وَ اَلْبَيَانِ مِنْ كُلِّ مَخْرَجٍ عَلَى طَرِيقِ اَلْمَنْهَجِ اَلَّذِي مَضَى عَلَيْهِ اَلصَّادِقُونَ مِنْ آبَائِهِ فَلَيْسَ يَجْهَلُ حَقَّ هَذَا اَلْعَالِمِ إِلاَّ شَقِيٌّ وَ لاَ يَجْحَدُهُ إِلاَّ غَوِيٌّ وَ لاَ يَصُدُّ عَنْهُ إِلاَّ جَرِيءٌ عَلَى اَللَّهِ

فضائل الإمام عـلي (ع)

14 Oct, 21:40


وصيّة لقمان لابنه بعلوم وحكمة، قال: يا بني! لا يكن الديك أكيس منك وأكثر محافظة على الصلوات، ألا تراه عند كلّ صلاة يؤذّن لها، وبالأسحار يعلن بصوته وأنت نائم.

فضائل الإمام عـلي (ع)

12 Oct, 15:43


عَنِ اِبْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: رَأَيْتُ أَبَا ذَرٍّ اَلْغِفَارِيَّ مُتَعَلِّقاً بِحَلْقَةِ بَيْتِ اَللَّهِ اَلْحَرَامِ وَ هُوَ يَقُولُ يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ عَرَفَنِي فَقَدْ عَرَفَنِي وَ مَنْ لَمْ يَعْرِفْنِي أَنْبَأْتُهُ بِاسْمِي أَنَا جُنْدَبٌ اَلرَّبَذِيُّ اَلْغِفَارِيُّ إِنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي اَلْعَامِ اَلْمَاضِي وَ هُوَ آخِذٌ بِهَذِهِ اَلْحَلْقَةِ وَ هُوَ يَقُولُ أَيُّهَا اَلنَّاسُ لَوْ صُمْتُمْ حَتَّى تَكُونُوا كَالْأَوْتَارِ وَ صَلَّيْتُمْ حَتَّى تَكُونُوا كَالْحَنَايَا وَ دَعَوْتُمْ حَتَّى تَقَطَّعُوا إِرْباً إِرْباً ثُمَّ بَغَضْتُمْ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ أَكَبَّكُمُ اَللَّهُ فِي اَلنَّارِ قُمْ يَا أَبَا اَلْحَسَنِ فَضَعْ خَمْسَكَ فِي خَمْسِيِ يَعْنِي كَفَّكَ فِي كَفِّي فَإِنَّ اَللَّهَ اِخْتَارَنِي وَ إِيَّاكَ مِنْ شَجَرَةٍ أَنَا أَصْلُهَا وَ أَنْتَ فَرْعُهَا فَمَنْ قَطَعَ فَرْعَهَا أَكَبَّهُ اَللَّهُ عَلَى وَجْهِهِ فِي اَلنَّارِ عَلِيٌّ سَيِّدُ اَلْمُرْسَلِينَ وَ إِمَامُ اَلْمُتَّقِينَ يَقْتُلُ اَلنَّاكِثِينَ وَ اَلْمَارِقِينَ وَ اَلْجَاحِدِينَ عَلِيٌّ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلاَّ أَنَّهُ لاَ نَبِيَّ بَعْدِي .

كنز الفوائد 📚

فضائل الإمام عـلي (ع)

12 Oct, 09:54


عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ اَلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: لَمَّا قُبِضَتْ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا اَلسَّلاَمُ دَفَنَهَا أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ سِرّاً وَ عَفَا عَلَى مَوْضِعِ قَبْرِهَا ثُمَّ قَامَ فَحَوَّلَ وَجْهَهُ إِلَى قَبْرِ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فَقَالَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ عَنِّي وَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ عَنِ اِبْنَتِكَ وَ زَائِرَتِكَ وَ اَلْبَائِتَةِ فِي اَلثَّرَى بِبُقْعَتِكَ وَ اَلْمُخْتَارِ اَللَّهُ لَهَا سُرْعَةَ اَللَّحَاقِ بِكَ قَلَّ يَا رَسُولَ اَللَّهِ عَنْ صَفِيَّتِكَ صَبْرِي وَ عَفَا عَنْ سَيِّدَةِ نِسَاءِ اَلْعَالَمِينَ تَجَلُّدِي إِلاَّ أَنَّ لِي فِي اَلتَّأَسِّي بِسُنَّتِكَ فِي فُرْقَتِكَ مَوْضِعَ تَعَزٍّ فَلَقَدْ وَسَّدْتُكَ فِي مَلْحُودَةِ قَبْرِكَ وَ فَاضَتْ نَفْسُكَ بَيْنَ نَحْرِي وَ صَدْرِي بَلَى وَ فِي كِتَابِ اَللَّهِ لِي أَنْعَمُ اَلْقَبُولِ «إِنّٰا لِلّٰهِ وَ إِنّٰا إِلَيْهِ رٰاجِعُونَ» قَدِ اُسْتُرْجِعَتِ اَلْوَدِيعَةُ وَ أُخِذَتِ اَلرَّهِينَةُ وَ أُخْلِسَتِ اَلزَّهْرَاءُ فَمَا أَقْبَحَ اَلْخَضْرَاءَ وَ اَلْغَبْرَاءَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ أَمَّا حُزْنِي فَسَرْمَدٌ وَ أَمَّا لَيْلِي فَمُسَهَّدٌ وَ هَمٌّ لاَ يَبْرَحُ مِنْ قَلْبِي أَوْ يَخْتَارَ اَللَّهُ لِي دَارَكَ اَلَّتِي أَنْتَ فِيهَا مُقِيمٌ كَمَدٌ مُقَيِّحٌ وَ هَمٌّ مُهَيِّجٌ سَرْعَانَ مَا فَرَّقَ بَيْنَنَا وَ إِلَى اَللَّهِ أَشْكُو وَ سَتُنْبِئُكَ اِبْنَتُكَ بِتَظَافُرِ أُمَّتِكَ عَلَى هَضْمِهَا فَأَحْفِهَا اَلسُّؤَالَ وَ اِسْتَخْبِرْهَا اَلْحَالَ فَكَمْ مِنْ غَلِيلٍ مُعْتَلِجٍ بِصَدْرِهَا لَمْ تَجِدْ إِلَى بَثِّهِ سَبِيلاً وَ سَتَقُولُ وَ يَحْكُمُ اَللَّهُ «وَ هُوَ خَيْرُ اَلْحٰاكِمِينَ» سَلاَمَ مُوَدِّعٍ لاَ قَالٍ وَ لاَ سَئِمٍ فَإِنْ أَنْصَرِفْ فَلاَ عَنْ مَلاَلَةٍ وَ إِنْ أُقِمْ فَلاَ عَنْ سُوءِ ظَنٍّ بِمَا وَعَدَ اَللَّهُ اَلصَّابِرِينَ وَاهَ وَاهاً وَ اَلصَّبْرُ أَيْمَنُ وَ أَجْمَلُ وَ لَوْ لاَ غَلَبَةُ اَلْمُسْتَوْلِينَ لَجَعَلْتُ اَلْمُقَامَ وَ اَللَّبْثَ لِزَاماً مَعْكُوفاً وَ لَأَعْوَلْتُ إِعْوَالَ اَلثَّكْلَى عَلَى جَلِيلِ اَلرَّزِيَّةِ فَبِعَيْنِ اَللَّهِ تُدْفَنُ اِبْنَتُكَ سِرّاً وَ تُهْضَمُ حَقَّهَا وَ تُمْنَعُ إِرْثَهَا وَ لَمْ يَتَبَاعَدِ اَلْعَهْدُ وَ لَمْ يَخْلَقْ مِنْكَ اَلذِّكْرُ وَ إِلَى اَللَّهِ يَا رَسُولَ اَللَّهِ اَلْمُشْتَكَى وَ فِيكَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ أَحْسَنُ اَلْعَزَاءِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْكَ وَ عَلَيْهَا اَلسَّلاَمُ وَ اَلرِّضْوَانُ .

الكافي الشريف 📚

فضائل الإمام عـلي (ع)

11 Oct, 21:16


أعظم الله اجورنا واجوركم بشهادة مولاتنا السيدة الصديقة الكبرى فاطمة عليها والها السلام صاحبة السر و أم أولي الأمر وغاية الذكر و نهاية مدار الفكر ، دائرة الدوائر ، سيدة الزمان و منورة الأكوان وصاحبة قبة الرمان ، أم الكتاب الحكيم و زوجة العلي العظيم و منها ظهر التسعة الميامين.

فضائل الإمام عـلي (ع)

05 Oct, 05:08


السلام عليكم اخوتي المؤمنين

بسم الله الرحمن الرحيم / اطلب من الله وآل بيته الأبرار محمد وآل محمد ومنكم ان تدعوا لوالدتي بلشفاء العاجل فهي بحالة حرجة وعجزت الكثير من الأطباء على إيجاد العلاج المناسب لها وفقكم الله ومن على مَرْضَى شيعة علي ومحبيه بلشفاء والعافية بجاه محمد وآل محمد

عن أبي جعفر عليه السلام قال: أوسع دعوة وأسرع إجابة دعوة المؤمن لأخيه بظهر الغيب

فضائل الإمام عـلي (ع)

29 Sep, 19:06


دلائل الإمامة 📚

عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) ، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) فَشَكَا إِلَيْهِ طُولَ دَوْلَةِ اَلْجَوْرِ ، فَقَالَ لَهُ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ : وَ اَللَّهِ، لاَ يَكُونُ مَا تَأْمُلُونَ حَتَّى يَهْلِكَ اَلْمُبْطِلُونَ، وَ يَضْمَحِلَّ اَلْجَاهِلُونَ، وَ يَأْمَنَ اَلْمُتَّقُونَ، وَ قَلِيلٌ مَا يَكُونُ حَتَّى لاَ يَكُونَ لِأَحَدِكُمْ مَوْضِعُ قَدَمِهِ، وَ حَتَّى تَكُونُوا عَلَى اَلنَّاسِ أَهْوَنَ مِنَ اَلْمَيْتَةِ عِنْدَ صَاحِبِهَا، فَبَيْنَا أَنْتُمْ كَذَلِكَ إِذْ جَاءَ نَصْرُ اَللَّهِ وَ اَلْفَتْحُ، وَ هُوَ قَوْلُ رَبِّي (عَزَّ وَ جَلَّ) فِي كِتَابِهِ: حَتّٰى إِذَا اِسْتَيْأَسَ اَلرُّسُلُ وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جٰاءَهُمْ نَصْرُنٰا .


ياصاحب الزمان 🤲

فضائل الإمام عـلي (ع)

29 Sep, 18:09


بحار الأنوار 📚

عَنِ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ قَالَ: سَتَكُونُ فِتَنٌ لاَ يَسْتَطِيعُ اَلْمُؤْمِنُ أَنْ يُغَيِّرَ فِيهَا بِيَدٍ وَ لاَ لِسَانٍ فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ فِيهِمْ يَوْمَئِذٍ مُؤْمِنُونَ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَيَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ إِيْمَانِهِمْ شَيْئاً قَالَ لاَ إِلاَّ كَمَا يَنْقُصُ اَلْقَطْرُ مِنَ اَلصَّفَا إِنَّهُمْ يَكْرَهُونَهُ بِقُلُوبِهِمْ .

فضائل الإمام عـلي (ع)

20 Sep, 03:10


قَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ لِلْحَارِثِ اَلْأَعْوَرِ - وَ هُوَ عِنْدَهُ -: هَلْ تَرَى مَا أَرَى؟. فَقَالَ: كَيْفَ أَرَى مَا تَرَى وَ قَدْ نَوَّرَ اَللَّهُ لَكَ وَ أَعْطَاكَ مَا لَمْ يُعْطِ أَحَداً؟. قَالَ: هَذَا فُلاَنٌ - اَلْأَوَّلُ - عَلَى تُرْعَةٍ مِنْ تُرَعِ اَلنَّارِ يَقُولُ: يَا أَبَا اَلْحَسَنِ ! اِسْتَغْفِرْ لِي، لاَ غَفَرَ اَللَّهُ لَهُ.

قَالَ : فَمَكَثَ هُنَيْئَةً ثُمَّ قَالَ: يَا حَارِثُ ! هَلْ تَرَى مَا أَرَى؟. فَقَالَ: وَ كَيْفَ أَرَى مَا تَرَى وَ قَدْ نَوَّرَ اَللَّهُ لَكَ وَ أَعْطَاكَ مَا لَمْ يُعْطِ أَحَداً. قَالَ: هَذَا فُلاَنٌ - اَلثَّانِي - عَلَى تُرْعَةٍ مِنْ تُرَعِ اَلنَّارِ يَقُولُ: يَا أَبَا اَلْحَسَنِ ! اِسْتَغْفِرْ لِي، لاَ غَفَرَ اَللَّهُ لَهُ .


بصائر الدرجات 📚

فضائل الإمام عـلي (ع)

13 Sep, 16:19


الحَمّدُللهِ الّذِي رَزَقَنَا وِلايَتَكُم
وَالْبراءَةَ مِن أعْدَائِكُم ♥️.

فضائل الإمام عـلي (ع)

12 Sep, 16:28


اللهم ألـــــــــــعــــــــــن عــمــر

فضائل الإمام عـلي (ع)

06 Sep, 11:21


للتحميل بدقة عالية 💯

1,314

subscribers

464

photos

68

videos