"لغة حبي هي المشاركة، أن أفسح لك مكانًا في حياتي، وأركن الأيام لأضعك بالجوار، أن أحفظ التفاصيل عن ظهر قلب حتى أرويها لك بإسهابٍ أينما كنت، ضاربًا بالمسافات عرض الحائط، كأنك برفقتي"
وها أنا اليوم امشي بحذرٍ تام في كُل اتجاه بعدما ركضت سنينًا بإندفاع للأشياء التي عدتُ منها بجِراح لا يزال أثرها مُستمرًا بي ها أنا وأخيرًا أدرسُ مشاعري وخُطايَ وسُرعتي والطريق والوجهة أيضًا.