هَديل | Deel

لم أتخلى عنك قط
كنت فقط بأنتظار ردة فعل تظهر
بأنني لازلت اعني لك شيئًا ،
بأننا لم ننتهي ولا يزال هناك
تكملة لقصتنا
بأنك لم تستلم وتدر ضهرك لنا

يا كلشي
انتهى كلشي .

اهوجس بيك حتى وانتَ ما موجود .

ناسيني اريد اذكرك اني ما ناسيك
لهسة نار شوكك بية يجويني ..

بشر ما الك جية ؟
بدت تطلع تفاصيل
المرض بية
علاليگ الدوة
التنشاف تهضمني
هَلي يتانوني
أصير بخير
وأنه متانيك تلمني ..

لِنهرُب معًا
بعيدًا عن أضواء المدينة، حيثُ لا
أحد يعرف أسمَينا بعد، نستلقي و أرىٰ
نجوم السماء بعيناك نُحدث بعضنا
بالأمُنيات والأحلامِ و أخبرك بأنك أُمنيَتي
التي لطالما حلمتُ بها نُتابع شروق
الشمسِ و أنا مُمسكة بيدك سَتكون
رحلة مُخيفة لكننا سّنرحل بلا خُطة ..
أعلمُ جيداً أن الأْمور سَتكون علىٰ
مايرام طالما أنت بِجانبي
لِنهرب بلا عودة

او اطلعوا من عندها 👈🏼👉🏼

خلاحذف هاي القناة

حبايب تعالوا بهل قناة

ما نسيتك ..
انتَ من أول حنين بروحي غالي
ما نسيتك
كل حزن وانتَ على بالي
كل فرح وانتَ على بالي
وانتَ أول سالفة بروحي خذتني
وكلها تالي .. وابقى احبك
شما تهلك بروحي خناجرك
تبقى الاول .. و الاخير
الي ماقبلك ولا وراك بشر
يستاهلني احبه
انتَ كُلشي !

كانَت تَسأَلُني ٫
" لِماذا وقَعت بيَّ؟ ،
ما هُوَ سَبَب حُبُكَ المُفرط؟ "،
وهيَ لا تَعلَمُ إنَها
تَنشُر الإبتِسامة عَلى شَكلي الباهِت
في كُلُّ كِلمَةٍ تَقولُها ،
تَجعَل القَلبُ مَليئًا بِالسَعادَةِ التامة
كُلَّما إتَجَهَت نَحوي ،
رُبَما بَعض الإناث
لَديهم إسلوبٌ رَديءٌ بِالكَلام ،
بَينَما هيَّ!
كانت تَخلِقُ بِكَلِماتُها
نُورٌ وَسَط الظَلام! ،
وهَذا ما يَجعَلُني
أقَع بِها في كُلِّ مَرةٍ بإستِمرار ،
لَم أِجد شَبَهًا إليها ابدًا
سِوى شَيءٍ واحدٍ ،
وهُوَ القَمَر ،
لأنها تُضيئُني وَسَط عُتمَتي دَومًا! .

أنت أول ضيّم يچويني وأريده !

يا حَبيبي وصَاحبي وحزن ألقصيدة ..

ما اقبل احبك وانت ما مرتاح
وما ارتاح احبك وانت ما تقبل
فكر با ليهمك والمهم شتريد
انا كل اللي يهمني المهم لا تزعل
بكيفك من اجيت وماجبرتك يوم
ماجبرك بكيفك لو ردت ترحل
ما مليت منك اكدر ابقى وياك
بس المشكله خاف أنا راح انمل

وجَانت الصَفنة اعلَى وجهَك
هَية صحَوة وهَية غَفوة
چِنت بَس انتَ الوحِيد
اليَمة احِس ماعِندي قَوة .