وما يُلَقَّاها إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَ ما يُلَقَّاها إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ
.
أيّها الخادم الّذي أمضى عمرًا في خدمة مولاه، أيّ شوقٍ إليه هو ذا الّذي جعلك تقصده في يوم مولده؟ أيّ شوقٍ هو هذا الّذي لا يطفيه إلّا لقاء وجهه الشريف؟ أخبرنا يا خادم الرضا، كيف اللقاء بالرضا عليه السلام؟؟!
.
اللهم إنا لا نعلم منه إلا خيرا وأنت أعلم به منا