رُوِي عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهُ عَلَيْهُ السُّلَامِ : إِنَّ الْبُكَاءِ وَالْجَزَعِ مَكْرُوهُ لِلْعَبْدِ فِي كُلُّ مَا جَزَع مَا خَلَا الْبُكَاءِ وَالْجَزَعِ عَلَى الْحِسَّيْنِ بْن عَلِيَّ (ع) فَإِنَّهُ فِيهُ مأجور
- رِوَايَة مَشْهُورَة فِي كُتُبِ الشَّيعة .
إِذَنْ اللطم على الحُسَين (ع) فِيهِ أَجْرٍ .
الْأَغَانِي : بِسَبَبِهَا قَدْ تُؤْذِي نَفْسُكَ لِمَا فِيهَا مِنْ كَلِمَاتٍ حَزِينَةً وَكَئِيبَة، وَبِالْتَّالِي: أَنْتَ الْمُتَصَرِّر .
الْقَصَائِدِ : قَدْ تَطْهَرِكَ وَتَطْهَرِ نَفْسُكَ عَلَى عَكْسِ الْأَغَانِي ، ؛-
الأغاني : أَكْثَرُهَا عِبَارَة عَنْ كَلِمَاتٍ فَاحِشَةً وَقَدْ
تُؤَدِّي إِلَى الْوُقُوعِ فِي الْحَرَامِ" !
رُوِي عَنْهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهُ وآله
: الْغِنَاء رَقيَّةِ الْزُنَا.
- بِحارِ الْأَنْوَارِ ، جَامِعِ الْأَخْبَارِ .