غوستاف لوبون في هذا الاقتباس يشير إلى أن المشاعر القوية، مثل الغضب أو الخوف، لا يمكن تهدئتها أو التغلب عليها بالمنطق أو القوة فقط، بل تحتاج إلى مشاعر مقابلة مماثلة في القوة.
على سبيل المثال، الغضب يمكن تهدئته بالتعاطف أو الحب، والخوف قد يُخفف بزرع الثقة أو الطمأنينة...
لا تضيع ما تبقى من عمرك في الإنشغال بالغير، لماذا تجرّد نفسك من الوقت من أجل مهمة أخرى لا تخصك؟ أعنى أن التفكير حول فلان ماذا عساه يفعل ولماذا وماذا يقول أو يخطط وكل هذا الخط من التفكير يُبعدك عن التأمل الدقيق في عقلك الموجه وذاتك.
وقلبُ المرءِ في حبّه الأول مثلُ طفلٍ صغير يتعلّم المشي؛ تراهُ يخطو ويتعثّر، يستعين بالأثاث، يحرّك رجلًا أمامَ الأُخرى بصعوبة وبلا اتّزان، يستكشِف حركةَ رِجلَيه ويتعلّم التحكّم بهما مِثلَ لعبةٍ جديدة. هو ما زالَ لا يعرف تمامًا كيف يمشي. كذلك القلب، ما زال لا يعرف تمامًا كيف يَعشَق...
الرهاب الاجتماعي هو حاجز وهمي تكون بعقلك و شوية شوية صدكت بوجودة. شلون تتخلص منه؟ دائما اتذكر انو هذا الحاجز مموجود بس بعقلك و تكدر تتجاوزه بدون ميصيرلك شي، ف ببساطة تجاوزه شوية شوية الى ان الموضوع يصير عادي..