لاقتني بكلم ربنا و بقوله: والله يا رب انا راضية، ماتخدش عياطي دا عدم رضا، ماتخدش مضايقتي دي عدم رضا.. انا فعلا راضية بس انا تعبت شوية
فجأة لاقيت بوست بعدها بكام يوم على الفيسبوك بيحكي لما الرسول عليه الصلاة والسلام ابنه ابراهيم مات، اضايق جدااا، حزن، زعل .. وقال "ان القلب ليحزن و ان العين لتدمع و ان يا ابراهيم على فراقك لمحزونون و لا نقول الا ما يرضي الله إنا لله وإنا إليه راجعون "
الرسول نفسه زعل ، كان راضي بقضاء الله و قدره بس زعلان بردو
الرضا مالهوش علاقة بانك تبقى مضايق من اللي حصلك و انك تبقى حاسس ان البلاء صعب
اه ربنا له حكمة يخليك تعدي بكل دا
اه با عم انت وسعك يشيل بس عادي تتعب بردو
عادي تساله حكمتك ايه يا رب
و مع كل دا تبقى مؤمن ان قضاء الله احسن حاجة و ان اللي حصل دا خير و ان بعد العسر يسر
اضايق حقك تالت و متلت ، بس اتكلم معه ، ربنا بيسمع. ربنا عايز يسمع صوتك
انا لما اتعودت اتكلم معه مابقتش محتاجة اتكلم مع حد .. الانس بالله و الرضا لمن يرضا 🌑🤍