ﻣيم ،♰'.

وهذا فيها بعد التصحيح.

الحياة التي أردتها، لم تلائمني دائمًا،
وما زلتُ أسلك طرق الرجاء حالِمًا،
أن يوافي ربٌّ عبدَه إذا ظالمًا،
وقد ظلمَ مني كُلِّي، فكيف الخلاص يا من به لائذًا؟
قد بتُّ أشتاق لأيامٍ كان فيها قلبي بخيرٍ يا حالِمًا،
كيف يفهمني الناسُ، وإذ بك رجوتَ السلطان العظيم قائمًا!
وما كسرني عود الزمن وإني القوي الأعرابي دائمًا،
أُذنبُ وأُصلّي وبي شيءٌ يحلمُ
أن تكونَ رَاحمًا،
أين الملاذ يا من بهِ اطمأن قلبي إذ غفا كُلي نائمًا،
الحياة التي أردتها لم تلائمني دائمًا.

الحياة التي اردتها، لم توالمني دائماً،
ومازلتُ اسلك طُرق الرجاء حالماً،
ان يوافي ربً عبده اذ ظالماً،
وقد ظلمَ مني كلني، فكيف الخلاص يا من به لائذاً،
قد بت اشتاق لأيامٍ كان فيها قلبي بخيرُ ياحالماً،
كيف يفهمني الناسُ وإذ بك رجوت السلطان العظيم قائماً!
وماكسرني عود الزمن وإني القوي الاعربي الدائماً،
اذنبٌ وأُصلي و بي شيءٌ ان يحلمُ
منكَ ان تكون راحمً،
اين الملاذ يا من بهِ اطمئنَ قلبي اذ غفى كُلي نائما،
الحياة التي اردتها لم توالمني دائماً.

قد كتبتها وفيها شيءٌ مني يرجوا كل شيء وفيها من الاخطاء ما غلب قواعدي عن تعبيري."

زادت حاجتي الملحه للتواصل مع الناس في الاونة الاخيرة، بدأت نفسي ترفض الوحدانية، اشعر اني اكتفيت من الخلوة، استفقت لكن لارغبة لي في بناء مجتمع جديد، او بناء شخصيه جديدة تتوالم مع ما انا فيه، لكني متأكد من شيء واحد، هذه المره الشخصيه الوحيدة التي ستخرج منتصرة من معاركها النفسيه ستكون حديديه ! سأمضي فيها باقي ايامي قبل ان اموت."

- @iserbot . - 00:02:54 -

اعيش في عالم كُلهُ انا."
- كيف اصف ذلك؟ انا الشخصية الرئيسية وانا الشخصية الثانوية في حياة الجميع، عمري صغير بالكاد استطيع مقارنته بحجم الاشجار ، انا ضعيف للغاية، وعجزي هذا يجعلني اتخلى عن كل الاشياء التي نازعت لأنتزعها ولا احمل قيمة لشيء بداخلي الا انا ، و انا."

كنت ابتلع كل الشخصيات بداخلي، وامضغها حتى تقتلني رائحة دمائها، ولحومها، واكسر عظام هذه الشخصيات حتى لا اخرج عن طريق الاستقامة، ولكني نسيت أن ما كنت امضغه هو شخصي."

قد مررت بأيام صعبة "كالجحيم"،
ولكني تظاهرت بأني قلق و "خائف" حتى لايقول الناس عني مسخ ، في النهايه انا مجنون ولكني لست احمق وازن الامور واعتدل عند الحاجة، لتحقيق الصورة الاكبر يعلم هذا الشيطان متى يتوسل ومتى يتكبر !

اذا كنت سأموت وانا اطارد طموحي، فلا يهم سواء رضي عني الناس ام لا، سأعيش واموت بلا ندم ! هذا هو الجنون!

اذا كان هذا العالم لايريد ان يراني سعيداً،
اذاً سأقوم بتغير هذا العالم !

يقولون اذا افشى الكاتب عن اسمهِ تذهب غرابته ، فماذا عن صورته؟

يتعثر هذا المجنون في محطة.

عندما كنت ابدأ حديثاً, انا اعلم سلفاً اين يقود, وماهي نهاية هذا الحِوار, ولكن الحديث هو كل ما املك حتى لا ابقى وحيداً.

لا تستقيم امانةّ الرجل حتى يستقيم لسانه, ولا يستقيم لسانه حتى يستقيم قلبه.

لستُ احزن من مصير كتبه الله عليَ، ولكنيِ احزن على المصير كيف استطاع احتواء سوادي."

اعيش مع نفسي ومع الحزنْ،
أكتمل الطير اكلهُ ام عليه قُتِر ؟ ،
نصف عالمي لعبةٌ مرسومة، نظرتُ للنصف الاخر رأيتُ النجومَ،
احداهماَ قدمت تحيةً، واخرى تكبرتّ وكانت غنية، واحدهما كانت مشاغبة قلبها مرآة جلية، واخرى اقدمت وامسكت يديَ، فما لديَ ؟
ليس لي من حيلةٌ ولا بجسدي قوةٌ، ولا مشاعري متزنةٌ، واقبلت عليَ ؟
فهل اليَ ؟ ام كَذبتّ عليَ ؟
فهل من مهرب وهرب مصيري من يديَ ؟
فقررت القتال، عليها، سأحصل عليها، وإن كانت شقية، فسلامٌ على دُنيا تكبرتّ عليَ."

سيغيب القمر وسأنسى وأبقى,
عالياً في هذا العالم سأبقى,
وددت لو عالمي بقى,
او على قلبي الشجي ماقسى,
في وحدانيتي كل السواد قد بقى,
وانا لوحدي من بقى ,
هائماً في تُرابِها ارى عليها من شقى,
سأعيش من العمر ما بقى,
سيغيب القمر وسأبقى.

الغباء ، هو فعل الشيء مرتيّن متتاليتين بنفس الطريقة وانتظار نتيجة مختلفة.

اساعد الناسّ لأتذكر الانسانية وإن أنكروني."