Positivities || إيجابيات

ما هي الفكرة أو المفهوم الذي كنت تؤمن به سابقًا، لكن تغيرت وجهة نظرك حوله؟

@abbassalah1178BOT

شاركونة يا أصدقاء 💙

الحمدلله الذي يُنعم ويتفضّل ويُكرم ويحمي ويُعطي، ويفتح على قلب المرء ويجبر كسره، ويطلّع على سريرته فيصرفُ عنهُ ما أهمّه؛ حمدًا كثيرًا طيّبًا مباركًا فيه.

الانتظار، الشك، التردد
هُم أعداء الأكيد، لا يُمكن لمن يكون مُتأكدًا أن يتردد، المُتأكد جامح لدرجة أن عقله لا يُمهله أي ثانية للتفكير.

إذا كان 50% من من حياتك سيئاً، فهذا يعني أن 50% الأخرى من حياتك جيدة فعندما تستيقظ من نومك، لديك خيارين الأول أن تركز على الجانب السيء ويتجهم وجهك وتقسو على من حولك، الخيار الثاني أن تركز على الجانب الحسن من حياتك تستيقظ وأنت مبتسم وتعامل نفسك ومن حولك بلطف.

ثم تدرك أخيراً أن لا شيء يُقاس بالعائلة ، أنها العائلة أمان المرء وسُترة نجاته 💙

الانضباط هو أن تشرح لعقلك أنك بحاجة إلى التضحية بالمتع الآنية المؤقتة من أجل الحصول على مكافآت أكبر في المستقبل.

‏لا تخادع نفسك ... أرحل !

لا تخادع نفسك ، أرحل إذا كانت البيئة لا تناسبك ، أرحل عن الفكرة التي لا تنسجم مع عقلك ، أرحل عن العلاقات التي تسمم حياتك ، أرحل إلى حيث تجد نفسك

لا تنتظر أن يتغير شيء ، أنت من يعلم في أعماقه بأن هذه البقعة و هذه الخيارات تقتل الحياة داخله ، قاوم بالرحيل

فلسفة الرحيل لا تتوقف على الانتقال من مكان إلى آخر ، بل هو الانتقال من حالة الى اخرى ، مدفوعة بإرادة الحياة ، الرحيل قد يكون بالقراءة و الموسيقى و التأمل و الإيمان والحُب والتضحية
قدرة الإنسان على الرحيل ليست عملية اختيارية بل هي نتاج فهم الذات والحاجة و الرغبة في خلق معنى للحياة.

اللهُم أياماً جميلة نرى فيها نور الليالي
وبهجة الأيام وسرور القلب

ستُعلّمك الحياة أنه ليس من الضروري أن يتضح الكتاب من عنوانه، وأن فاقد الشيء هو من سيعطي بغزارة وليس العكس..
أن الطريق الواحد كذبة، والحل السحري مُجرد خيال، أن الخطأ والصواب موضوع نسبي، وأن الفكرة هي سبب الشقاء وهي أيضًا سبب للرخاء.

رُبما يفوت الأوان في أشياء كثيرة ،
لكن لا يفوتُ أوانُ المرءِ في إصلاح نفسه

أدركت أن أكثر ما يوقع الانسان بالخطأ والسطحية ويُبعده عن الحكمة، هو « أن يكون له رأي بكل شيء » ، فحتى يكون لك رأي بشيء مُحدد يجب أن تستوعبه بالكامل وتفهم تداعياته ووجهات النظر حوله حتى تُعطي رأي منطقي وواقعي حياله ! ، ولذلك يصعب عليك تكوين الكثير من الأراء.

دُعاءك سَعي، تأمّلك في الحياة سعي، مُحاولة تدريب النفس على الأمل سعي، أن تُعيد تعريف نفسك لنفسك في كل مرّة سعي، مُحاولة أن تكون بخير ولو بنسبة ضئيلة كلّ يوم سعي، لُطفك اللامحدود مع الذات سعي، رسمك للحدود سعي، التّعاطف مع النقص الحتمي في إنسانيتك سعي، خُطوتك ولو كانت عاديّة سعي.

أغلب ردود الأفعال هي عِبارة عن تراكمات.. تراكم كلمات، شعور، وتنازلات، لا يوجد قرار أُتخذ من موقف واحد فحسب، لا يوجد نتيجة دون أي سبب، كُل تلك القرارات التي لم تحتمل إلتفاتًا ولا تراجع كانت قادمة من الكثير من التراكمات.

نحن ننمو ونزدهر عبر تعلمنا من أخطائنا، لكن إذا اشترطت على نفسك ألا تخطئ فقد توقفت عن النمو، تقبل أنك ستخطئ، ربما ستجرح أحدًا دون قصد أو بقصد، ربما ستخطئ في حق نفسك، ربما ستخذل أحدًا وضع ثقته فيك، هذا يحدث، لكنك تملك ميزة فريدة وهي أنك تتعلم من أخطائك لتصبح نسخة أفضل، الخطأ ليس كارثة، لكن ردة فعلك الحادة بالتوقف عن العمل لأنك أخطأت هو الكارثة.
لا تتوقف عن النمو، لا تتوقف عن التعلم من أخطائك، لا تتوقف عن العمل حتى وإن أخطأت.

أغلق النافذة التي تؤلمك مهما كان المنظر جميلاً.

لماذا تتردد عن الخطوة الأولى في الطريق الذي تريد؟ صحبة محبطة؟ تخلص منها ، جسد كسول؟ اقسو عليه، خوف من النتائج؟ في الغالب لن يكون الوضع أسوأ من الآن، مهارة ناقصة؟ اكتسبها ، علم لم يكتمل؟ أكمله، طول الطريق؟ لن يكون طويلا لو بدأت

أنت قد تكون عقبتك الأكبر، جاهد نفسك، لا تعطها كل ما تطلب صبرها لتصبر، دربها لتكون أقوى، هذا التوقف يأكل روحك ويضعف قيمتك أمام أحلامك، خطوة واحد نصف خطوة .. نص النصف من الخطوة، لكن تحرك .... الآن، من أجلك لا من أجل أحد.

في مسرح الحياة تتراقص الأقنعة بين مخلص ومتلاعب، وبين من يبحث عنك لذاتك ومن يريدك لمآربه. فلا تغتر بحلاوة اللّسان، لأنّ الأفعال هي البوصلة التي ترشدك إلى جوهر الإنسان، الكلمات قد تُزيّف، لكن الأفعال لا تعرف إلا لغة الصّدق ولتكن المواقف هي الحكم الذي يفصل لك بين الأصيل من الزائف.

إبدأ من جديد

إبدأ متأخر

ابدأ على مهلك

إبدأ خائف

بس ابدأ

صباح الخير.

لا توجد تجربة مؤلمة لا تخلو من فوائد، قد تعلمها الان، وقد تعلمها بعد سنوات.

إذا رأيت شخص يشعر بنفس الطريقة التي تشعر بها الآن . ماذا ستقول لذلك الشخص ؟

@abbassalah1178BOT

شاركوني أصدقائي 💙