طريقٌ إلى الإحسان:عندما تجري مشاعرُ اليقين هذه في عروق الإنسان وأحاسيسه، فإن المرء يصل بها إلى الدرجة القصوى من الإيمان وهي درجة الإحسان، فمن كان لله أعرف كان له أخوف، والإحسان في حقيقته ثمرةُ الاستشعار الدائم لله سبحانه، والمراقبة المستمرة له بالقلب